روايات رومانسية قصيرة، حيث تقدم جريدة الساعة مجموعة من أفضل روايات رومانسية قصيرة, قصص متزوجين رومانسية قصيرة، وقصص رومانسية قصيرة بالعامية، وروايات رومانسية للكبار، وروايات رومانسية قصيرة جريئة، واسماء روايات رومانسية قصيرة، و تؤثر الروايات الرومانسية بالنفس حيث تداعب مخيلة القارئ و يظهر ذلك من خلال الوقع الذي تحدثه تلك القصص حيث نغوص فى اعماقها حتى تغذي الروح بالمشاعر الفياضة، و قد اختارنا لكم قصصا رومانسية رائعة وقصيرة، للمزيد تابعوا معنا.

روايات رومانسية قصيرة

فتاة أحلامه:

في ليلة باردة من شتاء ديسمبر 2015 . الظلام يملأ المكان  وعلي مرمي النظر فتاه أنارت ما حولها بجمالها  حبيبات المطر علي وجهها زادها جمال علي جمالها وكأنها ورده مبللة بالندي كانت أشبه بشئ خيالى ساحر،وسواد شعرها الذى يصعب التفريق بينه وبين لون الليل فهو كسواد ليلة تفتقر إلى القمر لقد أصبح متجانسا مع الظلام من حوله أما عن نعومته فهو كحرير من الشام .

كانت تجوب الشارع ومن ورائها شعرها المتطاير مع حركه الرياح .

حتي توقفت فجاءه كاد ان يصطدم بها سياره تقف امامها. قامت بالاقتراب من السيارة اخرج السائق راسه ينظر من نافذتها واذا بنور السياره كان مسلطا عليها . مما جعلها تبدو وكأنها نجمة سينمائية تتقدم لتعلو خشبة المسرح وجميع الأضواء مسلطة عليها . ياالله خلقت وأبدعت،الوجه الصافي الملائكى و عليه قطرات المطر والانف الصغيرة والعينان الخضراوين وكأنهما يشعان ضوء . فاحتار بينهما أيهما ضوءه أقوى، اي النورين اقوي عيانها ام ضوء السياره .

اخرجه من غيبته الصغري هذه . كلماتها وهي تقول موجهة كلماتها إليه

اسفه انا ماخدتش بالي

صوتها كان رنان في الظلام جعله يتردد مرات ومرات وكأن السماء ا هى الأخرى قد أحبت عذوبته فجعلته يتكرر كصدى مرارا وتكرارا لحلاوته .

قام بالرد عليها بصوت عحز عن الارتفاع أمام جمالها فقال

ولا يهمك انت ماشيه ليه دلوقتي في الجو ده

انا بعشق المطره وبحب امشى تحته

خطوط من الشمس تخترق النافذه كقاتل خفى صغير متجه نحو وجهه الشئ الذي جعله يفيق من حلمه ويبدد الصورة الحالمة التى تراءت له ..

وياليته ما أفاق كان يتمني أن يستمر الحلم أوقات وأوقات كان يتمني أن يسجن في هذا العالم البعيد حتي وان لم يعد مرة أخرى يكفي أنها هناك . فتاة احلامه

قصص متزوجين رومانسية قصيرة

روايات رومانسية قصيرة قصص متزوجين رومانسية قصيرة:

يروى أن كان هناك فتاه رائعة الجمال تفتن كل من يراها من شدة جمالها،وفى احد الأيام رآها شاب وقد أحبها كثيرا وأصر أن يتزوج منها. فعلا تحققت أمنية الشاب وتزوج من تلك الفتاه الجملية التي أحبها، وعاشا معنا أجمل لحظات الحياة التي يملأها الحب والعشق، وقام الزوجين الرائعين بتخطيط مستقبلهما معنا وتمنيا أن يظلا سويا إلى أخر لحظات العمر .

كان الزوج يعمل في إحدى الشركات الكبرى التي ترسله في مأموريات خارج المدينة تستغرق مدتها من أسبوع لعشرة أيام أو أسبوعين. وفى احد الأيام استيقظت الزوجة في الصباح الباكر لتحضر طعام الفطور لزوجها، أيقظت الزوجة زوجها وتناولا طعام الإفطار سويا.

