سيرة ذاتية عن ذكريات من حياتك، في هذا المقال، يقدم لك اقرأ سيرة ذاتية عن ذكريات من حياتك، ونموذجًا لكتابة سيرة ذاتية عن طفولتي، وسيرة ذاتية عن المدرسة الابتدائية، وسيرة ذاتية عن ذكريات الطفولة في المدرسة، وكتابة سيرة ذاتية عن حياتي وموضوعًا عن السيرة الذاتية يمر كل شخص بمراحل عديدة في حياته تضيف له مجموعة من الخبرات الحياتية، كما أنه يمر بالعديد من اللحظات الرائعة التي لا تنسى، خاصة في المدرسة، لذلك أدعوكم لمعرفة المزيد من خلال موقع اقرأ.

اكتب سيرة ذاتية لذكريات من حياتك

لقد مررنا جميعًا بالعديد من الأحداث في الطفولة وفي الحياة، بعضها ترك بصمة كبيرة على ذاكرتنا ولم نتمكن من نسيانها، ومن بين هذه الأحداث، التي لا تزال محفورة في ذاكرتي، شكل منزلنا القديم بكل ما فيه، التفاصيل والطريقة التي لعبت بها مع إخواني من حولها.

وكيف بكيت بحرارة عندما افترقنا معه وغادرنا بلدتنا التي تقع في أقصى صعيد مصر، ليستقر في القاهرة، بعد أن ساء الوضع المالي لوالدي وقرر البحث عن مكان جديد وعمل و جديد يمكنه من خلاله توفير المال اللازم لشراء احتياجاتنا.

أتذكر جيدًا كيف بدت والدتي، وهي تجمع أغراضنا من المنزل، وكيف كانت في عجلة من أمرها، لأن العربة كانت تقترب، وبعد ذلك، كيف جلست حزينة طوال الطريق، رغم أنها حاولت إخفاء ذلك عنا حتى نتمكن من لن تحزن.

نموذج السيرة الذاتية للطفولة

تعيدنا الذاكرة دائمًا إلى ذلك الوقت الرائع الذي نرغب في العودة إليه يومًا ما، الوقت الذي عشنا فيه ببساطة وبحب، لا نفكر في الغد، عندما كنت طفلاً، ركضنا في المنزل وأحيانًا كنت أنا وإخوتي نلعب كرة وأختبئ وأبحث بين الحين والآخر، نظرت بينهما، نظر إلينا وجه أبي بشغف كبير، كانت ملامح السعادة واضحة جدًا على وجهه، وعندما اختلفنا في شيء، عملت والدتي كقاضية لاتخاذ القرار مشكلة بيننا، حتى لا يحزن أحدنا على الآخر، يسود المنزل الحب والحنان، ما أجمل الأيام واللحظات، إذا عشت قرنًا آخر لقرني، لما استطعت أن أعيش معه. نفس الشعور بالسعادة الذي كان يسود قلوبنا.

السيرة الذاتية للمدرسة الابتدائية

من المواقف التي أتذكرها دائمًا منذ أيام طفولتي عندما كنت أنا وزملائي في الفصل ننتظر نداء الاستراحة، وكيف سقطت هذه المكالمة على آذاننا، وكأن الألحان الموسيقية هي التي دعتنا جميعًا للاستمتاع والذهاب .

عندما سمعنا جميعًا هذه المكالمة، غادرنا الفصل في لحظة للعب والجري وتناول الطعام، لأنه كان وقتًا ترفيهيًا لا يُنسى بالنسبة لنا.

كما لا تنسى المنافسة في الفصل لإرضاء رغبات المعلم والامتثال لأوامره، سواء كانت مشاهدة الطلاب يتحدثون أو حراسة ممتلكاتهم حتى عودته.

