روايات خوف حقيقية، وقصص رعب قصيرة مكتوبة حقيقية وقصص رعب خطيرة وأقوى قصص الرعب وقصص رعب الجن شاهد أقوى قصص الرعب عندما يتعلق الأمر بالقراءة، ستلتقي بأنواع مختلفة من كل واحد منهم يفضل نوعا مختلفا عن الآخر يمكن أن تكون القصص المخيفة من أغرب المجالات التي يفضلها بعض الناس تختلف قصص الرعب في اتجاهاتها، فبعضها يتحدث عن الجينات والعفاريت، والبعض الآخر أكثر إثارة للاشمئزاز من الرهيبة، والبعض الآخر، ويمكن أن تكون الأكثر رعبا عندما يتعلق الأمر بقصص الرعب الحقيقية التي حدثت بسبب وجود دوافع نفسية.

روايات خوف حقيقية

هل سمعت من قبل عن حديقة الموت غريب إذا كنت لا تعرفها، فهي مشهورة جدًا بين أهل المدينة .. حسنًا، اقترب مني ودعني أخبرك عن الفظائع التي رأيتها في هذه الحديقة الشريرة .. أنا وحيد جدًا ووحيد شخص معزول ليس لدي أصدقاء ولا إخوة، لقد توفي والدي منذ فترة طويلة، وأمي في المستشفى، وهي مريضة بمرض خبيث، منزل ممل وممل .. ولكن للحظة .. يا لها من منطقة غريبة .. كيف لم أرها من قبل رغم أنني مررت من ذلك الشارع أكثر من مائة مرة .. قلت لنفسي، حسنًا، افعلها لا تتجول قليلا داخل هذه المنطقة ولا تعرف ما بداخلها لقد تعبت من الشوارع القديمة. .

نظرت حولي فوجدت حديقة جميلة جدًا مقارنة بالبيوت المجاورة .. تعبت من المشي وقررت أن أنام فيها لفترة حتى جاء النهار ولم أجد طريق العودة. لقد نمت حقًا بسلام، ولكن كان عندي كوابيس مروعة للغاية يمكن أن يمر لص من هذه المنطقة .. نهضت وواصلت السير لساعات، لكن بلا نهاية .. سمعت ضحكات وصراخ غريب ومخيف للغاية من هذه المنازل المهجورة، وفجأة رأيت أمامي رجلاً طويل القامة بملامح مشوهة نظر إلي بكراهية وسألني بصوت عالٍ ماذا تفعل هنا قلت بخوف وإحراج شديدين ضللت الطريق وضللت الطريق .. ثم فقدت وعيي واستيقظت من نومي بسلاسل حديدية ومخلوقات غريبة جدا أمامي .. بلغة غريبة جدا لا أفهمها. . ما هذه المخلوقات اللعينة وكيف وصلت إلى هنا .. لم أشرح من حديثهم إلا كلمة “لا أعود أبدًا لقد أصبت بالفزع لسماع هذه الكلمة، لأنني أدركت أننا تدخلنا في شيء لا” لا يهمني، وما كان يجب أن أفعل ذلك، لكن يبدو أن وقت الندم قد ولى.

أخبرني أحدهم بلغة عربية بسيطة ما الذي أتى بك إلى هنا .. لا يهم لأي سبب، لكنك لن تعود إلى حياتك مرة أخرى أبدًا .. بعد أن أنهى كلامه، جاء اثنان من هذه المخلوقات وبدأت في جرني إلى غرفة مظلمة ومتعفنة بها عدد قليل من أدوات الفرم. ثم صرخت، “أرجوك دعني أعود أنا مجرد شخص غير سعيد لم يهتموا تركوني في هذه الغرفة لمدة نصف ساعة تقريبًا ثم جاءت إلي فتاة صغيرة وقالت لي أن أركض أسرع قبل أن يقتلكم حررتني الفتاة من فيودي وأظهرت لي طريقة الهروب ركضت حتى وجدت نفسي في تلك الحديقة مرة أخرى .. قابلت امرأة عجوز أخرى، هنا لمدة عشر سنوات ولم أجد مخرجًا .. كل من يأتي إلى هذه الحديقة منسية ولا تتذكر حتى من هو.

