دعاء سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم واجره,حيث أنّ جميع ما تعالى هو أمر جميل، ودعائه ومناجاته في كلّ وقتٍ وحين، لما ذكر الله تعالى ودعونا إلى الأهمية والفضل دعاء الله إضافة إلى أهمية ذكر الله تعالى.

دعاء سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم واجره

قد ورد في السّنّة النّبويّة الصّحيحة، قول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم “من قال سبحانَ اللهِ وبحمدِه مائةَ مرةٍ غُفِرَتْ”. رحلة الذّكر العظيم في سنّة الحبيب عليه أفضل الصّلاة والسّلام، وكلّ ما هو سيءٌ وكلّ كما في البشر، المتعالي والمسؤول عن مثل هذه الأمور، فكلّها لا تليق بجلاله وعظيم دفاع وسلطانه، الله الخالق الرّازق صاحب القدرة المطلقة والحكمة الّتي لم يبلغها أحدٌ أبدًا، هو الربّ الّذي يحتاجه جميعًا العباد لفقرهم وضعفهم، وهو القويّ المتين، وبهذا الذّكر العظيم ينال العبد الله تعالى الغفران والأجر والفضل في الدّنيا الآخرة، هذا هو الآخرة في الكثير من الأحاديث النّبويّة. عديدةٍ ومة، لكنّنا معناها واحدٌ، والّتي وعدت الذّاكر لله تعالى بالفضل والغفران والأجر الجزيل منه سبحانه، والله أعلم.

دعاء سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم “كلمتانِ خفيفتانِ على اللِّسانِ حبيبتانِ إلى الرَّحمنِ ثقيلتانِ في الميزانِ سُبحانَ اللهِ وبحمدِه سُبحانَ اللهِ العظيمِ”. وداعاتان الكلمتان العظيمتان، فيهما خيرٌ كثيرٌ وأجرٌ جزيل، العلمان، يعرضان يعرضان يعرضان يعرضان ويرفعان معًا، وضمنًا في جميع أنحاء العالم الصورة التالية {وَاذْكُرْ رَبَكَ كَثِيرَسْبَشْ. علم تسبيح من الأعمال الصّالحة، وعرض السّماوات والأرض، وتحطّ السّيئات وتزيد الحسنات، فكيف للمسلم أن يضيع أوقاته دون ذكر الله تعالى أو تسبيحه، فيضيع الأجر والفضل والثواب.

فضل التسبيح

إنّها للتسبيح في اللّيل والنّهار وفي القيام والقعود من الفضائل والخيرات، نذكر منها ما يأتي

  • التسبيح هو العبادة العظيمة الّتي تعالى بها جميع المخلوقات دون استثناء.
  • التسبيح من العبادات الّتي لا يفتر عن فعلها الملائكة عليهم السّلام أجمعين.
  • التسبيح من الأعمال الصّالحة الّتي تُغفر فيها الذّنوب والخطايا.
  • التسبيح سببٌ في انشراح الصّدور.
  • التسبيح سببٌ في زوال الهموم وتفريج الكروب.
  • التسبيح سببٌ في كسب الحسنات والأجر العظيم.
  • التسبيح من العبادات الجليلة الّتي تقرّب العبد من ربّه سبحانه.
  • التسبيح من العبادات الّتي توطّد العلاقة بين العبد وربّه تبارك اسمه.

أهمية ذكر الله

ذكر الله تعالى بجميع أنواع الذكر من تسبيحٍ وحمدٍ وحوقلة أخرى وغيرها، من أجلّ العبادات وأعظمها والّتي قرب المسلم من ربّه تبارك وتعالى، والّتي ينال المسلم بها السّعادة في الدّارين، وتتحقّق بها السّكينة والطّينة والرّاحة، كذلك. حافظه أينما ذهب، يحميه من كيد شياطين الإنس والجن، قال الله تعالى في الذّكر الحكيم {اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ الَْأَنْسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولَئِكَ حِزْبُ الشَّيْبِان حِزْبُ الشَّيْبِرِسْلَفِرَ. [المجادلة/19] برجاء العلم أنه ذكر الله تعالى، والله أعلم.

سبحان الله

ما هو سبب ظهوره وما يعرضه عليه وما يدعو إليه هو

كلمات بمعنى وأبوء، لحظات، ليغفر ليغفر ليغفر لي. وارحمني، وعافني واعفُ عنّي، وارحم ضعفي وقلتي، اللهمّ ارزقني من فضلك وخيرك الّذي لا ينفذ، وأبعد عنّي السوء والشر، وافتح لي أبواب الخير، برحمتك يا أرحم الرّاحمين، والحمد لله ربّ العالمين.

قد وصلنا إلى ختام مقالنا، حيث وصلنا إلى بعضًا من الأحاديث المرسلة في الدعاء، وتحدّثنا عن فضل ذكر الله وأهميّته.