ديانة نايف القرادي سنة ولا شيعة

نايف القردي سني ام شيعي .. تعرف على ديانة الخاطف الثاني نايف القردي الذي اختطف من قبل.

قبل عدة سنوات خاطف الدمام “فاطمة”.

وقال عم الخاطف نايف القردي، إن شقيقه توفي بعد اختطاف نجله بسبب حزنه عليه.

لمعرفة كل التفاصيل تابعنا.

تفاصيل الخبر عم المختطف نايف القردي

تنتظر عائلة القرضى بفارغ الصبر تحليلات الحمض النووي لتحديد مصير ابنهم “نايف” المختطف منذ أكثر من 27 عامًا.

أكد جابر القردي (عم المخطوف نايف) الذي يحتمل أن يكون الطفل الثالث في حوزة الخاطف.

واستدعت أدلة الطب الشرعي الأحد الماضي، ابن أخيه محمد القردي ووالدتهما، وأجرت لهما تحليلات الحمض النووي أمس (الاثنين)، لفحص مدى توافقهما مع الشاب الثالث، وستظهران خلال 48-72 ساعة القادمة.

في المقابل تضاءلت بشكل كبير فرصة أن يكون الابن الثالث للخاطف نجل المقيم اليمني

نوري حبتور، حيث تمت عملية الاختطاف على كورنيش الدمام قبل 24 عاما، فيما حدث خطف الطفلة.

الثالث، وفقًا لاعتراف موجز، حدث عام 1414.

خاطفو الدمام

وكان مصدر مطلع أفاد بأن الخاطف اعترف كل ثلاث سنوات باختطاف طفل “ولد” ولا تريد فتيات، حيث كانت ضحيتها الأولى عام 1414 في مستشفى القطيف عندما كانت تعيش مع زوجها السابق وهو. خطف الطفل الشاب “نايف” محمد القردي.

وتابع أنها تمكنت من تسجيله باسم زوجها، والضحية الثانية هو “علي” محمد العماري الذي اختطفه من مستشفى الدمام عام 1417، أي بعد 3 سنوات على أول اختطاف، وهي. أراد تسجيله، لكن وقع خلاف بينهما وطلقا وتزوجا آخر، لكنه رفض أيضا تسجيل العماري باسمه.

وأشار المصدر إلى أن الضحية الثالثة والأخيرة هو “أنس” موسى الخنيزي الذي اختطفه هو الآخر من مستشفى الدمام عام 1420 هـ أي بعد ثلاث سنوات من الاختطاف الثاني ولم يسجله.

عودة المخطوفين محمد العماري وموسى الخنيزي إلى أهاليهما، ووجود خاطف ثالث مع الخاطف فتح أمل عائلة القردي في العثور على ابنهم المخطوف من مستشفى القطيف المركزي عام 1414 هـ.

والفرضية أن الثالث هو ابن قريدي، حيث تم اختطافه بنفس الطريقة التي اختطف بها محمد العماري وموسى الخنيزي، بعد أن وسعت الجهات الأمنية تحقيقاتها مع المخطوفة حول المزيد من الأطفال المختطفين من خلال التحقق من صحة انتمائهم إليها.