عندما أقف أمام زملائي لسرد القصة فالأفضل أن أقرأ بصوت منخفض حتى لا يتنبه الطلاب لأخطائي، حيث أن القصة هي إحدى فنون الكتابة العربية وهي سرد ​​حقيقة أو خيال أمام الناس بغرض الترفيه والتسلية أو لتحقيق هدف والاستفادة من الفكرة العامة للقصة، وقد كان يطلق عليه عند العرب قديما لمن يروي القصص مع راوي، كما يتطلب رواية قصة أمام مجموعة من الحضور الالتزام بعدة تعليمات مثل إخبارها بصوت معتدل يصل إلى آذان الجميع دون إزعاج، ومن خلال هذا المقال عبر موقع الساعة سوف نتعرغدف على عندما أقف أمام زملائي لسرد القصة فالأفضل أن أقرأ بصوت منخفض حتى لا يتنبه الطلاب لأخطائي، تابعوا معنا هذا المقال للنهاية.

عندما أقف أمام زملائي لسرد القصة فالأفضل أن أقرأ بصوت منخفض حتى لا يتنبه الطلاب لأخطائي

يتطلب رواية قصة أمام مجموعة من الزوار اتباع عدة تعليمات، مثل سردها بصوت معتدل يصل إلى آذان الجميع دون تدخل، كما يتطلب أيضًا رفع الصوت أو خفضه في بعض النصوص الواردة في القصة وفقًا لها. الأحداث، وإذا روى القارئ القصة مصحوبة بإيماءات حركية، فهذا يدل على درجة مهارته في القراءة، وبالتالي فإن العبارة المقترحة هي

  • عبارة خاطئة.

طرق سرد القصص

هناك عدد من الإرشادات والأساليب التي يجب اتباعها عند سرد قصة، وهي:

  • التمسك بالعربية الفصحى البسيطة في السرد واستخدام عبارات قليلة وتقليل التعبيرات العامية.
  • بداية القصة مسموعة وهادئة، ثم يرتفع الصوت تدريجيًا، وتُروى عقدة الحبكة بطريقة شيقة.
  • تشير نبرة صوت القارئ إلى اقتراب نهاية القصة.
  • تظهر الشخصيات في شكلها الحقيقي من خلال استخدام القارئ للإيماءات الحركية أثناء القصة.
  • يجب أن يتطابق صوت القارئ مع حالات الشخصيات في القصة، مثل الغضب أو التعاطف.

بهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالتنا، وبفضل ذلك علمنا بمشروعية العبارة عندما أقف أمام زملائي لأروي قصة.