تم الآن إصدار بيانات ثقة المستهلك الأمريكية، والتي جاءت على عكس التوقعات، مما يشير إلى أن المعنويات عالية وإيجابية تجاه النشاط الاقتصادي، مما يمنح الاحتياطي الفيدرالي مزيدًا من القوة لتشديد السياسة النقدية في الفترة المقبلة، بالنظر إلى أن البيانات عكست الرغبات في ركود ضعيف.

كشفت بيانات (يوليو) عن تسجيل 117.0 نقطة مقابل التوقعات بتسجيل مستويات 111.8 نقطة، فيما تم تعديل القراءة السابقة لشهر فبراير ورفعها إلى 110.1 نقطة من 109.7 نقطة.

تأتي هذه البيانات قبل ساعات قليلة من قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن سعر الفائدة يوم الأربعاء.

يحدد هذا المؤشر مزاج المستهلكين فيما يتعلق بالظروف الاقتصادية. تشير القراءة الأعلى إلى ارتفاع تفاؤل المستهلك. عندما يكون المستهلكون متفائلين، فإنهم يميلون إلى شراء المزيد من السلع والخدمات، مما يحفز الاقتصاد. يتم استخلاص هذه القراءة من استطلاع شهري يُطلب من المشاركين فيه تقييم الاقتصاد في المستقبل.

والدولار الآن

وتراجع بنسبة 0.1٪ إلى 1960 دولارًا للأوقية.

بينما ارتفعت العقود الفورية بنسبة 0.15٪ إلى 1958 دولار للأوقية.

في المقابل ارتفع بنسبة 0.23٪ إلى 101.305 نقطة.

الاقتصاد المصري يخسر في معركة صندوق النقد الدولي