قصة القلعة تحت البحر، يستمتع الأطفال بالاستماع إلى قصص الأطفال القصيرة بالصور وقت النوم، وتتميز هذه القصص بأنها نوع من الخيال مستوحى من الواقع أو الخيال مما يعزز قدرتهم على التخيل حيث سيقدم لكم موقع الساعة مجموعة من قصص الأطفال القصيرة بالصور، قصص أطفال مكتوبة، قصص أطفال جديدة، قصص أطفال باللغة العربية، قصص أطفال عالمية، قصص أطفال قصيرة مكتوبة بشكل هادف، قصص أطفال شيقة مكتوبة، تابعوا معنا تلك القصة للنهاية.
قصة القلعة تحت البحر
ذات مرة كانت هناك جزيرة يحكمها الملك الحديث، وربما كان الناس في هذه المملكة هم أسعد الناس في العالم.
لكن لم يكن لديه سوى عدو واحد كبير، وهو أمير الماء، وكان الأمير الصغير مصمماً على هزيمة أمير الماء من أجل حماية شعبه، وسمع أمير الماء ذلك وكان خائفاً.
بعد أيام قليلة، ذهب الأمير الصغير إلى البحر ثم قام الأمير بموجة في الماء وانكسر قارب الأمير بينما ترك الأولاد يسبحون إلى السطح.
أمسك بالأمير وسحبه إلى قصره، فزعت المملكة خبر اختطاف أميرها، وكان الجميع في يأس.
حبس رأس المملكة الحكيم نفسه في كهف وفحص كل كتب السحر ليجد طريقة لهزيمة أمير الماء ووجد الإجابة.
وخرج من كهفه، ولم يتحدث إلى أحد، وذهب إلى حيث كانت مارلين، وصل الساحر إلى منزل مارلين، وكان والدها البحار هناك.
صُدم البحار لرؤية الحكيم في منزله وأخبره أنه جاء لمقابلة ابنته لأنها كانت الوحيدة القادرة على إنقاذ الأمير الصغير.
وافقت مارلينا على إنقاذ الأمير، وفي اليوم التالي وقفت المملكة بأكملها على الشاطئ، وقفزت ميرلينا بلا خوف في البحر لتجد الأمير الصغير وسرعان ما وجدت قصر أمير الماء.
البوابة الأولى كانت مصنوعة من الحجارة، يحرسها عملاقان أوقفاها، فسألها، لكنها لم تقل شيئًا سوى الحقيقة، لكن العملاقين لم يوقفوها، واستهزأوا بكلامها وسمحوا لها بالمرور عبر البوابة. .
كانت البوابة الثانية عبارة عن فقاعة ضخمة تستطيع من خلالها رؤية القصر، وكان القصر مصنوعًا من الفقاعات، بدا وكأنه جدار كبير محمي بفقاعة ضخمة.
بمجرد أن لمستها حتى ابتلعتها، لم تكن مارلين خائفة، لكنها كانت مصممة على إنقاذ الأمير الصغير. قابلت مارلينا أمير الماء وكانت سعيدة، حيث دعته إلى أن يصبحا أصدقاء، تفاجأ الأمير للغاية. كان الأمير سعيدًا برغبة الفتاة في تكوين صداقة معه، لذا حررت الأمير الصغير، وأصبحا أصدقاء، وعاشوا في سعادة دائمة.
نبذة حول القصة
القصة هي سرد واقعي أو خيالي للأفعال التي قد تكون في النثر أو الشعر، وتهدف إلى إثارة الاهتمام أو الترفيه أو تثقيف المستمعين أو القراء وروبرت لويس ستيفنسون راوي بارز يقول: هناك ثلاث طرق فقط لكتابة قصة قد يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات مناسبة لها أو قد يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تطور تلك الشخصية أو قد يتخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص يعبرون عنه أو يجسدونه، كما تعتبر القصة فرعًا من فروع الأدب الذي يأتي على شكل نثر أو شعر معبرًا عنه بأسلوب سرد أو حكاية، حيث قد تحتوي على أحداث خيالية أو حقيقية تحمل هدفًا أو اهتمامًا معيناً والغرض منها تسلية القارئ أو المستمع أو يقدم الإرشاد والنصح والخطبة.
لهنا قد وصلنا لختام هذا المقال بعنوان، قصة القلعة تحت البحر، حيث تعرفنا على أحداث تلك القصة المشوقة والممتعة بشكل كامل.