قصة ليلى والذئب باللغة الانجليزية، كانت هناك فتاة اسمها ليلى (ذات القبعة الحمراء)، طلبت منها والدتها إحضار الطعام إلى منزل جدتها وحذرتها من التحدث مع أي شخص على الطريق، لكن في الطريق رأت ذئبًا طلب منها أن تلعب معه، لكنها رفضت وأخبرته أنها ذاهبة إلى منزل جدتها لإطعامه، واقترحت عليها قطف بعض الزهور لإعطائها لجدتها. وسبقها الذئب وداهم منزل جدتها. خفت منه واختبأت وجلس الذئب. ثم جاء الليل إلى ليلى ودخل المنزل، فرأى الذئب نائمًا على فراش جدته متظاهراً بذلك، وتغير شكله وصوته لأنهم كانوا مرضى، ولما أكلوا الذئب خرجوا وهم يصرخون، جرى. أول من رأى ذلك، فاندفعت هيتبي لإنقاذها هي وجدتها وقتلت الذئب ليلى وجدتها.

قصة ليلى والذئب باللغة الانجليزية

هناك قصتان في هذه القصة الأولى أن الذئب أكل الجدة، لكن الحطاب عندما قتله أخرج الجدة من المعدة، والقصة الثانية أن الذئب ربط الجدة وسجنها ثم نام فيها. له سريرك. كانت قصة ليلى والذئب، التي رواها حفيد الذئب، ذئبًا حسن النية. لم يكن يحب الافتراس وأكل اللحوم، فقرر أن يكون نباتيًا، ولا يأكل سوى الخضار والأعشاب، ويتخلى عن اللحوم، وفي الغابة تعيش فتاة شريرة تعيش مع جدتها اسمها ليلى. كل يوم، كانت ليلى تخرج إلى الغابة وتعيث الخراب، وتقطف الزهور وتدمر العشب الذي يأكله جدي ويطعمه، ويفسد المظهر الجميل للغابة. حاول جدي التحدث معها مرارًا وتكرارًا حتى لا تفعل ذلك مرة أخرى، فكل يوم كانوا يدوسون على العشب في الغابة ويقتلعونه، وبعد أن توقف جدي عن محاولة إقناع ليلى بعدم فعل ذلك مرة أخرى، قرر لزيارة جدتها في منزلها للتحدث معها وإخبارها بما تفعله ليلى. عندما ذهبت إلى منزل الجدة وفتحت الباب، فتحته. كانت جدة ليلى لئيمة أيضًا.

استمرار قصة ليلى والذئب.

ركضت إلى عصاه في المنزل وهاجمت جدي دون أن أنبس ببنت شفة أو أفعل له أي شيء. عندما هاجمت الجدة العجوز جد الذئب الصالح، ودفعه الرعب بعيدًا ودافع عن نفسه منه، سقطت الجدة على الأرض وضربت رأسها على السرير، وماتت جدة ليلى الشريرة. عندما رأى أن جدي كان ذئبًا طيبًا وحزينًا وحزينًا، تأثر وبكى واشتعلت سخونة ما كان يفعله، وفكر في الطفل كيف يمكنه العيش بدون جدته، وكم سيتألم، وكيف كانت تبكي وماذا ألم مزقته ما حدث. ففكر الجد في إخفاء جثة الجدة العجوز، أخذ ملابسها وتنكرها في ثوب جدتها ليُلهم ليلى أن تكون جدتها، ومحاولة إعفائها، وتعويض جدتها حنان التي فقدتها. خطأ، وعندما عادت ليلى من الغابة وذهبت إلى المنزل، ذهب جدي واستلقى على السرير متخفيًا في ملابس الجدة، ولكن شرير. لاحظت ليلى أن أنف جدتها وأذنيها كبيرتان بشكل غير عادي وعيناها خطيرتان. اكتشف الذئب إنكار جدي، وفتح الباب وخرجت ليلي. منذ ذلك الحين وحتى الآن من الشائع في الغابة وبين الناس أن جدي الفاضل سيئ، وأكل جدته.