في الوقت الذي تتكرر فيه كلمة “ركود” أكثر من أي كلمة أخرى في الدوائر الاقتصادية العالمية، يتوق الجميع لإصدار بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي ومعها بيانات البطالة الأمريكية.

تخشى الأسواق أنها ستدخل مرحلة من الركود التضخمي، حيث يرتفع التضخم والأسعار بالنسبة للمستهلكين، بينما ينخفض ​​الإنتاج.

الناتج المحلي الإجمالي

صدرت بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي وسجلت انخفاضًا بنسبة -1.5٪، بينما توقع الخبراء أن تسجل انخفاضًا بنسبة -1.3٪.