قصة رومانسية اقترب موعد وصول حبيبها وخطيبها من السفر- ما أجمل تعبيرات الحب والحنان عندما تصدر عن من نحبهم ومن نريد أن نسمع منهم. شيء جميل وهو أجمل شيء في الكون وفي الحياة مقال بعنوان قصة رومانسية قبل النوم للمتزوجات يقترب وقت سفر حبيبها وخطيبها.

قصة رومانسية اقترب موعد وصول حبيبها وخطيبها من السفر

القصة عبارة عن إحدى الفنون الأدبية وهي عبارة عن الكثير من الأحداث المشوقة التي قد تكون واقعية أو من خيال الكاتب، والهدف منها هو الإستفادة من الدروس والعبر لهذه القصة ، وإليكم هنا في السطور التالية نذكر لكم قصة رومانسية اقترب موعد وصول حبيبها وخطيبها من السفر ، وهي كالتالي :

وقفت هناك وهي تشعر بالارتباك والارتباك. اقترب موعد وصول حبيبها وخطيبها. إنها لا تعرف كيف سيكون الاجتماع. ماذا اقول لها إنه يسافر منذ عام ولم تره، وقد عاد وموعد الزفاف محدد، لكنها تشعر بأشياء غريبة. إنها لا تعرف ماذا تقول أو كيف تأخذه. كانت تخجل. من الصعب التحدث على الهاتف.

صورة معبرة

وقفت أمام المرآة، وهي تعدل ملابسها وتشعر بالحرج والحزن الشديد، أرادت أن ترى الكثير، لكنها لم تعرف ماذا تقول له. دخلت الأم الغرفة لتخبرها أن خطيبها قد وصل، لكنها استطاعت لا يخرج للقائه، ابتسم بلطف لأنها تأخرت في المغادرة، فتبعها إلى الغرفة، ولم يعد بإمكانه الانتظار أكثر.

صورة معبرة

دعني أفكر…

لحظاتك …

دعني أستمتع بثواني وصولك …

بعد غياب طويل …

أنا أتبع قلبي

استمع…

لا يتفوق …

هو فقط يرقص …

استمع…

هذا أنفاسي …

أصبحت لحن …

تغير المناخ …

طقس الشتاء …

وردائي المجاني …

والبرد في أطرافي يتجمد …

السماح…

أفكر في لحظات وجودك …

السماح…

استمتع بثواني وصولك.

هل ستساعدني الكلمات …

أرحب ترحيبا حارا …

رقم…

لم يساعدني …

وهبطت في بحر صمتك …

أسافر للكلمات …

فارك أمامي …

يبتسم …

جبال الكلمات تنهار …

ويذوب جليد أنين …

دعني ألقي نظرة عليك …

دعني أستمتع بالهمس …

هكذا نصل نحن وإياكم إلى نهاية هذا المقال وهو يحمل عنوان قصة رومانسية اقترب موعد وصول حبيبها وخطيبها من السفر ، حيث ذكرنا لكم تفاصيل أحداث هذه القصة .