لك أمي

لك يا أمي، قبلاتي قدر كائنات وأعظم تحياتي وأمنياتي، أول حب في حياتي، حبك يسيل في دمي ولن ينتهي بالموت مهما تحدثت عنك، لكن الكلمات لا تستطيع تصف أمًا ليست كالأم، فقد يكون الأمر غير وهم، ومن الممكن أن يكون كل شيء خيالًا، وربما تكون الحياة كذبة، لكنك أمي بالفعل، تشرق الشمس وتغرب، ونورها. وجهك لا يضبط، فصول السنة تتغير، وجمال روحك ثابت، ورائحة الورود تنتهي، ورائحة ابتسامتك لا تزول، كل شيء له نهاية، ودفءك. القلب لا ينتهي

امي حبي انا احب

أمي يا حبيبي يا قلبي أعشق الدنيا يا شمس تشرق في أفقي يا رفعت في العمر يا حلوة يا كل الدنيا يا أملي أنت الصدق ومعناه انت هبة من ربي. أمي، ليس هناك ما تنسى. الماضي يحمل الزهور. المضارع يبتسم على شفتيه. حنانك لا يزال في ذهني. إنه يمنحها الفرح. يعتني بها. كم ليلة سهرت في مرضي تبكي وتنادي يا رب طفلي وحبيبي. ماما احبك يا حياتي فرح قلبي ومنه عانقني واسقيني بالحب ودعني احلم يا امي

الم

إنه أساس البيت وسر حياة البيت. عندما يصبح العالم من حولنا قاسيا، فإننا نلتقي بضمان الأمان، وعندما نتعب، فإن العناق هو الذي يعانقنا، والأم واحدة منهم. لم تعانقنا في الرحم منذ تسعة أشهر فقط، لكنها ستبقى في قلبها طوال حياتها، وهي التي تؤثر علينا لترانا سعداء، لأن نوايا الأم الحسنة يمكن تلخيصها في جملة واحدة ولها مسافة. معنى الخيانة دعونا نشعر بها قبل أن تحيا وقبل أن تموت.

الواجب تجاه الأم

ومن هذا المنطلق فإن مسؤوليتنا تجاه أمنا ودورنا هو الرحمة ومساعدتها على تلبية احتياجاتها، واحترامها واحترامها في الاجتماع، وطاعتها بما لا ينحرف عن الخالق والغطرسة والغطرسة. والبهجة. واجعلها سعيدة بكل الطرق. من أجل الحفاظ على الإرهاق في الولادة واليقظة والمرض وكذلك تربية الأبناء، كيف تثقفهم عن بطولتها وتضحياتها والمصاعب التي مرت بها كما أنه من واجبنا رفع مستوى الوعي الضروري لمنع وضع الأمهات في دور رعاية المسنين عندما يتقدمن في السن.

الام في الاسلام

الإسلام يحترم المرأة، ولا سيما الأم، ويضمن لها جميع الحقوق، ويلزم الأبناء باحترامها وطاعتها ورعايتها واحترامها، وهو ما رضى الله عليه وطاعته. ويكفي – كما أكد الله تعالى في كتاباته – أن نفهم منزلة الأم ومصيرها، كما أشار نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فقال ملاك الله أحق به. رفاقي الأعزاء قال أمك. قال ثم من قال قالت أمك من هي قال “والدك” في تأكيده على عظمتها وأهميتها، ورفقة الرسول صلى الله عليه وسلم لوالديه، لا سيما أنها لطف الأم. تعرف على قدوتهم الحسنة، حتى لو كان بعضهم من المشركين.