تم الآن إصدار بعض البيانات المهمة التي من شأنها أن تقدم نظرة عامة على التوقعات، حيث أن بيانات البطالة الأسبوعية وبيانات الناتج المحلي الإجمالي قد تخطت التوقعات الآن.

تعكس بيانات اليوم رؤية مواتية لرؤية بنك الاحتياطي الفيدرالي، والتي ترغب في سوق عمل ضعيف وبطالة أكبر لتحقيق ركود ناعم ومن ثم انخفاض التضخم، حيث ارتفعت طلبات إعانات البطالة، أي جاءت أعلى من توقعات السوق، وأعلى من الأسبوع السابق. آخر. كما حقق الاقتصاد نموا أقل من المتوقع وأقل من المعدلات المسجلة في القراءة السابقة.

بيانات البطالة والناتج المحلي الإجمالي

صدرت البيانات الفصلية، وسجلت نموا بنسبة 2.6٪، فيما كان من المتوقع أن تسجل نموا بنسبة 2.7٪، وسجلت قراءة سابقة لنمو 3.2٪.

أما بالنسبة لها، فقد ارتفعت بنسبة 3.9٪ بحسب توقعات الخبراء، بينما سجلت قراءة سابقة بلغت 4.4٪.

وسجل 198 ألف طلب، وهو أعلى من توقعات الخبراء الذين توقعوا 196 ألف طلب. خاصة أنه كان قد سجل 191 ألفا في الأسبوع قبل الماضي.

وبذلك ارتفع في 4 أسابيع إلى 198.25 ألف بعد أن سجل 196.25 ألف في الأسبوع قبل الماضي.

يوفر مؤشر البطالة الأسبوعي بيانات في الوقت المناسب، ويحدد عدد الأفراد الذين طالبوا بالتأمين ضد البطالة لأول مرة خلال الأسبوع الماضي، ويرى التجار أن معدل البطالة هو مؤشر لا يعطي سوى القليل من المؤشرات على الأداء المستقبلي للاقتصاد. الاتجاهان الهبوطي لهما تأثير إيجابي على عملة البلد، حيث يميل العاملون إلى إنفاق المزيد من الأموال.

يتم تحديث الأسواق.