صفات المرأة المسلمة في القران والسنة. أعتقد أنه من أكثر الموضوعات إثارة للاهتمام بالنسبة لك، عزيزي، لقراءته. وهناك فضول دائم تجاه أي امرأة لتنال رضا الله تعالى حتى تفوز يوم القيامة جنات العلي. جميع النساء المسلمات صالحات إن شاء الله، ولكن هناك بعض السمات التي يجب عليهن الالتزام بها من أجل كسب الدنيا والآخرة. وقد تحدثت العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية عن هذا الأمر. دعنا نتطرق إلى هذا الموضوع في مقالتنا اليوم على الساعه، كل ما عليك فعله هو التفكير فيه أثناء القراءة.

صفات المرأة المسلمة في القران والسنة

صفات المسلمة الطيبة

  1. لابد أن هناك الكثير من الحسنات، مثل: اللطف في التعامل مع الزوج، ودائما الحث عليه في عمل الخير.
  2. أن تطيع زوجها في كل أمر يدعوها إليه ما لم يتعارض مع تعاليم الإسلام وأوامر الله تعالى.
  3. أن تكون عفيفا. تحافظ على نفسها في كل شيء حتى في حالة غياب زوجها مهما طال الوقت.
  4. أن يتميّزوا دائماً بإشراق وجوههم، ولا يرى الزوج فيها شيئاً إلا ما يفرحه ولا يغضبه.
  5. وتتميز بأنها حسنة المظهر أمام زوجها، وتجنب الإهمال.
  6. أن تحتفظ بمال زوجها حتى في حالة غيابه. يجتنب الجشع له، بل يقدم مثالاً يحتذى به لكل فرد في المحافظة على الله واتقائه ـ تعالى ـ في النفقة.

والدليل على كل هذه الصفات وضرورة التمسك بها قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “أفلا أخبرك عن رجالك من أهل الجنة؟ النبي في الجنة، والصديق في الجنة، والشهيد في الجنة، ومولود الجنة، والرجل على أخيه في الجنة. لا يزوره إلا الله عز وجل، ونسائك من أهل الجنة حنون، حنون، محبة، متبادلة لزوجها، وهو في حالة غضبه، يأتي حتى تضع يدها في يد زوجها. ويقول: لا أشعر بالغضب حتى يغضب.)

كان المقصود في أنني لا أطعم الغموض. أي لا أتذوق النوم حتى يرضي زوجها عنها.

صفات المؤمنات في القرآن

“المسلمون، المسلمون، المسلمون، المؤمنون، المؤمنون، الكرامة، الهدوء، الكبريتات، الكبريتات، الورش، الكبريتات، المنح الدراسية، التصديق، الختم، الصائمون، السادة، الرعاة، الحافظون والذكريات، غفر الله لهم وأجرهم العظيم.

  1. يجب أن تتسم نساء الإسلام بالأخلاق الحميدة والإيمان القوي. وكلنا نعلم أن معظم أهل النار من النساء بسبب شحذ اللسان، وهذا حرام، وقد أكد الخالق عليه سبحانه وتعالى على هذا الأمر أكثر من مرة. لذا يا سيدتي، أظهر أخلاقك الكريمة، مثل تطهير اللسان من الوقوع في الذنب بسبب كثرة الكلام الذي لا طائل من ورائه. يجب أن يكون لديك أيضًا روح داخلية نقية ومشرفة ونقية. مثل طيبة القلب، وطهارة النوايا، وعدم حمل الكراهية والاستياء بداخلها، وعكس ما تظهره.
  2. أن نكون ممن يمجدون طقوس الخالق تعالى. أن تفعل كل ما أمرنا الله به من طاعة ومثابرة في أركان الإسلام.
  3. أن يجاهدوا في سبيل الله تعالى. وهذا من خلال جهاد الذات للوقوع في الخطيئة. وما تصنعه المرأة المسلمة من صواب هو الجهاد الدائم بين الخير والشر في داخلها، والإيمان بها تغلب على الذنوب.
  4. إدراك أن أي عصيان يخطر ببالها ما هو إلا من عمل الشيطان. وتذكر أنها معركة أبدية بدأت منذ وجود آدم عليه السلام. يوسوس بما لا يليق بتعليم الدين الصحيح.
  5. قال نبينا الكريم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((استحيوا بالله بحق فقال: قلنا يا رسول الله نستحي والحمد لله .. حق الحياء: حفظ الرأس وما فيه من وعي، وحفظ الجوف وما فيه، وتذكر الموت، وحق الحياء. البلاء، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فله حق الحياء من الله.

وفي النهاية نقول كم هو جميل التقيد بتعاليم الدين النبيل الثمين الذي طهّر المرأة وصونها. لقد صنع من النساء ألماسًا ثمينًا باهظ الثمن، وليس مثل العفن الذي يأتي عليه كل شيء ملوث. هذا هو السبب في أننا يجب أن نلتزم به ونطيعه.