قصة رعب الرجل المشرد حاول قتل زوجي، حيث يُعد القصة هي سرد ​​واقعي أو خيالي للأفعال التي قد تكون في النثر أو الشعر، وتهدف إلى إثارة الاهتمام أو الترفيه أو تثقيف المستمعين أو القراء وروبرت لويس ستيفنسون  راوي بارز يقول: هناك ثلاث طرق فقط لكتابة قصة قد يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات مناسبة لها أو قد يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تطور تلك الشخصية أو قد يتخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص يعبرون عنه أو يجسدونه، كما تعتبر القصة فرعًا من فروع الأدب الذي يأتي على شكل نثر أو شعر معبرًا عنه بأسلوب سرد أو حكاية، حيث قد تحتوي على أحداث خيالية أو حقيقية تحمل هدفًا أو اهتمامًا معيناً والغرض منها تسلية القارئ أو المستمع أو يقدم الإرشاد والنصح والخطبة.

قصة رعب الرجل المشرد حاول قتل زوجي

كان هذا أول عيد الهالوين لي وعشت في منزلي بعيدًا عن عائلتي، كنت أعيش في منزل صغير من طابق واحد وكان والداي يدفعان لي النصف.

كانت الساعة 11 مساءً في ليلة الهالوين بينما كنت أشاهد فيلم رعب في غرفتي، وفجأة سمعت طرقاً على الباب ونهضت لفتح الباب.

لكنني فجأة توقفت عن من سيأتي في هذا الوقت، لأنه بالتأكيد لم يكن الأطفال يطلبون الحلوى، وقد فات الأوان. يستمتع المراهقون.

عدت إلى غرفتي ثم عادت الطرق مجددًا. غادروا هنا. صرخت لأنني لم أكن في حالة مزاجية للتعامل معهم، لكنهم تجاهلوا كلامي.

وتحولت القرع إلى ضربات على الباب. غضبت بشدة، فقمت وفتحت الباب، لكن لم يكن هناك أحد وقد خرجت إلى الحديقة لأتأكد من عدم وجود أحد ولم أجد أحدًا.

دخلت المنزل وقررت عدم الاستجابة للطرق، فلن يكون هذا ترفيههم.

حتى مع ارتفاع صوت التلفاز، سمعت طرقًا على الباب وكنت على وشك الاتصال بالشرطة، لكنني لم أرغب في رمي هؤلاء المراهقين البيض في منزلي انتقامًا.

لذلك تجاهلت الطرق القوية واستمررت في المشاهدة، لكن الطرق استمرت أكثر من نصف ساعة، وظننت أنهم يستطيعون إلقاء بعض النكات على اليوتيوب وانتظار الرد، لكني لم أجب عليهم.

في مرحلة ما، نمت واستيقظت من طرقة على الباب، وكانت الساعة الثانية صباحًا، هل ما زالوا يفعلون ذلك، أطفأت التلفزيون وحاولت التركيز على صوت الطرق.

شعرت بقلبي توقف عندما أدركت أن صوت الطرق لا يأتي من باب المنزل بل من باب الغرفة، قفزت وبدأت أبحث عن سلاح لأستخدمه، ومنذ أن أغلقت التلفاز. يعرفون أنني مستيقظ.

بدؤوا يحاولون فتح الباب، لم يكونوا مراهقين، وأنا الآن متأكد من ذلك، وفجأة خطرت ببالي فكرة وقلت سأجربها.

خفضت مستوى الصوت ثم شغّلت الفيديو. كان الصوت حقيقيًا، وكان الصوت حقيقيًا، وقلت لهم أن هذه طلقة تحذير ولن يكون هناك ثانية، ودعهم يغادرون إذا لم يريدوا الموت.

في الواقع، سمعت وقع أقدامهم وهم يهربون، وعندما غادرت الغرفة، وجدت أن باب المنزل مفتوحًا، وأحد النوافذ أيضًا، ثم اتصلت بالشرطة وأخبرتهم بما حدث، وجعلت متأكد أني أنقذت نفسي اليوم من وفاة محقق.

في ليلة الهالوين، قرر زوجي شين أنه يريد الذهاب للتخييم معي، وفي الواقع أخافني الفكر من كل الجرائم التي تحدث في الغابة هذه الأيام.

لكنني وافقت لأنه لم يكن لدي أي شيء مثير للاهتمام وأردت نشر الصور على Instagram لمتابعي، ووصلنا إلى حيث توقف.

لكننا وجدنا أن أحدنا سبقنا في المكان الذي كنا نذهب إليه ولم يعجب زوجي لأنه لم يكن يحب الأماكن التي يتواجد فيها أشخاص آخرون.

وبعد ذلك خرج رجل من الخيمة وبظهوره كان واضحًا أنه مجرد متسكع، وكانت أسنانه مخيفة، ولوح بيده في التحية، ولم يعجبني أيضًا، تمامًا مثل زوجي.

ذهبنا في الليل إلى خيمتنا وخفت بشدة وأخبرت زوجي أنني لن أستطيع النوم، وكان الرجل بالخارج خائفًا من أن أموت وأنا نائم.

لكن زوجي طمأنني وقال لي لا تخافي، لن أنام، سأنام، لكن بعد فترة سمعت صراخ رجل في الخارج، كيف صرخ فينا وأراد قطع الخيمة.

غادرنا الخيمة وبدأ زوجي يتجادل مع الرجل، لكن في ذلك الوقت اتصلت بالشرطة، وسمعت رصاصة ونظرنا لأرى ما إذا كنت قد رأيت زوجي على الأرض وقد أصيب في رقبته.

وبدأت بالصراخ، وعندما رأى أنني أصرخ، هرب الرجل وترك البندقية في الأرض.ذهبت إلى المستشفى، وكانت الشرطة تبحث عن الرجل، لكنهم لم يجدوا أي أثر له .

في المستشفى وكنت بجانب زوجي، اتصلوا بي وقال لي إنني أبدو وكأنك في خيمة وأرى ظلمنا عندما أكلت وتحدثت ونمت رأيت زوجك يحمل فأساً فوق رأسك و لقد أنقذت حياتك.

لهنا قد وصلنا لختام هذا المقال بعنوان، قصة رعب الرجل المشرد حاول قتل زوجي، حيث تعرفنا على أحداث تلك القصة المشوقة والممتعة بشكل كامل.