رسالة وشعار اليوم العالمي لمتلازمة داون 2022، سنتحدث اليوم عن أفراد رائعين، يأخذون بينهم شيئًا ما الله، لكن الله أعطاهم أشياءً أجمل بكثير.

نحن لا نختار من نحن وكيف سنكون. قد نصبح في هذا الظرف ويلعننا الله مع فتى أو بنت يعاني من متلازمة داون فلا ينبغي لأحد أن يسخر من أي شخص يعني متلازمة داون. نقدم لكم اليوم “خطبة جميلة عن متلازمة داون” وعن متلازمة داون. متلازمة داون.

متلازمة داون هي متلازمة الحب والطهارة والبراءة، فهم أنقى القلوب وأنقىها.

الأشخاص المصابون بمتلازمة داون هم أفراد مثلنا تمامًا، وقد أصبح الكثير منهم أعضاء أقوياء في المجتمع، مع هبة دائمة وقلب طيب.

يمكن للأشخاص ذوي متلازمة داون التعلم والعمل والدراسة والتعايش مع المجتمع ويجب أن ندعمهم ونساعدهم.

علينا أن نتعامل بكل رقة وشفافية مع متلازمة داون، ندرك الشخصيات الرقيقة ولا نتحمل القسوة، ويجب أن نكون حذرين في تعاملنا معهم ولا نشعر بالشفقة عليهم، ولكن علينا التعامل مع شركتهم بصفتهم الشخصية. طبيعية كبقية البشر. شعر عن متلازمة داون

لا أحد منا لديه القدرة على تغيير نسله أو تغيير خليقة الله. إن قوة الله أعظم من كل الأشياء. إن الأشخاص الذين ابتلى الله بمتلازمة داون لم يكن لديهم المرسوم في أيديهم متى ولدوا على هذا النحو. أعطاهم الله صفات رائعة جدًا بدلاً من العقل الذي أخذهم منهم.

يجب الانتباه إلى الأشخاص ذوي متلازمة داون، وتشجيعهم وتحفيزهم على التعلم والإبداع، وإدراك دورهم الضخم في المجتمع، فنحن من نعطيهم سببًا كبيرًا وأملًا مشرقًا.

متلازمة داون هي طفولة سعيدة، وحياة خالية من الهموم، وروح بريئة، وابتسامة في الاسم، فهم لا يحملون ضغينة ولا يحملون في قلوبهم أي شيء سوى اللطف والرحمة، مبروك لهم.

لا يوجد مستحيل في اجتماع الإرادة والعزم. عندما يخلق هؤلاء الناس، يصبح العالم جميلًا جدًا في عيونهم. كلما شعروا بأهميتهم وطبيبهم وروعة وجودهم في الحياة، سيشعرون بالأمل والتفاؤل والحب، وستكون حافزهم قويًا لمواجهة الحياة.

أطفال متلازمة داون

كم هو جميل ورائع رسم ابتسامة جميلة على وجوه الأطفال من ذوي متلازمة داون، بوعي يحمل قلبًا رقيقًا بين أضلاعهم. إنهم لا يشتكون ولا يكرهون ولا يحملون ضغينة. إنهم يتلقون كل الآلام والأحزان بروح مرحة وسعيدة ومبهجة. هؤلاء سيكافأهم الله بالسماء إن شاء الله.

النعمة أو المنغولية وغيرها من الألقاب القاسية التي يطلقها المجتمع على مرضى متلازمة داون، بل هم ملائكة لم يرتكبوا أي ذنب أو ذنب، بل ولدوا طاهرًا من كل خطيئة وخالية من الرذائل البشرية.

من الضروري لنا زيادة وعي البشر بأن هؤلاء الأفراد ليسوا أغبياء، لكنهم مختلفون قليلاً عنا، ويجب أن نتعامل مع صحبتهم بالحب والترحيب.

شخصيات متلازمة داون لديهم مشاعر ومشاعر يحبونها ويكرهونها ويفرحون ويحزنون، مثلنا تمامًا، لذلك لا تجعلهم يشعرون بالدونية أو الاختلاف، فهم طيبون للغاية وحساسون للغاية.