قصة كنت اعيش انا وابي وامي في المقابر . وهي قصص كثيرة انتشرت في العديد من الكتب والروايات مثل هذه القصص تتضمن العديد من الأهداف التي يسعى الكاتب من خلالها إلى إيصالها للقارئ حيث توجد العديد من القصص العربية والمتنوعة ومنها القصة أ. يعيشون في مقابر، لذلك يود الكثيرون معرفة هذه القصة. هنا سنتعرف على أحداث هذه القصة بالتفصيل.

قصة كنت اعيش انا وابي وامي في المقابر

تدور وقائع هذه القصة حول شخص يعيش مع والديه في المقبرة، وعندما يموت شخص وتأتي عائلته لدفنه في المقبرة، يتولى والدي هذه المهمة مقابل القليل من المال، حيث يقوم بدفن ميت، ولكن بعد رحيل أهله يفتح والدي القبر، وينزع الجثة، من نعم، ليبيعها لطلبة الطب، حيث كان يتقاضى الكثير من المال على الجسد، وكان يقول إن جثته الأب يبيع أجساد الرجال فقط، والنساء لا يبيعونها، وكل فترة يأتي أحدهم لزيارة أقاربه في المقبرة والصلاة عليه، لكني أضحك لأن القبر فارغ.

الصبي وحده في المقبرة

بعد فترة مات والده ووالدته، وبقي هذا الشخص وحده بين الموتى، وذات يوم جاءه طبيب ليأخذ فتاة عمرها حوالي عشرين سنة من القبور، لكن هذا الشخص رفض، لأن الأب لم يفعل ذلك. . لا تبيع الفتيات، إلا بعد إصرار ذلك الطبيب، وبسبب إغراء الطبيب بإعطائه مبلغًا كبيرًا من المال، وافق هذا الشخص، وعندما جاءت جنازة كبيرة إلى المقابر وهم يحملون عشرين شيئًا- امرأة عجوز، كان عليه أن يبيع ذلك الجسد لذلك الطبيب.

المفاجأة الكبرى في القبر

فيما بعد كان الرجل مهتمًا ببيع تلك الجثة لطبيب النساء، وفتح القبر، لكنه أصيب بصدمة شديدة، حيث وجد الجثة تتحرك، والروح بداخلها، فذهب إلى الطبيب ليخبره، وأخرجها من القبر، ووصف الطبيب العلاج، وقال لا. اتصلت بي بعد ذلك، وبعد أن عولجت الفتاة، لم تتكلم لمدة عشرة أيام، وبعد أيام، تحدثت الفتاة، وأخبرت من ساعدها بما حدث لها، منذ وفاة والديها، وقام عمها بتربيتها، وكان هو من فعل ذلك بها، وقررت الرد عليه.