غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها الذي صاحب النبي في التجارة هو

غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، كانت رفيقة الرسول في التجارة، استغلت السيدة عائشة رضي الله عنها في تجارتها رجالا أقوياء وأمينا، إذ اختارت من كانوا أحسن صدقًا وأخلاقًا ليؤتمن عليهم كل حرفته، ومن بينهم صبي رافق الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – ويكون ذلك بمعرفة اسم الغلام وسيرته. ونذكر من هي خديجة بنت خويلد رضي الله عنها.

من هي خديجة بنت خويلد

خديجة بنت خويلد أم المؤمنين زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم. تزوجها في زمن الجهل، واستغرقت علاقة الزواج بينهما 25 سنة. كانت مثالا لعلاقة زواج مبنية على الإنسانية، وهي من أغنى هؤلاء، وأكثرهم تكريما، وأول امرأة من أمة إسلامية تؤمن بالله تعالى.

.

الولد خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، كان صحابة الرسول في التجارة.

كانت السيدة خديجة بنت خويلد امرأة تعمل في التجارة، ولها مال وشرف، وتعمل على توظيف الرجال بمالها، وعندما علمت أن رسول الله محمد – صلى الله عليه وسلم – كان صادقًا وصادقًا. وسخية أرسلته ليرسل تاجرًا بمالها إلى بلاد الشام. وستعطيه بالمقابل هذا أفضل مما تعطيه لبقية التجار، فقبله النبي وخرج بماله، وبعثت معه غلامًا كان من أصدقاء النبي في التجارة، من الذى

• لين.

.

من هي ميسرة غلام خديجة بنت خويلد

ميسرة – خادم السيدة خديجة بنت خويلد – رضي الله عنها – قبل البعثة النبوية الشريفة، رافق الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – في تجارته في بلاد الشام قبل البعثة، حيث طلبت السيدة خديجة من الرسول الله أن يأخذها معك ؛ شهد ميسرة على بعض الأدلة على نبوة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ولم يكن هناك دليل على إسلامه أو خدمته للنبي والسيدة خديجة رضي الله عنها. لها. لها – بعد مهمة نبوية شرفية.

.

وفي نهاية مقالنا نرد الجواب على غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها التي رافقت الرسول في التجارة.