فيما يلي مثالا على التفاعلات الكيميائيه ,تساعد التفاعلات الكيميائية في التطور العلمي في مجال الكيمياء,وذلك من خلال إجراء مجموعة من التجارب العلمية للعديد من التفاعلات الكيميائية التي تعتمد على الروابط الكيميائية الموجودة في كل مادة.

فيما يلي مثالا على التفاعلات الكيميائيه

  • وذلك من خلال إنتاج العديد من المواد الكيميائية.
  • أما الإجابة على هذا السؤال فستكون الصدأ اللولبي.

ما هي التفاعلات الكيميائية

سنتعرف الآن على معنى التفاعلات الكيميائية، كل ما عليك فعله هو اتباع النقاط التالية:

  • التفاعلات الكيميائية هي عملية تحويل المواد المتفاعلة من خلال تكسير الروابط الكيميائية.
  • بالإضافة إلى تكوين روابط جديدة صالحة للمواد الجديدة الناتجة عنها بحيث تختلف خواصها عن المواد المتفاعلة.
  • وتجدر الإشارة إلى أننا سنجد المواد الناتجة على شكل مركبات أو عناصر كيميائية.
  • مثال على تفاعل كيميائي هو عملية التخمير التي يتم من خلالها إنتاج الكحول
  • التفاعلات الكيميائية لها أنواع عديدة، مثل الاحتراق، والتحلل، والاتحاد، وتفاعلات الاستبدال الفردية أو الثنائية، بالإضافة إلى تفاعلات الاختزال والأكسدة.

تاريخ التفاعلات الكيميائية

الآن سوف نتعرف على تاريخ التفاعلات الكيميائية بالتفصيل من خلال النقاط التالية:

  • يعود تاريخ التفاعلات الكيميائية إلى مائتين وخمسين عامًا، وتعود أصولها إلى التجارب التي ساعدت في تصنيف المواد إلى مركبات وعناصر.
  • كان لتطوير مفهوم التفاعلات الكيميائية دور كبير في الكيمياء.
  • والجدير بالذكر أن الدراسات بدأت في هذا التخصص على الغازات.
  • على سبيل المثال، في بداية القرن الثامن عشر، تم اكتشاف عنصر الأكسجين بواسطة الكيميائي السويدي كارل فيلهلم شيل، ورجل الدين الإنجليزي جوزيف بريستلي.
  • في عام 1789 م، وضع الكيميائي الفرنسي أنطوان لوران لافوازييه أطروحته الأولية في الكيمياء.
  • والجدير بالذكر أن دراسته أكدت على أهمية القياسات الكمية لجميع العمليات الكيميائية.
  • قام هذا العالم أيضًا بقياس الوزن المكتسب بدقة عند حدوث أكسدة العناصر بالأكسجين.
  • قال إن النتيجة ترجع إلى مزيج الأكسجين والعنصر.
  • أشار في أطروحته إلى معنى التفاعلات الكيميائية، وأدت معرفته إلى تبني العلماء للكيمياء التجريبية كعلم كمي.
  • أخيرًا، تُنسب الأهمية التاريخية للتفاعلات الكيميائية إلى العالم الإنجليزي جون دالتون، الذي افترض النظرية الذرية في وقت مبكر من القرن التاسع عشر.
  • وأكد أن المادة تتكون من جسيمات بسيطة وغير قابلة للتجزئة، وقال إن ذرات كل عنصر فريدة من نوعها.
  • وقال أيضًا إن التفاعلات الكيميائية تساهم في إعادة ترتيب الذرات لتكوين مواد جديدة.
  • قدمت نظريته أساسًا واضحًا لفهم نتائج العلماء الذين سبقوه، ومن بينهم قانون حفظ المادة، وقانون التكوين الدائم، والذي يشير إلى عينات من مركب نقي يحتوي على نفس نسبة الكتلة ونفس العناصر. كذلك.

العوامل المؤثرة في التفاعلات الكيميائية

هناك العديد من العوامل التي لها تأثير على التفاعلات الكيميائية، ولهذا السبب جئنا إليكم الآن للتعرف على أبرز هذه العوامل:

أضف محفزًا

  • المحفز هو مادة تزيد من التفاعل دون أن تستهلكه.
  • هذا العامل له دور أساسي في العديد من تفاعلات النظم البيولوجية.

تركيز المواد المتفاعلة أو المتفاعلات

  • عندما يزداد تركيز المواد المتفاعلة، يزداد معدل التفاعل.
  • أيضًا، كلما زاد معدل تركيز المواد المتفاعلة، زاد عدد الاصطدامات الفعالة في فترة زمنية معينة.

درجة الحرارة

  • عندما تزداد درجة الحرارة، يزداد معدل التفاعل بسبب الطاقة الحركية للجزيئات المتفاعلة.
  • سيزداد عدد الجزيئات التي تحتوي على أقل كمية من الطاقة اللازمة للتصادمات الفعالة، وستزداد سرعة التفاعل.

الحالة الفيزيائية للمادة ومساحة السطح

  • معدل التفاعل يعتمد على مساحة السطح المعرضة للتفاعل.
  • هذا يعني أن زيادة مساحة سطح التفاعل يؤدي إلى زيادة معدل التفاعل.
  • من الممكن زيادة مساحة سطح التفاعل عن طريق تقطيع المادة الصلبة إلى جزيئات صغيرة الحجم.

الآثار السلبية للتفاعلات الكيميائية

للتفاعلات الكيميائية مجموعة من التأثيرات السلبية التي سنحددها الآن من خلال النقاط التالية:

  • يؤدي إلى اختلاط مياه الصرف بمياه الشرب مما يؤدي إلى الكثير من الأضرار الجسيمة لجميع الكائنات الحية.
  • تؤدي التفاعلات الكيميائية إلى تلوث الهواء الناتج عن تفاعل احتراق الفحم مع الوقود الأحفوري.
    • مما يؤدي إلى حدوث الضباب الدخاني الذي يسببه مزيج من الدخان والضباب معا.
  • تؤدي التفاعلات الكيميائية إلى تلوث المياه، مما يؤثر على النباتات والكائنات الحية والمحاصيل على سطح الأرض.
  • كما يؤدي إلى عدم التوازن بين العنصر البشري والمحاصيل الزراعية، وذلك لانخفاض المحاصيل الزراعية بسبب وجود كمية كبيرة من العنصر البشري.
  • استخدام الأصباغ والمواد الحافظة والمضافات الغذائية في عملية تصنيع الغذاء مما يؤدي إلى حدوث أورام سرطانية.
  • استخدام المبيدات في عملية رش المحاصيل الزراعية.
  • الاستخدام المفرط للمواد المسرطنة في الطعام.