ثم ذهب الزوج إلى عمله بعد قبل زوجته ودعت هي له بالرزق الحلال وان يحفظه الله تعالى من كل سواء وبدأت هي بترتيب منزل الزوجية وإعداد طعام الغداء لزوجها. وفى المساء عاد الزوج وهو يحمل معه باقة من زهور الياسمين العطرة وقدمها لزوجته، أعدت هي له الطعام وجلسا معا ليأكل.

وأثناء الحديث معًا اخبر الزوج زوجته بأن مديره قد أرسله إلى مأمورية خارج المدينة كعادته وانه سوف يسافر في صباح اليوم التالي و أن المأمورية سوف تستمر لمدة عشرة أيام فحزنت الزوج لسماع الخبر لكنها كانت قد اعتادت سفر زوجها المتكرر إلى خارج المدينة.

في الصباح الباكر استيقظت الزوجة الجميلة لتقوم بتجهيز حقيبة السفر التي سيأخذها زوجها واعدت ليه أيضا بعض الساندوتشات ليأكلها أثناء طريقه. ثم أيقظته ليأخذ فطوره ويستعد لموعد الحافلة التي ستقله إلى المدينة التي تبعد ست ساعات عن مدينته.

أخذ الزوج فطوره وارتدى ملابسه ليشرع في طريق السفر، وكانت الزوجة تنظر إليه والدموع تساقطت على وجهها وتفكر كيف ستقضى هذه الأيام دون حبيبها وزوجها الغالي، وعلى الرغم من أنها عشرة أيام فقط التي سيغيبها الزوج إلا أن شهور بالنسبة للزوجة في بعاد زوجها.

انتهى الزوج من ارتداء ملابسه واقترب من زوجته ليودعها فوجدها تبكى والدموع تغرق وجهها احتضنها بشدة ليطمئنها واخبرها بأنها مجرد أيام قليلة وستمر سريعا.

“سفر الزوج”

سافر الزوج ليباشر عمله، وأثناء سفر الزوج أصيبت الزوجة بمرض خطير شوه وجهها وافقدها جمالها الخلاب، اقترب موعد رجوع الزوج وزجته لم تخبره بعد بمرضها. وكلما اقترب موعد عودته خافت الزوجة من يراها زوجها وقد فقدت زوجها وظنت انه سيكرهها ويتركها ولكن ليس بيدها شئ .

وجاء يوم عودة الزوج ووصل فعلا ودق جرس الباب، فرحت الزوجة لعودة حبيبها ولكن قلقها كان اكبر، أغمضت الزوجة عينيها وفتحت الباب وعندما رآها وزجها احتضنها بشدة وبكى واخبرها بأنة تعرض لحادث فقد فيه بصره. نزل الخبر كالصاعقة على الزوجة وحزنت على زوجها كثيرا لما أصابه، ولكنها من ناحية أخرى فرحت لأنه لن يراها بعد شوه المرض وجهها فحمدت ربها كثيرا .

أكمل الزوجين حياتهما بنفس درجة السعادة التي كانوا يعيشونها قبل مرض الزوجة وحادث الزوج ومرت الأيام. ولكن في احد الأيام تعبت الزوجة كثيرا فاخبر الزوج احد الجيران ليذهب معهم إلى المستشفى ولكن في الطريق أصيبت الزوجة بسكتة قلبية وتوفيت في الحال. حزن الزوج كثيرا لفراق حبيبته ورفيفته دربه، وأثناء مراسم الدفن والعزاء كان الزوج يبكى بشدة وكان احد الحضور يراقبه بشدة لأنة يعلم بقصة الحب الرائعة التي كان يعيشها الزوجين.

وبعد ساعات انتهت مراسم الدفن والعزاء سار الزوج في طريقه ليذهب إلى منزله فاسرع إليه ذلك الرجل الذي يراقبه متعجبا.

وقال له كيف ستمشى وحدك وانت لا ترى انتظر سأوصلك إلى منزلك، قال له الزوج ولكنى استطيع الرؤية بشكل جيد جدا لقد تظاهرت بالعمى عندما رأيت زوجتي لكى لا اجرح مشاعرها ولكى لا تفقد ثقتها بنفسها كيف لا وقد كانت لزوجة والأخت والأم والحبيبة وخشيت أن تصاب بالإحباط فتظاهرت بالعمى.

قصص رومانسية قصيرة بالعامية

كان رجلاً يعمل في مجال الصيد كان يعيش في منزل صغير، وكان هذا المنزل في الغابة الخلفية وكان يستيقظ باكراً كل صباح ويأخذ الأشياء التي يصداد بها الحيوانات وبيعها لأن هذه هي أفضل طريقة للحصول على قوت يومه.

