تم الآن إطلاق بيانات التضخم التي كانت الأسواق تتوقعها منذ أيام، حيث كانت الأسواق تتوقع انخفاضًا في المؤشر على أساس سنوي، وزيادة على أساس شهري، مقارنة بالمستويات المسجلة في ديسمبر لكنها خالفت التوقعات على أساس سنوي، وجاءت وفقًا للتوقعات بتسجيل مستويات أعلى من ديسمبر على أساس شهري.

تكمن أهمية البيانات التي تم إصدارها للتو في أنها تكشف عن الاتجاه التالي للاحتياطي الفيدرالي فيما يتعلق بأسعار الفائدة الفيدرالية.

الرقم القياسي لأسعار المستهلك

ارتفع المؤشر لشهر يناير بنسبة 6.4٪ بعد أن توقع الخبراء هبوطه إلى 6.2٪ بعد أن سجل 6.5٪ في ديسمبر.

أما علي، فقد ارتفع بنسبة 0.5٪، وفقًا للتوقعات، بعد ارتفاعه بنسبة 0.1٪ فقط في بيانات ديسمبر.

أما (باستثناء الغذاء والطاقة)، فقد ارتفع على أساس سنوي بنسبة 5.6٪ على عكس التوقعات، بزيادة قدرها 5.5٪ فقط، وارتفع بنسبة 0.4٪ حسب التوقعات.

يتم تحديث الأسواق.