قصة انيميشن مرعبة المنبه، حيث تعتبر قصص الأطفال من أهم أنواع أدب الأطفال، كما إنه فن أدبي جيد يمتلك مكونات فنية خاصة ويقوم على مجموعة من الحوادث المترابطة وهي مستوحاة من الواقع أو الخيال أو كليهما وإنه يحدث في بيئة زمنية ومكانية، وبالتالي يمثل قيماً إنسانية مختلفة تؤدي إلى غاية يجب الوفاء بها لتكن جيد، فأن قصة الأطفال هي أداة تعليمية شعبية تهدف إلى غرس القيم والمواقف الإيجابية في نفوس جمهورها وإشباع بعض احتياجاتهم النفسية والمساهمة في توسيع مداركهم وتحفيز خيالهم والاستجابة لميولهم للمغامرة و استكشاف، ويعتبر هذا الفن من أبرز فنون أدب الأطفال وانتشارها.

قصة انيميشن مرعبة المنبه

هذه قصة غريبة للغاية حدثت لي قبل بضعة أشهر وما زلت أعيش في المنزل حيث حدث لي، ولدي مأخذ كهربائي تحت سريري.

اعتدت أن أترك هاتفي بالقرب من رأسي عندما أنام لأنني أستخدمه كمنبه، لكن ليلة الاثنين بدأ شيء غريب يحدث. .

لذلك، نظرت إلى الساعة التي كانت تظهر في الرابعة صباحًا. لم أكن متأكدة مما حدث. هل أخطأت بضبط المنبه على هذه الساعة

لكن عندما أمسكت بالهاتف لإيقاف المنبه، لاحظت أن هناك عنوانًا للتنبيه وكان عبارة عن كلمة واحدة، وهي كلمة “مشاهدة”.

لم أهتم كثيرًا، وضبطت المنبه للوقت الذي أحتاجه ونمت مجددًا، دون تردد.

في الليلة التالية، استيقظت مرة أخرى على صوت المنبه، وعندما نظرت إلى الساعة، كانت الثالثة صباحًا، وبعد ذلك خفت عنوان المنبه هناك.

لأنني كنت متأكدًا من أنني لم أضبط المنبه لتلك الساعة، لذلك اعتقدت أن أخي سيرسل هاتفي في اليوم التالي، أخبرت والدي أن يخبر أخي ألا يعبث بأشيائي.

ويوقظني كل يوم بسبب نكاته من نومي، ويتعبني طوال اليوم، لكن أخي الصغير أقسم أنه لم يمس أغراضي، لذلك صدقته.

في تلك الليلة، قمت بتدوين الرمز السري على هاتفي، وكتابته على قطعة من الورق ووضعته خلف سريري حتى لا أنسى، وضبطت المنبه لإيقاظي.

ذهبت إلى الفراش ولكن المنبه انطلق مرة أخرى في الساعة 2 صباحًا وهو مكتوب في التسمية التوضيحية أدناه.

بدأت أصاب بذعر حقيقي، لا أعرف حقًا ما الذي يحدث، ربما مشكلة فنية في هاتفي وقام شخص ما باختراق الهاتف، لكنني متأكد من أنني سأجد حلاً للسائحين وذهبت للنوم مرة أخرى .

في اليوم التالي، أغلقت الهاتف طوال اليوم، على أمل أن يستسلم أي شخص يعبث معي، لذلك في الليل أضع المنبه المعتاد على الساعة الثامنة.

عندما استيقظت، كانت الغرفة مظلمة والساعة المجاورة للسرير مطفأة، لذلك لم أقل الوقت استيقظت على صوت المنبه في هاتفي الخلوي، لكن كان هناك صراخ مخيف، ليس صوتًا عاديًا.

نظرت إلى الهاتف والعنوان وأطفأت المنبه وكان العنوان بجوار السرير لقد لاحظت أن شحن هاتفي كان منخفضًا جدًا، لذا وصلت لأخذ سلك الشاحن من أسفل السرير لشحنه.

لكن بعد البحث، وجدت شخصًا مفقودًا لم يكن في مكانه، وبعد ذلك عندما مدت يده تحت السرير، فهمت الموضوع بأكمله.في تلك اللحظة، فهمت ما تعنيه الكلمات الواردة في اسم المنبه.

كانت الجملة انظر هناك تحت السرير، أردت أن أخرج يدي، لذلك، سحبت يدي من تحت السرير بيد قوية، صرخت بصوت عالٍ.

ثم سمعت صوت باب غرفة عائلتي ينفتح وخطوات تجري نحوي، فتح باب الغرفة بمضرب كبير ثم رأى شخصًا غريبًا يسحبني من تحت السرير.

ركض الأب وأخرجه من تحت السرير وضربه حتى فقد وعيه، ووصلت الشرطة بعد أن اتصلنا بهم، وبالطبع كان هذا الرجل هو من خطط كل شيء.

اقتحم منزلنا وزحف تحت سريري وقرر الاستهزاء بي كمجرم هارب من السجن، لأنه ارتكب عدة جرائم مختلفة، أهمها الاعتداء، ويستمتع بإخافة ضحاياه، ثم الاعتداء عليهم.

كان أمرًا فظيعًا أن يكون في منزلنا وتحت السرير لمدة أربعة أيام كاملة.

لهنا قد وصلنا لختام هذا المقال بعنوان، قصة انيميشن مرعبة المنبه، حيث تعرفنا على أحداث تلك القصة المشوقة والممتعة بشكل كامل.