خرج الصياد الوسيم إلى المناطق التي يصداد بها الطيور وجه البندقية الي الطائر وأثناء توجيه البندقية وجد أمامه فتاه بارعه الجمال، لدرجة أنه لم يستطع التحدث معها، لذلك كان مشلول بسبب جدية جمالها ورقتها، وبعد بضع دقائق اختفت الشابة من امامه، وهو يتأمل في جمال هذه السيدة الشابة قدرا كبيرا وقال سوف أأتي كل يوم لأري هذه الفتاة الجميلة.

بالتأكيد، ذهب الصياد إلى هذا المكان بشكل منتظم، وكان يخطط لرؤية هذه السيدة الشابة حتى من جانبها، حتى من مسافة بعيدة، وبالتأكيد أنه قد رآها واختار أن يتواصل معها بموعد عاطفي، ولكن في اليوم الذي اختاره له أن يعترف بها بعشقه، لم تحضر الشابة . في أحد الأيام أمضى يومه كله تحت شجرة مع توقع أن الشاب ستأتي السيدة وتعترف بحبها، لكن الانتظار كان غير ذي جدوى.

واختار الصياد البحث عن السيدة الشابة في جميع أنحاء البلدة وحصلت على بعض المعلومات عنها، ومع ذلك لم يكن لدى أحد خيار ففكر في خطة لكي يثر عليها، فبدأ برسم السيدة الشابة صورة جميلة لها، وقام بتوزيع هذه الصورة في كل مكان في جميع أنحاء المدينة وبعد مرور بضعة أيام ذهبت مكالمة إلى الصياد، و كانت الشابة فقالت أنني الشابة لسبب ما تبحث عني وأجاب الشخص سعيد الحظ أدان رأكي، فحكي لها بسعادة وأوجاعه وهو ينقل حبه لها وكانت السيدة الشابة تسمع وتبكي كذلك وكشفت له أنها تعتز به ومرت الأيام واستمروا في الدردشة عبر الهاتف وبعد بضعة أيام، كشف الصياد لها أنه بحاجة لرؤيتها في مكان مماثل لذلك وافقت السيدة الشابة.

ذهب الصياد قبل الموعد المحدد إلى المكان وبدأ في الاستعداد لكل شيء حتى يمنحها خاتم الزواج، وجاءت السيدة الشابة الجميلة، واستغربت من حالة المكان المزخرف وعندما أعطاها حبيبها الخاتم وكانت تبكي و قال إن والدي كان يميل إلي إلى رجل ثري أكثر رسوخا مني لفترة طويلة ولا أعتز به، ثم ذهب الصياد إلى أبيها وطلب يد الشابة بيد أبيها طلب الشاب من والد الفتاة، اعطأه مهله ليجمع المال ويكون مثل الرجل الذي يريد أن يتزوج بها.

ذهب الصياد إلى بائع أرض وبيع كل واحد من ارضه، وكان يعمل في الأسبوع والليل، ومع ذلك، فلن يكون لديه خيار لجمع الأموال اللازمة. في تلك المرحلة ذهب الشاب إلى أبي السيدة الشابة وأعطاه كل ما لديه من المال الذي جمعه، وسأله أسبوعًا آخر سمع الصياد حفل زفاف في منزل الفتاه الجميله، صدم من ذلك وكان هناك ألحان وزوار لذلك اعتقدت أن زواج السيدة الشابة كان على الأغنياء، لكن والدها قال إنني لا أكتشف تفوقك على ابنتي الصغيرة وأضمن أنك تحبها كثيرًا واليوم هو حفلة زواجكما.

