أسباب فرط التصبغ الجلدي علي البشرة,يحدث فرط التصبغ عندما تكون منطقة معينة من الجلد أغمق من لون الجلد الطبيعي. فرط التصبغ يعني حرفياً “البقعة الزائدة”. تتميز مشكلة الجلد هذه بتكوين بقع داكنة غير منتظمة على سطح الجلد بسبب الزيادة المفرطة في صبغة الميلانين (لون الجلد) المسؤولة عن لون الجلد.

فرط التصبغ مشكلة جلدية شائعة في المجتمع. يصيب الناس من جميع أنواع البشرة.

أسباب فرط التصبغ الجلدي علي البشرة

عادة لا يكون تغير اللون الناتج عن زيادة إنتاج الصبغة في بعض أجزاء الجلد مدعاة للقلق ؛ ولكن في حالات نادرة، يمكن أن يكون علامة على حالة طبية أخرى.

فرط التصبغ هو مصطلح يساعد في وصف البشرة ذات المظهر الداكن، وليس حالة تشير إلى حالة جلدية خطيرة. إليك الطرق التي يمكنك رؤيتها

البقع الشمسية البقع الشمسية، المعروفة أيضًا باسم “بقع الكبد” أو “التصبغات الشمسية”، شائعة جدًا في المجتمع. وهو ناتج عن التعرض الطويل لأشعة الشمس. يُرى عادةً في المناطق التي تكون على اتصال مباشر بأشعة الشمس، مثل منطقة اليدين والوجه وخط العنق والرقبة.

فرط التصبغ التالي للالتهابات تظهر هذه البقع بسبب إصابة أو التهاب (التهاب) في الجلد.

خاصة الأسباب الأكثر شيوعًا من هذا النوع ؛ حب الشباب والأكزيما والحساسية.

 فرط التصبغ الجلدي

الكلف من المعروف أن الكلف يتأثر بالتغيرات الهرمونية ويحدث غالبًا أثناء الحمل. تسمى هذه البقع على الوجه “قناع الحمل” أثناء الحمل. تنتشر البقع غير المنتظمة ذات اللون البني المتماثل عبر البطن والوجه، على الرغم من أنها فعالة في جميع أنحاء الجسم.

يتميز فرط التصبغ بوجود بقع داكنة تظهر على الجلد. يمكن أن تختلف البقع الداكنة في الحجم ويمكن أن تتطور في أي مكان على الجسم. يتميز بوجود بقع بنية فاتحة أو داكنة غير منتظمة مع حواف فاتحة على الجلد.

وهو أكثر شيوعًا في أجزاء الجسم التي تتلامس مع ضوء الشمس المباشر، مثل الوجه والرقبة والصدر، وغالبًا ما يكون في منطقة الذراع. تشيع إصابة الجبهة والشفة العليا والخد والذقن والأنف في منطقة الوجه.

يمكن أن تظهر البقع الداكنة أحيانًا على الجلد بين عشية وضحاها. على الرغم من أن البشرة تبدو صحية في اليوم السابق، فقد تظهر بقع في اليوم التالي على الوجه أو اليدين. يمكن أن تتطور تغيرات الجلد تدريجيًا في معظم الناس. بالنسبة لبعض الناس، يمكن أن يؤدي الوقت الذي يقضونه في الشمس إلى تسريع الفترة التي تتكون فيها البقعة على الجسم. يمكن أن تؤدي الشمس إلى تحفيز يمكن أن يزيد من إنتاج الميلانين.