عرف على أضرار الوزغ في البيت. الحوصلة نوع من الزواحف تسبب ضررًا، والخطر على صحة الإنسان سام. إذا كنت تراه داخل منزلك، فعليك الإسراع في التخلص منه لأنه عدو لك، ولا تستطيع أسرتك التعايش معه لأنه يسبب الكثير من الأمراض للإنسان. وقد يؤدي إلى موته، فحذرنا الرسول صلى الله عليه وسلم من ذلك لأنه أمرنا بقتله. عن أم شريق رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرها بقتل الغيلان، فقال: كان ينفخ على إبراهيم عليه السلام. له.” رواه البخاري.
ينتشر هذا الحيوان الزاحف في الأماكن الدافئة والحارة، خاصة في الصحاري الرملية والسهول العشبية الجافة. جسمه مغطى بجلد رقيق، ويتعدد ألوانه منها الأحمر والأخضر والبني. هناك أيضا أنواع وأصناف. هناك نوع منه يتحكم في لونه حتى يتمكن من تغيير لونه للهروب. الاختباء من الأعداء.
ومن خلال مقال اليوم عن الساعه، سنتعرف على أضرار الأبراص في المنزل.
الأضرار التي لحقت الوزغة في المنزل
- يعمل على ترهيب أفراد الأسرة داخل المنزل لقبح مظهره.
- يثير الخوف من خلال صوته لأنه يصدر صوتًا مزعجًا.
- بيضة كريهة الرائحة بالإضافة إلى رائحتها الكريهة.
- يدمر الأثاث والخشب ويأكله.
- كما يؤدي إلى إتلاف أثاث المنزل وإتلافه.
- سم يخرج من فمه إذا نزل هذا السم على طعام أو شراب يفسده، ولا يأكله أحد حتى لا يسمم أو يموت.
- جسده موطن للعديد من الأمراض التي ينقلها لكل من معه، مما يؤدي إلى انتشار البكتيريا وخاصة بكتيريا السالمونيلا، مما يجعل صاحبها يعاني من الإسهال، وكذلك كثرة القيء وفقدان الشهية، مما يضعف جسمه. الجسد، الصحة، فقر الدم، المزاح.
- الإصابة بالتهاب المعدة والأمعاء، وانتشار الديدان التي تؤثر على صحة الإنسان، وتجعله شديد التعرض للأمراض.
- تلف الجهاز التنفسي، ومن الممكن أن يحدث شلل في بعض أجزاء الجسم.
رأي الدين في قتل الأبراص والتخلص منها
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قتل حشرة في الضربة الأولى سجل له مئة حسنة، وفي الثانية بدون ذلك وفي الثالثة بدون ذلك وفي رواية أخرى. “في أول ضرب سبعين حسنة”. صحيح مسلم.
وفيه حديث آخر يقول:
عن عامر بن سعيد عن أبيه: أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل النميمة فسمَّاه بالفُسق. رواه الإمام مسلم.
أقوال العلماء في القضاء على النكاح
1_ قول الإمام محمد بن عثيمين رحمه الله
الحوصلة هي مرض الجذام السام. هذا الذي يأتي إلى المنازل يضع البيض ويبيض ويؤذي الناس. أمره النبي صلى الله عليه وسلم بقتله، ولعائشة رضي الله عنها حربة تتبع الإوزة وتقتلهم. وفي الحالة الثانية، كل هذا هو تحريض المسلمين على المبادرة بقتله، وقتله بالقوة. ليموت للمرة الأولى، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم بالخاطئ، وأخبر أنه كان ينفث النار على إبراهيم، والعياذ بالله إذ ألقاه أعداؤه في النار، جعل هذا شريرًا. ينفخ أبو بريص النار على إبراهيم من أجل اشتداد لهيبه، مما يدل على عداءه لأهل التوحيد والصدق، وبالتالي يجب على الإنسان تعقب السحالي في منزله وفي السوق وفي المسجد وقتلهم.
2_ قول الإمام النووي رحمه الله
أما سبب زيادة أجر قتله بالضربة الأولى، ثم ما يليه، فالمقصود به هو حث من يقتله على أخذ زمام المبادرة، وتحفيز قاتله على قتله بالضربة الأولى. ينفخ، لأنه إذا أراد أن يضربه بالضرب فقد يهرب، وقتله بعد فوات الأوان. والحرم الجامعي. وأصل الفسق هو النزوح، وهذه الأشياء المذكورة انحرفت عن خلق معظم الحيوانات ونحوها بزيادة الأذى والأذى. وأما حصر الحسنات في الضربة الأولى بمئة، وفي الرواية إلى سبعين، فإن إجابته من الجوانب التي سبقت صلاة الجماعة تزداد بخمس وعشرين درجة، وفي الروايات بسبع وعشرين درجة .. واحدة من وهي أن هذا العدد مفهوم، ولا يستخدمه الأصوليون وغيرهم، فذكر السبعين لا يمنع مائة، ولا تعارض بينهم .. والثاني قد أخبرنا سبعين، إذن. وقد تصدق الله تعالى الزيادة، فأخبره الرسول صلى الله عليه وسلم لما نزل عليه بعد ذلك. والثالث: أنه يختلف باختلاف قتلة الوزغة حسب نواياهم، وصدقهم، وكمالهم، ونقص أحوالهم، فهي مائة لكمالهم، وسبعين لغيرهم، والله أعلم.
هكذا أثبتنا صحة إزالة هذا الخطر وقتله، لأنه يؤدي إلى موت الإنسان بأمر رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.