روايات رومانسية للكبار

روايات رومانسية للكبار سنغرضها فيما يلي:

  • الحب الأبدي كانت هناك سيدة تدعى اماندا وكان زوجها قد خرج في رحلة عمل ولكن قبل خروجه كان قد أوصى بإرسال إحدى باقات الزهور الجميلة إلى زوجته في مقر عملها, وبالفعل تم إيصال باقة الزهور إلى محل عمل أماندا وكانت تلك الباقة عبارة عن إحدى عشرة زهرة إلى جانب بطاقة رقيقة كتب بها زوجها ( هذه الزهور تعبيرًا عن حبي الذي سيستمر حتى تموت آخر زهرة ).أخذت اماندا الزهور معها إلى المنزل وبدأت في الاهتمام بها إلا أن عمر الزهور ليس بالطويل إذ بدأ تذبل وتموت واحدة بعد الأخرى إلا واحدة ظلت كما هى محتفظة بجمالها، وعندما دققت بها اكتشفت انها زهرة صناعية جميلة الشكل وبالطبع فإنها لن تذبل وستظل دائمًا رمزًا إلى حب زوجها الابدي.
  • هناء و التسرع في الحكم تدور احداث القصة بين شاب يدعى سامي وفتاة اسمها هناء، كان سامي من عائلة تسكن بالريف و كانت هناء من عائلة متوسطة تعيش في القاهرة، وكانا يدرسان معا في نفس الجامعة، تعرفا على بعض في السنة الاولى من الجامعة بسبب مشروع التخرج،فقد كان مطلوب من الطلاب ان يقدموا كل عام دراسي مشروع حتى ينجحوا، حيث قرر الدكتور ان يضم كل طالبين مع بعضهما ليقوما معا بمشروع التخرج، و من حظ سامي ان جاء اسمه مع هناء، وهو لم يكن يعرفها، واثناء وقوفه ليعرف الاسم الذي سيكون شريكه في المشروع، لاحظ فتاة تقف بجانبه، وقد اكتشف انها هي هناء التي ستقوم معه بالمشروع، فنظر اليها و هو يبتسم وقال لها انا سامي .
  • الرجل الذي نقل الجبل كان هناك رجل يدعى داشرت كان هذا الرجل متزوج من امرأة يحبها كثيرًا ولكن في أحد الأيام كانت الزوجة تسير على الطريق فسقطت اثناء عبورها التلة وكانت اصابتها شديدة وحتى تحصل على العلاج المناسب فهى بحاجة لنقلها من القرية إلى المدينة المجاورة، إلا أن داشرت لم يستطع العبور بسبب طول الطريق الذي يضطره إلى الالتفاف حول التل الذي يفصل المدينة عن القرية فماتت الزوجة متأثرة بجراحها اثر السقطة.قرر داشرت بعد هذا اليوم أن يحفر طريقًا للمدينة عبر التل الذي يفصل القرية عن المدينة حتى لا يتعرض أحد آخر مثله لفقد عزيز عليه، وبالفعل بدأ في العمل على نحت الطريق عبر التل وتعرض للكثير من السخرية والاستهانة بما يقوم به، ولكن لم يقلل هذا من عزمه واستمر في عمله اثنان وعشرون عامًا إلى أن حقق ما تمنى وأصبح هناك طريق مباشر عبر التل يربط القرية بالمدينة ويقلل المسافة إلى خمسة عشر كيلو مترًا بدلًا من خمس وخمسون كيلو متر.هل صدقت بذلك مقولة إن الحب يحرك الجبال ربما جاءت المقولة للتعبير المعنوي، إنما قصتنا حولت التعبير المعنوي إلى مادي فحرك الحب الجبل حقيقة، فلولا حب داشرت لزوجته ولوعته على فقدها ما اقدم على نحت الصخر حتى لا يتعرض محب لما تعرض له.

روايات رومانسية قصيرة جريئة

حكاية شاب وسيم عمره بين 22 و23 ما يعرف عن الحب شي ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب.

له طله مقبلوه واللي يشوفه على طول يحبه . سافر والله وفقه بوظيفة بس بعيد عن منطقة أهله اللي ساكن فيها والمكان اللي توظف فيه يمشي الحال بس زيارات البنات علي المكان هذا كثيره.

وبيوم جت وحده ودخلت المكان هذا وشافت الولد هذا فأعجبت فيه و أخذت رقم المحل لانه موجود على اللوحة برا ويوم راحت للبيت اتصلت عليه وحاولت تحتك فيه بالكلام بس حست أسلوبه

جاف شوي ولا قدرت تأخذ وتعطي معه .

