سليمان خاطر ويكيبيديا.  سيرة سليمان محمد عبد الحميد خاطر من مواليد 1961 وتوفي في 7 كانون الثاني 1986. ولد في قرية عقيد البحرية التابعة لمدينة فاقوس من داخل الشرقية. محافظة الشرقية. جمهورية الجمهورية العربية. هي الخامسة والأخيرة من عائلة مصرية قاصرة. لديه شقيقان وولدان وبنتان أكبر منه. شهد سليمان خاطر في طفولته،

سليمان خاطر ويكيبيديا

في السنة التاسعة من وجوده، داهمت مجموعات من جنود الاحتلال مدرسة بحر البقر الابتدائية في 8 نيسان 1970، فور قيام سلاح الجو الإسرائيلي بتفجير أبقار المدرسة. طائرات فانتوم الأمريكية، التي أدت إلى مقتل 30 طالبًا، تأثر سليمان خاطر بشدة بهذا الحادث، ثم هرب سريعًا خوفًا مما سمع عنه.

دخل سليمان خاطر الخدمة العسكرية الإجبارية بعد دراسته في كلية الحقوق ليصبح مجنداً في قوى الأمن المركزي. ويعتبر سليمان الدافع الرئيسي لقرار تغيير شروط التسجيل بالأمن المركزي للحد من تجنيد المثقفين في الأمن المركزي. القوات.

الحادث الذي أودى بحياة سليمان خاطر

في 5 تشرين الأول (أكتوبر) 1985، قُتل سليمان خاطر وأصيب سبعة إسرائيليين، تسللوا إلى مخفر حراسة سليمان خاطر في منطقة رأس برقة أو رأس برقة من داخل شبه جزيرة سيناء الجنوبية، بينما كان عنصراً في جهاز الأمن المركزي المصري أثناء ذلك. تجنيده في المنطقة. أطراف الحدود المصرية مع إسرائيل. وبدافع من هذه المناسبة، حوكم سليمان خاطر في القوات المسلحة، وحكم عليه بالسجن المؤبد. في يناير 1987، عُثر على سليمان خاطر مشنوقًا في زنزانته، وهو يعلن نبأ انتحاره في ظروف غامضة، مما أثار عددًا كبيرًا من التساؤلات والشكوك حول وفاته.

تفاصيل الحادث

في ذلك الوقت، نشرت صحيفة الوفد المصرية كافة تفاصيل الحادث حتى 5 أكتوبر 1985. اندهش الجندي المصري سليمان خاطر أثناء قيامه بواجبه الحارس المعتاد على الحدود المصرية مع إسرائيل، خاصة في منطقة الراس. . منطقة بورجا أو رأس برقة بمحافظة جنوب شبه جزيرة سيناء، عندما حاول عدد من السياح الإسرائيليين تسلق التلة المتمركزة عند نقطة حراسته دون إذن مسبق، فأطلق سليمان خاطر عدة طلقات تحذيرية عليهم، لكنهم تجاهلوها، مما اضطرهم. عليه أن يفعل ذلك. فتح النار فوقه لعدم الاستجابة للطلقات التحذيرية التي أطلقها.

تصريحات سليمان خاطر في تقرير التحقيق

وروى سليمان خاطر ما حدث في 5 أكتوبر 1985 من خلال تصريحاته في محضر التحقيق قائلاً

“كنت في نقطة مرتفعة على الأرض، ممسكًا بالخدمة ممسكًا ببندقيتي، ورأيت مجموعة من الغرباء، ستة وأطفال ونصف رجل يحاولون التسلق مرتديًا القليل من البيكينيات وعدد قليل من البيكينيات، و قلت إنهم لم يوقفوا الطريق، لكنهم فعلوا ذلك، ومروا من الكوخ. وأنا رجل في خدمتي يقوم بواجبي، وهناك عتاد ومعدات عسكرية لا يستطيع أحد رؤيتها، والمنطقة الجبلية ممنوعة عمليا على أي شخص تسلقها، سواء المصريين أو الأجانب.

ثم تابع هذه منطقة محرمة ولا يستطيع أحد دخولها، فكلّف جنديًا وإلا سنترك الحدود فارغة وكل من يرينا جثته سيعبرها (وبالتالي يشير إلى كارثة حدثت فيها). تم تأجيلها فور وقوف سيدة صهيونية على قدميها بخيانة جندي عارٍ في سيناء للحصول على تواتر وسم أدوات الأمن المركزي بعد أن أخذها الجندي إلى شاليه الوحدة المعين).

وأضاف في التحقيق أرجو أن تقولوا حرام. أخبرهم قريبًا ونحن أقاربهم “. لأن من يحب سلاحه يحب بلده، وهذا طلب مشهور، ومن أهمل سلاحه أهمل وطنه، ولما سأله السائل ما الذي يبرر الاحتفاظ برقم السلاح فأجابت الجواب من أوراق التحقيق لأني أحبهم كأن كلمة جمهورية مصر العربية كاملة.