ما هو المرسوم الذي يخبر الله بما أخذ وما أعطى وتقدم العزاء في رغبة المريض في الصبر بوعد الثواب والدعاء للميت، وقد سمحت الشريعة الإسلامية بالتعزية لتحقيق هدف الصبر والرضا عن القدر والقدر، بالإضافة إلى التنبيه على الحق والصبر، وتعزية كل منهما أخرى، سواء من وجهة النظر هذه أو من خلال الأسطر التالية في القاعدة لإخبار الله بما قد أخذه وما أعطاه سوف يتم شرح كيفية الرد على هذا.

مرسوم أن يخبر الله بما أخذه وله بما أعطاه

المستحب يخبر الله بما أخذ وما أعطى ؛ لأن هذه سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم “لله ما أخذ، وله ما أخذ. لقد أعطى، ولديه كل شيء وقتًا معينًا، فاصبر واطلب المكافآت. ” وجاء الله -تعالى- بالشريعة باستحسان العزاء لمن عانوا من كارثة، وإدراكًا لهدف التعاون في البر والتقوى، والرضا بالقدر والقدر.

إلى الله ما أعطى والله ما أخذ وإنا لله وإنا إليه راجعون ويب الإسلام

وأوضح مركز الفتوى لـ Islamicweb أنه لا توجد كلمة أو جملة محددة في التعزية، حيث أن التعبير عن التعزية من العبارات القوية التي يطلبها أهل المتوفى، وتعتبر تعبيرا عن الله لما قدم و لله. ما أخذ، وإنا لله وإنا إليه راجعون، كإحدى عبارات العزاء المباحة، كما يفعل المسلم، وقول الله هو أعظم أجر لك، أو الله خير في راحتك وله. غفر لموتك، ولا شك في أن أفضل تعبير عن العزاء هو ما جاء في الصحيحين وغيرهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لابنته في الحديث. بموت ابنها “الله عنده ما أخذ، وما أعطيت، ولكل شيء معين الوقت، فاصبر وتؤجر.

صحة حديث الله الذي أخذه

حديث من الله ما قبل حديثاً موثوقاً به، وقد أدخله البخاري في صحيحه برقم (7377)، وأدخله مسلم في صحيحه برقم (923)، ونقله إلى جريدة الساعة أسامة بن. قال زيد – رضي الله عنه – “كنا مع الرسول صلينا عليه الصلاة والسلام، وصلى الله عليه وسلم. أنَّ صَبِيًّا لَهَا، أَوِ ابْنًا لَهَا في المَوْتِ، فَقالَ لِلرَّسُولِ ارْجِعْ إلَيْهَا، فأخْبِرْهَا أنَّ لِلَّهِ ما أَخَذَ وَلَهُ ما أَعْطَى، وَكُلُّ شيءٍ عِنْدَهُ بأَجَلٍ مُسَمًّى، فَمُرْهَا فَلْتَصْبِرْ وَلْتَحْتَسِب”، حيثُ يدل الحديث على أنّ Every adversity that a servant obtains is from الله هو العلي – وكل بركة يأخذها الله من العبد – منه – المجد له، وكل شيء له.

يجيب الله بما أعطى وما أخذ

جواب محدد على عبارة “الله أعطى وأخذ”، لأنها من العبارات التي تُقال لأهل الميت في حداد، ويمكن للمسلم أن يجيبها بكلمات طيبة، ومن الكلمات التي نستطيع. رد على من يعزي بقول الله ما أخذ، وله ما أعطاه. وكل ما له وقت معين، فاصبر واطلب المكافآت، على النحو التالي

  • أسأل الله أن يوفقني.
  • أسأل الله أن يوفقني.
  • أشكر الرب على كل شيء.
  • إنا لله وإنا إليه راجعون، والبقاء والبقاء لله وحده.
  • لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم فسبحان من ثبات.

وفي نهاية هذا المقال عرضنا الإجابة الصحيحة عن الحكم الشرعي الذي ينص على حكم إخبار الله بما أخذه وله بما أعطاه، وذلك للتأكد من صحة حديث الله الذي أخذه.