وصار كل يوم الســــــاعة 11 المساء تتصل عليه على شان تتعرف اكثر عليه وتتكلم معاه وهو ما يعرف ايش يقول بس يسمع ويقول آيه ولا طالت الأيام على الطريقة هذي تشجع مره وسألها أنتي ايش الهدف من مكالماتك

هذي ولوين تبين توصلين هي جاوبت على طول لأنها منتضره السؤال

هذا قالت ابي أوصل لقلبك !!! قال طيب آنا ما اعرف شي عن الحب

ولا حتا اعرف أتكلم فيه ولا اافهم لغتة قالت آنا بعلمك على أيديني واخليك فيلسوف حب . المهم طالت المحادثة وجت أيام وراحت أيام وعلى الطريقة هذي وهي تعلم فيه وهو يستوعب بسرعة

لين خلااااااااااااااااااااااا ص حب الولد من كل قلبه لدرجه انه صار ما يقدر ينام الليل من كثر التفكير فيها وكل اصدقاه صاروا يحسون انه متغير ولا يأكل ونحف وصار يفكر كثير ويسرح

كثير وأحيان يخطي باسمها وينادي اصدقاه وهم مايبون يسألونه من الاسم هذا لان من شكله مبين انه حب وخلاص أعلى مراحل الحب وصل ..

درات الأيام ومرت سنه على الطريقة هذي. اتصل عليها بيوم وكان مزعوج قالها أنتي شفتيني وشفتي شكلي

وعرفتي أسلوبي وصار لنا سنه الحين ولا شفتك ولا حتى شفت صورتك قالت له انتظر شوي لين يضبط وضعي واخليك تشوفني قال.. لا …لا.. لازم أشوفك وما راح اسكر لين توعديني متى قالت طيب الخميس الجاي راح نطلع للمكان الفلاني نتقابل هناك والكلام هذا كان يوم السبت .

( تخيلو الانتظار كيف راح يكون من يوم السبت لين الخميس اصعب لحظات عمره كان مقضي يومه كله نوم على شان بسرعة الأيام تمشي ) وصل يوم الأربعاء بدا يفكر كيف راح يكون شكلها طويلة قصيرة بيضا سمره نحيفه دبدوبه حلوه مثل ما هو راسمها بخياله .

كان يفكر بكل شي واتصلت عليه يوم الخميس قالت له يالله طالعين وسيارتنا كذا شكلها ولونها كذا ورقم اللوحة كذا قال تمام قال اسمعي آنا كل الطريق مقدر اصبر أبيك كل دقيقتين تشيكين على جوالي علشان أحس انك معاي موجودة وادري انك ما تقدرين تكلمين لان اهلك معاك صعبه بس اقل شي كل دقيقتين شيكي قالت اوكي تحركت السيارة وهو حرك بعدها على طول وكل دقيقتين تجيه تشييكه وعلى الجوال لين انقطعت

التشييكات اكثر من عشر دقايق ما قدر يصبر أرسل رسالة ولا ردت عليه تردد بالاتصااال تردد و تردد كثي ما يدري يتصل آو يخاف يحرجها مع ا هلها المهم قرر ويوم دق على جوالها مر من جنبه سيارة إسعاف

متجهة بنفس الطريق اللي هو يمشي فيه من كثر ما هو مخبوص نزل الجوال جنبه أسرع ورا السيارة وخلى الجوال يدق ( معاودة الاتصال آليا ) المهم وصل شاف حادث اكثر من رعب منظرة مافية.

عائله كاملة يمين الخط منتثرة فيها أربع بنات وشايب وحده عاجوز كلهم حالتهم وإشكالهم ميئوس منها بشكل خيالي . السيارة هي نفس السيارة ونفس اللوحة ونفس اللون بس كيف راح يعرفها بين البنات الأربع

وهي ما وصفت له حت شكلها نزل مع اللي نزلو يشوف بقايا حلمه وبقايا أمله صار يناظر يمين يسار ولو يشوفها ما راح يعرفها !!!!!!

سمع صوت جوال يرن حاول يتبع الصوت لقا وحده من ا لبنات ماسكه الجوال ويرن بيدها وهي شبه ملطخه بالدم ومافي آمل من إنها تعيش آلا بعد إذن الله شاف اسم المتصل بجوالها لقا مكتوب!!!!! ( آمل عمري) قال يمكن هذي وحده من صديقات البنت هذي لكن بدون شعور رفع الجوال وناضر للاسم اللي هـــــو ( آمل عمري) وفتح الرقم وكانت الصدمة انه شاف الرقم حقه لان الجوال لقاه مع وحده كان الجمال ما انخلق لغيرها

بس للآسف فارقت الحياة وانقلبت اسعد لحظات عمره بثواني

إلى اتعس أيام العمر الرقم لقاه رقمه ولقا اسمه مكتوب ( آمل عمري ) صدمة خلته ينهار ويغمى عليه وانقلوه معاها للمستشفى هي انتقلت الى رحمة الله بس هو عاش آو اقصد ما عاشت الضحكة بعدها يوم .

