صحة حديث من صام من يوم ذي الحجة إلى اليوم التاسع لابن باز، يتطلع كثير من المسلمين إلى الأيام الأولى من شهر ذي الحجة المبارك، لما له من أهمية كبيرة سواء لقدوم عيد الأضحى في اليوم العاشر منه أو لصيام هذه الأيام كما فعل رسولنا الحبيب، ثم الفتح بها عظيمًا، ولذلك فهو مهتم بإلقاء الضوء على صحة الحديث. صام من يوم ذي الحجة إلى اليوم التاسع ابن باز.

صحة حديث الصائم من يوم ذي الحج إلى تسعة أيام ابن باز

هذا من الأحاديث الخاطئة، ومع ذلك، فإن صيام الأيام التسعة الأولى من شهر ذي الحجة من الأعمال الموصى بها لتأكيد رسول الله صلى الله عليه وسلم. . وإجماع العلماء، كما قال رسولنا الجليل عن هذه الأيام “ما من أيام عمل صالح فيهم أحب الله أكثر من هذه العشر، قالوا يا رسول الله، ولا حتى الجهاد في سبيل الله”. “الله، إلا من خرج مع نفسه وماله، ثم لم يرجع بشيء”، والصوم حتى اليوم التاسع من ذي الحجة، وهو يوم عرفة.

حكمة صيام التسعة الأولى من ذي الحجة

وتتجلى حكمة الصوم في هذه الأيام الأولى من شهر ذي الحجة المبارك في مضاعفة أجر كل المسلمين، لأن أجر المسلم في هذه الأيام الشريفة يساوي أجر مناضل في سبيل الله. وفي أحسن الأحوال، فقال “ليس لله أيام أحب من العمل أكثر من هذه الأيام العشر فاكثروها في التحليلة والتكبير والتسبيح”، ثم دون كسول، قم بواجبات الصلاة والحج إذا كان قادر بالصوم والصدقة، وكان كما يفعل رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.

فضل الصيام من يوم ذي الحجة إلى تسعة أيام لابن الباز

الصوم من أهم العبادات التي يلجأ إليها العبد المسلم من أجل التقرب إلى الله تعالى، خاصة في هذه الأيام المباركة، رجاءً أجرًا وأجرًا عظيمًا، فالوقت، تمامًا مثل صيام يوم القيامة. لعرفة أجر عظيم، ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بصوم يوم عرفة، أرجو أن يفدي الله ما قبله وما بعده. هو – هي.”

هل صيام يوم من ذي الحجة إلى اليوم التاسع بدعة

الجواب لا، لا صحة لما يقال عن صيام هذه الأيام المباركة بدعة كما يعتقد البعض، خاصة بعد حديث عائشة رضي الله عنها، وقد رضيت بقولها لم أر قط. صام رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة أيام “كما أكد العلماء مثل السفر أو المرض أو غير ذلك من الأمور، أو أن السيدة عائشة – رضي الله عنها – لم تره وهو صائم، مما يؤكد أن الصيام مستحب هذه الأيام، وليس بدعة عند الإطلاق.

هل يجوز الجمع بين نية القضاء وصيام تسعة أيام ذي الحجة ابن باز

الجواب نعم، يجوز الجمع بين نية قضاء أيام رمضان والصوم في هذه الأيام المباركة من ذي الحجة، ولكن مع أهمية التمييز بين أيام صيام رمضان الواجب، مما يقتضي النية قبل الفجر. إلى الصلاة، وبين أيام ذي الحج المستحبة بوجه خاص، وأن السنة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويجب أن يكون الجمع بينهما نية أولية في. هذا الأمر، ومع ذلك فإن الصوم في أيام رمضان له أجره، وصيام ذي الحجة له ​​أجره، فالكثير من الأعمال الدينية تزيد الأجر والثواب.

وهكذا في نهاية رحلتنا مع سطور هذا المقال نوضح لكم صحة حديث من صام من يوم ذي الحجة إلى تسعة أيام ابن باز، كما علمنا بمجموعة من الأحاديث الفخرية عن هذه الأيام المباركة.