السيرة الذاتية لذكريات الطفولة في المدرسة

“كانت هناك فتاة صغيرة جميلة اسمها آنا تبلغ من العمر تسع سنوات وذهبت إلى مدرسة إسمارت الابتدائية في إنجلترا، وقد تفوقت في دراستها وكان ذلك مصدر فخر لوالديها، لكن كانت لديها مشكلة واحدة لم تجدها الأصدقاء والأطفال الآخرون كانوا يحبون مضايقتها ومضايقتها، وفي يوم من الأيام، قرر صبي شقي يدعى روبرت أن يلعب مزحة عليها، لذلك لم يقم بعمل جيد في الامتحان وكتب اسمها على الورق وساعده الأولاد الآخرون. تخفي عملها الأصلي إلى أن وصلت للمعلمة، عندما أعلنت المعلمة عن نتائج الامتحان، صُدمت آنا لأنها فشلت. اليوم، فوجئت آنا بأن أهلها المؤذيين قرأوا شركتها وبدأوا باللعب معها، وبدأت تشعر بالبهجة والسعادة.

فجأة، جاء المعلم إليهم وأخبر آنا أن عاملة التنظيف وجدت وظيفتها المناسبة في الفصل، وأنها لا تفهم كيف حدث هذا الخطأ آنا هي الأولى في الفصل، ثم ابتعد الأولاد عنها ولم يعدوا يلعبون معها وجلست آنا تبكي، وسألتها المعلمة عن سبب بكائها، وأخبرتها آنا بما حدث، وأخبرتها المعلمة أن هذا يحدث دائمًا مع الأشخاص الناجحين، وأنها ليست بحاجة إلى أصدقاء حسودين، وأنها بالتأكيد ستجد شخصًا يناسبها، كانت آنا مقتنعة بكلمات المعلم واستمرت في التفوق. في ذلك اليوم قدمت طالبة جديدة تدعى بيلا، قابلت آنا ووقعت في حبها لتفوقها وأخلاقها وأصبحت صديقتها المقربة وبدأت آنا في الاستمتاع بالمرح والتعلم مع صديقتها الجديدة التي شجعها على النجاح. يشارك في لعبة “.

أكتب سيرة ذاتية عن حياتي

تعيدنا الذاكرة دائمًا إلى ذلك الوقت الرائع الذي نرغب في العودة إليه يومًا ما، الوقت الذي عشنا فيه ببساطة وبحب، لا نفكر في الغد، عندما كنت طفلاً، ركضنا في المنزل وأحيانًا كنت أنا وإخوتي نلعب كرة ،وأختبئ وأبحث بين الحين والآخر، نظرت بينهما، نظر إلينا وجه أبي بشغف كبير، كانت ملامح السعادة واضحة جدًا على وجهه، وعندما اختلفنا في شيء، عملت والدتي كقاضية لاتخاذ القرار مشكلة بيننا، حتى لا يحزن أحدنا على الآخر، يسود المنزل الحب والحنان، ما أجمل الأيام واللحظات، إذا عشت قرنًا آخر لقرني، لما استطعت أن أعيش معه. نفس الشعور بالسعادة الذي كان يسود قلوبنا.

موضوع السيرة الذاتية

نحن عائلة مكونة من أب وأم وخمسة إخوة وثلاثة أولاد وبنتان، وهناك أيضا جدي وجدتي نعمة بيتنا، واحتراما لهم، أفتقدهم كثيرا، تلك الذكريات لن تكون أبدا أترك ذاكرتي عندما جلست أنا وإخوتي واستمعنا إلى حكايات ومغامرات بطولية لجدي في شبابه، وهو يروي لنا قصة حبه وعاطفته لجدتي، نظرت إليها ورأيت تعبيرا عن العار يظهر. على خديها. لقد كانوا مثالًا لعشاق الجمال، وعندما ذهبنا إلى الفراش بعد أن سألتنا أمي عن ذلك، شعرت بأن يديها الدافئة تلامسان جسدي وتعانقه، خائفًا من أن نمرض بسبب البرد بالخارج، الحنين للماضي والذكريات الجميلة تجعل قلبي يرفرف من الشوق اليه.

الى هنا نكون قد وصلنا الى ختام مقالتنا التي عرضناها لكم على جريدة الساعة وتحدثنا لكم فيها عن سيرة ذاتية عن ذكريات من حياتك، متمنين ان تكونوا قضيتم وقتا ممتعا في القراءة.