في هذا الوقت، سقطت على الأرض أبكي بمرارة، آسفًا أنني أتيت لأول مرة إلى هذه الحديقة المشؤومة، وفجأة ظهر لي الرجل الطويل جدًا الذي أخذني لأول مرة، وفي بداية ساطور جمدت في مكانه في حالة من الرعب والتلعثم لم يسعني إلا أن أنطق آية واحدة من القرآن، مما أذهلني أعطاني الرجل ساقي صفراء، لذلك حاولت الركض متعرجًا، ثم ضحك الرجل بصوت عالٍ وكأنه يقول “لا أمل” لكنني لم أتوقف عن الجري وتدفقت دموعي على خدي حتى وجدت فتاة صغيرة ساعدتني على الهروب وقالت لي آسف ليس لديك آمل أن أكون قد تركته واستمررت على بلدي، طريقة محاولة الهروب من حديقة الهلاك وفجأة توقف الدم عن الدم .. كيف توقف الجواب لا يهم على الإطلاق، المهم أنه من الجيد أنني أستطيع الركض بشكل أسرع وبعد أن تقاعدت تدريجيًا وجدت الأنوار .. بدأت أضواء المدينة بالظهور والحمد لله عدت أخيرًا إلى الحياة الطبيعية التي رأيتها، لكنها لم تتوقف أمشي نحو منزلي، لكني لم أجده إنها مجرد أرض فارغة، وهنا تذكرت فقط كلمات الرجل العجوز (انسى الأمر كأنك لم تكن موجودًا من قبل .. الكل منسي هنا) ثم قررت العودة إلى حديقة دوم!

لكنني لم أجده أيضًا، ولم يكن هناك أثر بدلاً من ذلك، وجدت منطقة عادية جدًا اين الحديقة اختفى تماما .. رأيت رجلا من بعيد. صعدت إليه حتى سأل عن الحديقة، وبأي دهشة فكرت في ملامحه أنه كان نفس الرجل العجوز الذي التقيته في الحديقة، قال لي بابتسامته الصفراء المعتادة، ستعيش في الجحيم حتى أنت لا ترى، وسوف تموت في غضون شهر، وسوف تراهم جميعًا نعم، ستراهم .. وبمجرد أن انتهى الرجل العجوز من عباراتي الأخيرة، جاء ووقف خلف الرجل الطويل و قطع رأسه بضربة واحدة قوية وبدأ الرجل العجوز يبكي .. الآن قبلت الواقع، لا أستطيع أن أرى أو أسمع، وسأموت في غضون شهر .. قررت أن أكتب قصتي وداعًا.
(بعد يومين شنق هذا الشاب نفسه، وادعى في ذلك الشهر أنه رأى مخلوقات غريبة حتى يومنا هذا، سرها مجهول تمامًا، ولا ينبغي أن نتعمق في هذا الأمر).

قصص رعب قصيرة من واقع الحياة

امرأة غريبة

في يوم من الأيام انتقلنا إلى منزل جديد بسبب تغير طبيعة عمل زوجي، فالمنزل الجديد كان جميلًا جدًا وواسعًا ومؤثثًا بأحدث التقنيات، وكنت متأكدًا من أننا سنكون سعداء بالعيش فيه ؛ لكنني لاحظت شيئًا غريبًا في ابنتي الصغيرة التي لم تبلغ من العمر عامًا بعد عندما تبكي كالمعتاد، وعادة ما يقاطع كل مولود حديثًا صراخها بضحك عالٍ، اقترحت هذا العمل لإيماني أن الملائكة تفعل ذلك، بينما هناك لم تكن تبكي ابنتي الصغيرة أثناء الليل، لذلك فهمتها، بمجرد وصولي إلى غرفة نومها، سمعت صوتًا جميلًا يغني لها، فبدأت ابنتي تضحك بصوت عالٍ كما تفعل بشرتها وشعرها، اقتربت من التعرف على ملامح وجهها، لكنها اختفت في غمضة عين، تجمد جسدي بالكامل مما رأيته، وأخبرت زوجي على الفور بما حدث وغادرنا المنزل، لكنني ابنتها لا تزال تضحك بصوت عال، تبكي.

