شعر عن السنة الجديدة 2022 مكتوب, يستعد العدد الكبير من المحتفلين ببداية العام الجديد بتداول رسائل تهنئة وأشعار بمواصفات مميزة عن العام الجديد، وهذا ما سنتعرف عليه سويًا في السطور القادمة، لذا تابعونا.

أجمل شعر للعام الجديد 2022

من أجمل الأوقات والمناسبات السعيدة العام الجديد، حيث يتضمن الفرح والسعادة والفرح للكبار والصغار، حيث يتجمع الجميع على الآمال والتمنيات بقضاء سنة سعيدة ومختلفة وفريدة من نوعها. ما أجمل بداية العام بأشعار جميلة ومميزة عن العام الجديد، وهي كالتالي

اقسم بالله ان عندي سنة ويزداد الشوق في مزاجي وفي كل مرة تتكلم انساك تجدد مرضي اقول لك معرفتي وتريد ان اتكلم وكل علم يصلك لا صف حالتي وكيف أحبك وأعتز بك، عنيد، ولا تصف ولا تصوّر من يتابع اختلافك، ابن عمي. آه، عام سيأتي قريبًا، بالنعيم والفرح، تخاف من رجلك اليمنى، بالبساطة والسعادة، فرحتي بقلب حزين، يا عام معاصر، على الدعاء. تريح القائمين، يا سنة حديثة، أدعو لك بالخير، لأني أراك بداخلي مع انتصار هارمي، وهم يرون كل دمعة أتت في لحظة الانهيار، فأنا دائما أصلي من أجلك لأني أرى عونك للجرحى وكل آمال المظلوم يا عام قريب مني. كل دقيقة، كل يوم، كل عام وأنت بالقرب منك هي وليمة وعيدك المستمر لماذا هو أطول وأكثر بكلمات أحبك كل ليلة أكرر. العام هو مقال العام. كل عام احبك في مشقاتك، غيرتك، حبك للحاكم، وقلبي موطنه. أنت عمرك وأنا أحبك طوال الوقت، ليس فقط في يوم رأس السنة، فأنت تثريني، لكني أرافق فرحتك فيه، وأقول كل عام، أنت أغلى إنسان في حياتي.

شعر مكتوب عن العام الجديد 2022

تبدأ الأقلام بالتحضير لكتابة أجمل المفردات وأدق الفقرات والرسائل اللغوية لبداية عام حديث مع تمنيات لبداية عام جديد ومختلف ومبهج يجتمع فيه الناس من أجل السعادة والأفراح ويقضون وقت مميز مع بعضنا البعض. ومن أجمل قصائد بداية العام الجديد ما يلي

لقد انتهى عام وبدأ عام جديد، وذهبت أيامه كغمضة عين. سنة جديدة وكل الدنيا بخير، وترى الخير في كل السنين، الناس ليسوا مصيرك، ترى غير حبك في قلبي، ما تغير الأيام. وصلنا إلى عام مليء بالهموم والأفراح، ونبدأ هذا العام سعيدًا. أتمنى أن تختفي هموم السنة ونجد السعادة في عامنا الحديث. سنة عصرية بائسة، جميلة في أكمامها، أمل، ارتفعت إلى المرآة، خجلت، مع الشاهدة تتساقط على خدها، والورود على شفتيها، مرآتها في حالة سكر، تقريبًا، بسبب حنانها من سحرها الساحر، تفقد شوقها إلى باب القصر في شغف يهتز، وركوب خجل في وجهها، وتعود ناظرة نحو ساعتها، تكاد تنتظر الباب، تقف خلف كل الناس. كان مشغولاً عند بابها، صاح الجميع وقت ظهورها وكانت عيناها وعيناها ترنان يا جمالها! لقد جاءت لإسعادهم، وتعطيهم كل ما طلبوه، على أمل أن تكون لهم، ما لم تكن أخرى فيها. انشغلوا من قلبه بحبيب، ألم وجرحه لم يعد يندمل، أو من شخص مريض. والمريض يشتكي فتزداد العلل. في حفظه عيب أو تائه يصرخ من أجل وطن ذبلت أطرافه وانفصلت، وغدر أهله أهل الكهوف، ووصلت أقاصي الأرض، أين الأحباء، حيث هي ارضهم وتصبح بائسًا عندما تصل هذه الأمنيات إلى أجنحتنا بدموعنا، يلعبون ويغسلون ويتواصلون في الأعماق، ويسكنون في الأعماق، وتشتعل شموعهم في الخفاء.