قصة العقرب والضفدع . هناك العديد من القصص والحكايات التي انتشرت في العديد من الكتب حيث تدور معظم القصص في هذه الكتب حول عالم الحيوان. انتشر العديد من كتاب القصص والحكايات في أماكن كثيرة. تعتمد العديد من المجتمعات على قراءة القصص المفيدة في المجتمعات، لذلك سنتعرف هنا بإيجاز على قصة العقرب والضفدع.

قصة العقرب والضفدع

هذه القصة من عالم الحيوان، وتحكي عن الأشرار الذين لا يستطيعون مقاومة إلحاق الأذى بالآخرين، عندما لا يكون ذلك في مصلحتهم، وهذه الحكاية ظهرت لأول مرة في روسيا في بداية القرن العشرين، وهذه قصة مستوحاة من حكايات خرافية. حيث توجد العديد من القصص الخيالية المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي العديد من الكتب.

قصة العقرب والضفدع مختصرة.

في هذه القصة، يطلب العقرب من الضفدع الركوب ليأخذها إلى الجانب الآخر من النهر، لكن الضفدع خائف، لذلك يقنع العقرب الضفدع ويقول، إذا لم تفعل ذلك، فسوف يغرق كلانا، بعد فترة يقتنع الضفدع، ويحمل العقرب على ظهره نعم، ينقله إلى الجانب الآخر من النهر، لكن العقرب يعض الضفدع، ثم الضفدع المحتضر يقول لماذا فعلت ذلك افعل هذا بي

أصل قصة العقرب والضفدع

اشتهرت هذه القصة في عالم الحديث من خلال فيلم السيد آركادن، وكان ذلك عام 1955 م، وتم سرد هذه القصة كعنصر أساسي في أفلام أخرى، مثل قصة أعماق الجليد، لعبة البكاء والقيادة وكرنفال الشيطان، وذكر ريلز في الصحف أن أصل هذه القصة الروسية، وهذه القصة ظهرت في الرواية الروسية عام 1933 م.

في ختام مقالنا تعرفنا على قصة العقرب والضفدع، وما اصل هذه القصة كونها من اصل روسي، كما تحدثنا عن عالم الضفدع والعقرب.