عبارات جميلة بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني

كلمة بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني .. يصادف الخامس من نيسان من كل عام “يوم الطفل الفلسطيني”، ويحتفل كل أصحاب الضمائر حول العالم بهذا اليوم لتقديم الشكر على معاناة الأطفال الفلسطينيين الذين ما زالوا تحلم بطفولة طبيعية بعيدًا عن الاحتلال والموت لتعيش معهم وتنام معهم. في عائلاتهم، يرافقهم إلى المدرسة.

على الرغم من كل المواقف المذكورة أعلاه، فإن الأطفال الفلسطينيين سيواصلون إعلان حقهم في الحياة في العالم من خلال مثابرتهم وتميزهم في مختلف المجالات، وسيصبحون صوت فلسطين الثابت والحازم.

  • ((شجرة طهارة ومليئة بالظلال، وأغصان عفوية تحمل ثمار القبول والسرور)).
  • ((الربيع والأزهار وأكاليل الياسمين تحاكي خير الحياة وتصبح زينة لها)).
  • ((قصة حلم، قصيدة أمل، وفكر حلو.))
  • (حياة الروح، روح الحياة).
  • ((نَفَسٌ رَخِيمٌ، سَحْبٌ مُمْطَرٌ، عَطِرٌ .. في عجلة من أمره فاعتذر عن عيوبي)).
  • ((شقية ومجنونة. تلقي بعيونها الخجولة ببراءة وحنان. تتمنى لو كان الدنيا لها. لم يجرح ضعيفًا، ولا يبكي يتيمًا، ولا تستعمر أي دولة)))
  • ((إذا نمت همومها في قلبها، فإن قطرات المطر تغسله .. وإذا زاد همومها يمحوها ضوء القمر .. وبقبلة صغيرة نامت في الليل وهجرها الليل)).
  • ((اهرب منه من يتألم فأرحمني من المودة الصامتة والكلمات الجوفاء .. لا أريد الحب ولا أريد الحب ولا أريد الحب))
  • (تقول لي إنني نسيت، تريني أنني أتذكر، أنت تشركني، أتعلم.)
  • ((الأطفال أساس المستقبل والحياة .. فماذا قال الحكماء عنهم))
  • “أحلم أن يعيش أطفالي الأربعة يومًا ما في أمة لا تحكم عليهم بلون بشرتهم، بل بمحتوى شخصيتهم”.

تاريخ يوم الطفل العالمي

وفقا للقرار رقم 836 لسنة 1954، أقرت الأمم المتحدة اليوم العالمي للطفل، الذي يحتفل به في 20 نوفمبر من كل عام، لدعم وتعزيز التماسك الدولي ونشر الوعي بين الأطفال حول العالم، لأن هذا اليوم في العالم. تاريخ الطفولة المتطرفة. مهم جدا

لأن الجمعية العامة للأمم المتحدة تبنت إعلان حقوق الطفل واتفاقية حقوق الطفل في هذا اليوم. تم التصديق عليها من قبل معظم دول العالم وتمت الموافقة عليها في عام 1989.

منذ عام 1990، يحتفل العالم بالذكرى السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، ذكرى أطفال الإعلان والاتفاقيات ذات الصلة

يسمح يوم الطفل العالمي للجميع بالمشاركة في مهمة الدفاع عن حقوق الطفل وتعزيزها والاحتفال بها وتحويلها إلى تفكير إيجابي حول مستويات معيشة الأطفال في هذا العالم، وهو السبب الرئيسي لوجود يوم الطفل العالمي.

هذا لضمان أن جميع دول العالم بحاجة إلى الاهتمام برفاهية الأطفال في كل مكان، خاصة وأن هذا يتطلب تعاونًا وتضامنًا دوليًا للوفاء بوعدها للأجيال القادمة. أطفال اليوم هم مواطنو الغد.