جلسة لطرد الأشباح

تحكي هذه القصة فتاة تبلغ من العمر 16 عاما، كنت صغيرة وألعب حينها مع ابن جارنا حيث فجأة سمعنا صوت أخته الكبرى تصرخ كثيرا بألم وتوجع، فسارعنا سويا لنعرف ما ألم بها، فوجدناها بغرفتها ويجلس بجوارها رجل دين ليخرج ما بها من شيء بالنسبة لي وقتها خفي ومخيف، ما حدث بذلك اليوم لا أستطيع نسيانه مطلقا وبالرغم من كل تلك السنوات التي مرت عليه إلا أنني أزال أتذكره كأنه حدث بالأمس…

تغيرت الفتاة فجأة وصار صوتها كصوت رجل عجوز، صاحت في الرجل وفي كل من بالغرفة، ووقفت مرة واحدة بطريقة أرعبتنا جميعا، وأخذت تسير حتى توسطت الغرفة ثم رفعت قدمها ووقفت على واحدة فقط، مالت برأسها للوراء حتى لمست بها الأرض من تحتها، وهي مازالت تقف على قدم واحدة، استمرت على هذه الوضعية كثيرا من الوقت بعدما فشل رجل الدين وأهلها في محاولاتهم في تغيير وضعيتها، وبعدها سقطت الفتاة بمفردها على الأرض مغشيا عليها، عندما استعادت وعيها أخذنا نسألها تساؤلات عديدة عما فعلت ولكنها كانت غير متذكرة لأي شيء.

قصص رعب خطيرة

جلسة طرد الأرواح الشريرة

هذه القصة ترويها فتاة تبلغ من العمر 16 عاما، كنت صغيرا ولعبت مع ابن جارنا، وفجأة سمعنا صوت أخته الكبرى وهي تصرخ بصوت عال من الألم والألم، لذلك سارعنا معا لنكتشف ما هو الأمر معها … في ذلك اليوم، لا يمكنني أن أنسى أبدًا، وعلى الرغم من مرور سنوات عديدة، ما زلت أتذكرها كما كانت بالأمس …

تغيرت الفتاة فجأة وأصبح صوتها كصوت رجل عجوز، صرخت على الرجل وعلى كل من في الغرفة، ذات يوم وقفت بطريقة أخافتنا جميعًا، سارت إلى منتصف الغرفة، ثم رفعت قدمها ووقفت على واحدة فقط، وألقت رأسها للخلف حتى لمست الأرض تحتها، وظلت واقفة على قدم واحدة، وظلت في هذا الوضع لفترة طويلة بعد أن فشل رجل الدين وعائلتها في محاولاتهم غيرت موقفها، ثم سقطت الفتاة وحيدة على الأرض، فاقدًا للوعي، وعندما استعادت وعيها، سألناها أسئلة كثيرة عما كانت تفعله، لكنها لم تتذكر شيئًا .. قصص حقيقية عن الخوف.

أقوى قصص الرعب

القصة الحقيقية في كل كلمة

في يوم من الأيام كانت السماء تمطر بغزارة، وكانت الرياح تهب من كل مكان، وكان الجو شديد البرودة في هذا الطقس القاتل، كان رجل غريب يسير في أنحاء المدينة، وما زال يمشي مع هذا الرجل، راغبًا في إعطائه إياه، حيث يشعر بالدفء وبقضمات قليلة تشبع جوعه، وفي البيت الأول يجد طرقًا على الباب، وعندما يرد الرجل من نافذة المنزل …

صاحب المنزل “من يطرق”

الغريب “أنا شخص غريب، وأسألك كرم الضيافة”.

