رتب الخطوات الآتية وفق زمن حدوثها من الأقدم الى الأحدث، والتي تعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة، وجميع الظواهر من حولنا، مثل البرق والرعد والاحتراق وتغير في حالة الماء، مما أجبر العديد من العلماء على البحث عن شرح لسبب حدوثه، وفيما يلي سوف نتعرف على كيفية احتواء المقالة على الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح.

المادة في الطبيعة

تم تصنيف المادة إلى عدة تصنيفات منها الصلبة ومنها السائلة ومنها الغازية، وتم تفسيرها على أنها كل ما تأخذ مكان من الفراغ ويتم قياس الكتلة والوزن والحجم لها، وتختلف قوة الترابط بين كل مادة والأخرى فالمادة السائلة يكون الترابط ضعيف بينما المادة الصلبة يكون الترابط قوي وهناك الكثير من العلماء اهتموا بتفسير المادة وخصائصها بشكل كامل.

رتب الخطوات الآتية وفق زمن حدوثها من الأقدم الى الأحدث، والتي تعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة

كان أول من اقترح وجود الذرة عالمًا ديمقراطيًا، يعتمد على التفكير، بعيدًا عن التفسير العلمي والتجربة والملاحظة.

  • اقترح ديموقريطوس أن الكون يتكون من جزيئات صغيرة جدًا من المادة، والتي أطلق عليها اسم الذرات.
  • طرح جون دالتون فكرة أن كل المادة تتكون من نفس النوع من الذرات.
  • اكتشف طومسون وجود الإلكترون.
  • اقترح رذرفورد أن معظم حجم الذرة عبارة عن مساحة فارغة مبعثرة بواسطة الإلكترونات حول نواة الذرة.

مما تتكون الذرة للعنصر

تتكون الذرة من نواة تحتوي على بروتونات موجبة الشحنة ونيوترونات بدون شحنة، وهي إلكترونات تدور حول النواة وتحمل شحنة سالبة. لأن عدد البروتونات الموجبة يساوي عدد الإلكترونات السالبة، وبالتالي فإن أي تغيير في عدد البروتونات سيغير نوع الذرة.

وهكذا تنتهي هذه المقالة التي أعطيت الإجابة فيها، بترتيب الخطوات التالية حسب ترتيب حدوثها من الأقدم إلى الأحدث، مما يعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة، كما نعرف الذرة ومكوناتها.