وترك الوظيفة وتعقد من عيشته وصار يكره نغمة الجوال ولا يتكلم مره غير اذا كان مجبور انه يسولف ويكره أي واحد يجيب أبجدية كلمة حب عنده

سافر عن المنطقة اللي كان موظف فيها وتعرف على آمل عمره اللي أنــــتــــها فيها .. واخذ عهد على نفسه انه مايجي المنطقة هذي آلا بنفس اليوم

اللي توفى فيه حلمه وصار كل سنه بنفس اليوم يسافر للمنطقة ويمر نفس المكان ويجلس فيه ساعة ويرجع لمنطقته.

اسماء روايات رومانسية قصيرة

اسماء روايات رومانسية قصيرة، وهي:

نادية يوسف السباعي تدور أحداثها حول التوأمين نادية ومنى، مصريتان من والده فرنسية، وتتعرض حياتهما للكثير من التغيرات الجذرية نتيجة لوفاة الأب، وينتقلان إلى فرنسا، حيث تعاني كل منهما لتحافظ على هويتها وحبها في بلدهما الأصلي مصر.

أعلنت عليك الحب غادة السمان نيسان يطلق في الجو صرخته… ها هو ربيع جديد يأتي… نيسان يستعيد مملكته… صدر الأرض يخفق، يتفتح، يزدهر، يتنهد التراب رائحة زهر الليمون، حارة كثيفة موحية كالذكرى… فأتنهدك، أتنهدك أيها الغريب…”. هكذا تأتي كلمات غادة السمان… في إعلانها الحب عليه فتحت آفاق للكلمة الشعرية سطرتها نموذجاً مبدعاً لأدب البوح العاطفي… وطرقت أجدار الوهم الفاصل بين النثر والشعر.

أحببتك أكثر مما ينبغي أثير عبدالله النشمي “أجلس اليوم إلى جوارك، أندب أحلامي الحمقى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك..”، “أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!”
تبدأ الكاتبة السعودية روايتها بنفس المقطع الذي تنتهي به، لتروي بينهما قصة “جمانة” و”عزيز” التي “لن تنتهي!”.

تبوح المرأة بتفاصيل مشاعرها تجاه الرجل الذي تحب، والأهم أنها تحاول التعبير عن حالتها الذهنية في تناقضها الحتمي مع حالة الحب الذي تكنّ. فالشرخ الذي يولّد عذابات جمة لا دواء لها، لا بد قائم بين عقلها وقوة مشاعرها، وعطائها الذي لا حدود له للمحبوب “كنت على استعداد لأن أصغر فتكبر..لأن أفشل لتنجح، لأن أخبو لتلمع..”، ونوعية حبها الذي لا يقدره بل يتجاهله أو يقوم باستغلاله لصالح أهداف أقل أهمية منه بكثير، وأقل قيمة. “ما زلت لا أدرك، لا أدرك كيف يتلاعب رجل بامرأة تحبه من دون أن يخاف للحظة مما يفعله نحوها!”

في كل مرة و”بعد كل خيبة أمل.. بعد كل محنة وكل نزوة.. كنت أحاول لملمة أجزائي لنفتح مجدداً صفحة بيضاء أخرى..”، لكن “البدايات الجديدة ما هي إلا كذبة”.

تستعيد الكاتبة ذكرياتها معه منذ البداية في مقهى خارج الوطن الذي غادرته للدراسة “الوطن الذي لو لم أغادره لما حدث كل هذا.. أتكون أنت عقابي على مغادرة وطن أحبني!..”، وفكرة العقاب والثواب التي يسخر منها عزيز، تؤمن هي بها “مؤمنة أنا بيوم الحساب أكثر من أي شيء،” لأنها تأمل عبرها أن ينال عزيز عقابه على ما اقترفه بحقها.

لهنا قد وصلنا لختام هذا المقال وقد عرضنا لكم روايات رومانسية قصيرة، اسماء روايات رومانسية قصيرة، كما تعرفنا على كافة التفاصيل المتعلقة والمتعارف عليها حول عنوان تلك المقالة أعلاه.