فتح الرجل منزله على الفور، ودخل الشخص الغريب وجلسه بالقرب من المدفأة، حيث أحضر له سترة لتدفئته أكثر، وأعد ألذ طعام لحسن ضيافته، وبعد أن انتهى الغريب من الأكل، صاحب المنزل أعد لكل منهم فنجان شاي دافئ، وجد الغريب فيه الدفء والأمان والراحة النفسية بيت لم يجد فيه أحد سوى سيده وكلب معه، لم يكن هناك زوجة ولا أطفال ولا حتى خدم ..

في صباح اليوم التالي استيقظت الغريبه وغادر باكراً حتى لا يثقل كاهلها بصاحب المنزل.

بعد أسبوع من هذه الحادثة، توجه صاحب المنزل مع أصدقائه إلى أحد المعارض الفنية، وفي المعرض وقعت عيناه على صورة رسمها نفس الشخص الغريب الذي طلب ضيافته. مات منذ خمسين عامًا الآن وبإصراره على رأيه أخذه صديقه الذي يعرف مكان قبره وذهبوا إليه جميعًا وكانت هناك مفاجأة أذهلتهم جميعًا ووجدوا قميص صاحب المنزل الذي قدمه لشخص غريب على قبره .. قصص حقيقية من الخوف.

قصص مخيفة عن الجن

عادت مرام من عملها بعد يوم من التعب. كانت مستلقية على سريرها عندما سمعت صوت الساعة يضرب في الواحدة بعد الظهر، كانت مرام تحدق في الحائط المقابل لسريرها، لأنه كان يحضر دائمًا في ذلك الوقت.

لم يظهر كالمعتاد، ثم شعرت بالراحة وأدركت أنها تستطيع النوم بسلام، لقد مر ما يقرب من أسبوع منذ أن دفع هذا الموقف مرام إلى الاعتقاد بأنه لن يظهر مرة أخرى أبدًا وأن نصيحة صديقتها بإضاءة الشموع قد آتت أكلها.

ومع ذلك، نظرًا لحقيقة أن الريح كانت تهب في بعض الأحيان ضد إرادة السفينة، ظهر الشبح مرة أخرى، لكنه لم يكن وحيدًا هذه المرة.

دعنا نعود لحظة لمعرفة ما حدث.

كالعادة استيقظت مرام في وقت متأخر من الصباح، اليوم عطلة ذهبت لتحضير قهوة الصباح، لكنها لاحظت أن فنجانها المفضل لم يكن موجودًا، أقنعت نفسها أنها نسيت المكان الذي وضعته فيه، وأنها تشعر بالأمان ذهبت للتسوق كالمعتاد عندما وجدت سيارتها مخدوشة بشدة، لكنها لم تهتم، قابلت صديقاتها وذهبت إلى صالة الألعاب الرياضية، ثم تعود إلى المنزل وتقوم بتشغيل التلفزيون لمشاهدة فيلمها المفضل لم تبدأ إلا بعد لحظات قليلة في سماع أصوات غريبة.

تجمدت مرام في مكانها، وتمنت في الداخل ألا يكون هذا ما كانت تعتقده، خاصة بعد استعراض الأحداث التي مرت بها في الصباح انطفأ الضوء، ثم اقترب الصوت أكثر فأكثر كانت الغرفة مضاءة بشكل خافت بضوء الشارع.

ظهر ما تخافه مرام، لكن لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة، حيث ظهر معه اثنان آخران بدأت الأصوات ترتفع، وانكسرت الأكواب، وبدأت مرام تشعر بالماء تحت قدميها، كان يطرق على الباب بقوة وبثبات لدرجة أن مرام حاولت الصراخ طالبًا من يسمعها، لكن الصوت خانها قصص حقيقية عن الخوف.

وهنا ننتهي من مقالنا، حيث ذكرنا لكم مجموعة قصص مرعبة واقعية تخص الجن وغيره , وأقوي قصص مخيفة ومرعبة عن الجن تعتقد للحظة انها خيالية.