قرار التقاط اللقيط في الاسلام، وأحكام اللقيط لها علاقة كبيرة بأحكام اللقيط في الإسلام، ومن خلالها يتم إدخال اللقيط، وتوضيح أحكامه الشرعية، ويكون أجر تربية اللقيط هو ضمانه.

قرار التقاط اللقيط في الاسلام

يعرف اللقيط أنه طفل موجود في الشارع، أو طفل شارع مجهول نسبه، وقد يكون أو لا يكون ابن الزنا. who} تم ترشيحه من قبل عائلته ؛ بسبب خوف الأسرة، أو بسبب اتهام الزنا، أو بسبب طفل نبيذ الشارع، الذي لا يعرف المدعي عنه.

قرار تبني اللقيط

وقد ذكر أهل العلم أن القبض على اللقيط واجبة على من وجده في مثل هذه الحالة، وهذا واجب كافٍ، وإذا كفى الناس، زوال الإثم عن الباقي، وإن تركه الجميع، إنهم يخطئون، مع إتاحة الفرصة لأخذها، لأن الله العلي أمر بالتعاون في البر والتقوى، وبوجه عام، يجب أخذ اللقيط بسبب هذا البر والتقوى، ولأن الأخذ هو ولادة الروح من جديد، لذلك وجب عليه مثلا إطعامه عند الضرورة، وحفظه من الغرق، وما وجده معه أو من حوله كان ينفق عليه.

اختيار المؤسس أمر مرغوب فيه، وهو من أفضل الأعمال، وهذا عين على من وجد الزواحف واكتشفها، لأنه لا بد من حفظ النفوس من الموت. يحييهم كأن كل الناس يحييهم كلهم ​​، وقد جاء رسلنا مع أبنائهم، فهناك كثير منهم.

من ينفق على اللقيط ويتولى رعايته

اللقيط أمانة في يد من حمله، وهو أحق في تربيته من غيره والإنفاق عليه، وهو مسئول عن أمين عادل، ووليه في قتل الإمام عمدا. والوصاية على زواج اللقيط والتصرف في ماله على السلطان.

حكم الدين اللقيط

إذا وجد اللقيط فقام به لا يستحق أن يحضنه ؛ لأنه فاسق أو خائن، لم يتعرف على يده ؛ لأن ولاية الفاسق وولاية الخائن على المسلم وعلى كل مولود. ولد على غريزة طبيعية، اللقيط هو الإسلام بالتأكيد وأنا لا أوافق على وصايته على البدو الرحل لأنها تتعب الصبي فيؤخذ منه ويعطى إلى مستوطنة إسلامية في القرية لأنها إصلاح دينه وعالمه والله أعلم.

قرار النسب وتبني اللقيط

لا يجوز للمسلم أن ينسب إليه اللقيط، ولكن يجب أن يربيه بإعلان عنه، ومن وجد لقيطًا، عرّفه على الحاكم، وإذا أراد أن يربيه يعبر عن رأيه. الاستعداد لتربيته. تربيته، ولكن لا يجوز بموجب الشريعة الإسلامية أن ينسب الطفل إلى أي شخص آخر غير والده، ويجب على المسلم أن يفهم أن تربية اللقيط في منزله تخضع للسيطرة. الخلوة ببناته أو بزوجته إذا لم ترضعه زوجته فيصبح ابنها المرضع وأخوها المرضع لبناتها.

جائزة الراعي اللقيط وجائزة

لاشك أن رب اللقيط له أجر عظيم من الله إذا أحسنه وحسن معاملته، فتكون رعاية اللقيط شبيهة برعاية اليتيم إن لم يكن أكثر، لأن منزلة اللقيط اللقيط أسوأ في الأسرة. وقد نصت فتاوى اللجنة الدائمة على “العناية والاهتمام مطلوبان من قبل ذوي الأصل المعروف، لأنهم لا يعرفون قريبًا يلجأون إليه عند الحاجة. تدخل الأبوة المجهولة في أجر كفالة اليتيم. لعموم قوله صلى الله عليه وسلم أنا ومن يرعى اليتيم أكون هكذا في الجنة. وأشار بإصبعه السبابة والوسطى وفصل ما نقله البخاري.

وصلنا هنا إلى ختام المقال الخاص بقواعد اختيار اللقيط في الإسلام والذي أوضح أحكام اللقيط وقواعد اختياره بعد التعريف الشرعي للقيط والإشارة إلى الثواب والراتب. راعي اللقيط.