قصة قارع الطبل، يحب الأطفال الاستماع إلى قصص الأطفال القصيرة بالصور قبل النوم وتتميز هذه القصص بأنها نوع من الخيال مستوحى من الواقع أو الخيال، وهذه القصص هي أداة تعليمية وتعليمية ممتعة للأطفال وغرس الأخلاق والقيم التربوية وتوسيع آفاقهم الفكرية وتعزيز قدرتهم على التخيل، حيث سيقدم موقع الساعة مجموعة من قصص الأطفال القصيرة بالصور، قصص أطفال مكتوبة، قصص أطفال جديدة، قصص أطفال باللغة العربية، قصص أطفال عالمية، قصص أطفال قصيرة مكتوبة بشكل هادف، قصص أطفال شيقة مكتوبة، تابعوا معنا هذا المقال للنهاية.

ما هي القصة القصيرة

تعتبر القصة القصيرة هي نوع أدبي وهي عبارة عن رواية نثرية سردية أقصر من الرواية. يهدف إلى تقديم حدث واحد، وغالبًا خلال فترة زمنية قصيرة ومكان محدود للتعبير عن موقف أو جانب من جوانب الحياة وشخصياته غامضة ونادرًا ما ترتفع إلى البطولة والبطولة بقلب الحياة حيث الحياة اليومية هي الموضوع الرئيسي للقصة القصيرة وليس البطولات والملاحم، كما اقتصرت سلائف القصة القصيرة على الأساطير والحكايات الأسطورية والحكايات الشعبية والقصص الخيالية والخرافات والحكايات الموجودة في مختلف المجتمعات القديمة في جميع أنحاء العالم.

قصة قارع الطبل

منذ زمن بعيد كان هناك عازف درامز يتجول على ضفاف البحيرة، معجبًا بالنجوم، وقد جاء إلى البحيرة، فوجد ثلاث قطع من القماش، وأخذ قطعة من القماش ووضعها في جيبه، وهو ما كان يمكن أن يصنع قطعة قماش ناعمة خطأ وسادة.

في تلك الليلة، عندما كان نائمًا، سمع قرعًا على الباب وكانت هناك فتاة طلبت منه إعادة القماش الذي كان قد أخذه لأنها كانت عائدة وأخبرته عن مشكلتها.

قرع طارق الطبل بشجاعة وبلا خوف، فخرج إلى الغابة المظلمة، وعندما دقت طبولته بصوت عالٍ لدرجة أن الغابة بأكملها بدت وكأنها ترتجف.

وسمع العمالقة الضجيج وغضبوا، وتفاجأوا برؤية المتصل واستهزأوا به، لكنه بدأ يقرع الطبل مرة أخرى واعتقد العملاقان أنه يطلب رجوعه.

فتح الطبال العملاق يده ومررها إلى يد العملاق المجاور له وكانت كل يد من العمالقة تساوي أكثر من ميل وسرعان ما وصل المضرب إلى قمة الجبل.

بعد أن وصل إلى القمة، وجد منزلاً وطرق الباب، وفي الطرقة الثالثة فتحت الساحرة، وتفاجأت وأعطته دلوًا.

ذهب الطبال إلى البركة مع دلو وبدأ في سكب الماء، لكنه خرج شيئًا فشيئًا، وكان من المستحيل الانتهاء في الوقت المناسب.

وعند الظهيرة، بدأ يشعر بالتعب، عندما خرجت الأميرة من الكوخ ومعها سلة طعام، وتحدثت معه وهو يأكل، وأخبرته أنها ستفرغ البركة بالسحر.

أدارت الأميرة الخاتم بإصبعها، وعلى الفور غادر الماء في البركة، وعندما خرجت الساحرة ليلاً، تفاجأت وأعطته التحدي الثاني.

وفي الصباح خرج الخافق إلى الغابة وقام بالبحث والتفتيش ولكنه لم يجد زهرة، وبعد العشاء بدأ يشعر بالتعب، ومرة ​​أخرى جاءت الأميرة مع سلة طعام وأخبرته أنها فعلت ذلك، أجاب.

صدمت الساحرة بما سمعته واختفت، وتم إطلاق سراح الأميرة من سجنها وشكرته على مساعدته.

لهنا قد وصلنا لختام هذا المقال بعنوان، قصة قارع الطبل، حيث تعرفنا على أحداث تلك القصة المشوقة والممتعة بشكل كامل.