زواج التجربة يثير الجدل في مصر أسئلة كثيرة تطرحها منافذ الفتوى المختلفة بدار الإفتاء بمصر حول ما يعرف إعلاميا بمبادرة “الزواج التجريبي”. وهذا يعني زيادة الشروط والضوابط في عقد الزواج وإظهارها في عقد مدني منفصل عن وثيقة الزواج. الهدف هو إلزام الزوجين بعدم الانفصال لمدة لا تزيد عن ثلاث إلى أربع سنوات، وبعد ذلك يجد الزوجان نفسيهما يحلان شؤونهما، إما بمواصلة الزواج أو بالانفصال إذا تعذر علاجهما. سويا او معا. هل أنت

زواج التجربة يثير الجدل في مصر

زواج التجربة زواج شرعي بسنة الله ورسوله. بعض النقاط المهمة التي يلتزم بها الطرفان، ويضع كل طرف شروطه الخاصة التي يريد الانضمام إليها ويرى مناسبة لها، وهذا لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية أو الشريعة الإسلامية.

طبيب. وقال شكي علم مفتي الجمهورية لا ننام على المرأة عندما ندعوها إلى الاهتمام بتعليمها وتنشئتها، فهذا حقها الداخلي الذي تنتهكه عادات وتقاليد موروثة زوراً، وكذلك مزاعم الغش. منها. ولعلها مثل الرجل أو أكثر إذا أعلن الطلاق في حرج وخوف، فتجتهد وتحرص على معرفة حالتها الشرعية.

رفض علماء الإسلام المبادرة ووصفوها

وتابع التقرير “رفض علماء الإسلام المبادرة ووصفوها بأنها مخالفة للدين، فهذه المعاهدة من وجهة نظرهم تعطي انطباعا بوجود نية في الطلاق.

وصف علماء الإسلام “الزيجات الشرعية” بأنها زائفة، ووصفوها بـ “الزيجات المؤقتة”. لكن مهران زعم ​​أن الباحثين الرافضين للمبادرة لم يفهموا تفاصيلها، مضيفًا أنه سبق أن كتب 50 عقدًا مدنيًا لخمسين عقد زواج.

من جانبها قالت سامية خضر أستاذة علم الاجتماع بجامعة عين شمس إن هذا العقد المبرم في المبادرة قد يسمح لأحد الطرفين بالاستفادة من الآخر. إنه ليس بالأمر الجديد، لكنه دعاية يمكن أن تجلب المزيد من المشاكل للطرفين “.

وقالت “يجب أن يقوم الزواج على المحبة والرحمة وليس على العقود التي تضيف صعوبات إضافية للعلاقة”. نسما أحمد، 32 عامًا، معلمة رسم غير متزوجة، ترفض المبادرة وتقول لو كان هناك حب في المقام الأول لما كنا نبحث عن عقد لتنظيم حياتنا. يا له من ضغط للعيش داخل حدود القواعد في كل مكان.

وأوضح الشيخ أبو اليزيد أن أغلب بنود الاتفاق الإجرائي

وأضاف الشيخ أبو اليزيد أن معظم شروط الاتفاق الإجرائي تدل على نضجه مثل أخويه السابقين الزواج المؤقت والزواج المؤقت، ويقول الفقه الإسلامي 1) المشاركة في صفة تتطلب المشاركة في الاسم والحكم 2 ) العقود تتعلق بمعاني لا أقوال أو مجموعات، وأشارت إلى أن العقد الذي يتضمن غرامات الزواج أو الطلاق عقد باطل، كأن يكون عقدًا على سلعة يشترى ويباع.

ما قاله عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية أن صاحب الفكرة أن القضية ليست زواج بل عنوان التشويق والترويج للفكرة، مؤكدا أن التلاعب لا يتم بشرع الله، مؤكدا أنه لا زواج إلا ما عرفه المجتمع بالكتاب والسنة والولي وهو القانون الذي يحكم العلاقات الاجتماعية بين الناس.