في حكم قص الأظافر في العشر الأولى من ذي الحجة، تعددت الأحكام والشروط التي تسري على الأضاحي وغيرها من الأضاحي في الأيام التي تسبق عيد الأضحى، وهي أفضل أيام السنة كلها، العشر الأولى. أيام. أيام ذو الحجة، وفيه كثير من العبادات والصيام والزكاة والصلاة. ويتعهد الحاج المسلم بالاقتراب من الله تعالى ونيل رحمته ومغفرته، وبهذه الطريقة يطبق الأحكام التي شرعها الله في كتابه الكريم، فيكون الجواب على ما ورد أعلاه واضحا بالحديث عن مواضيع أخرى ذات صلة. لمقالنا.

قرار الضحية

تعددت آراء المحامين الأربعة حول القرار الصادر بشأن الضحية.

  • القول الأول (السنة المثبتة) قول جمهور الشافعية والحنابلة والمالكيين وغيرهم من الأحاديث والصحابة والتابعين.
  • القول الثاني (تجب السنة)، وهذا قول أبي حنيفة في من يقدر إلا الحاج، ولا يجب إلا على المقيم، والكلمة على هيئة أمر، والكلمة. الأمر واجب تماما.

قواعد قص الأظافر في العشر الأوائل من ذي الحجة

وللذبح أحكام وشروط، وعلى ما قيل في رأي الفقهاء الأربعة، فمنهم من امتنع، ومنهم من فضله، وكل على حد شهادته، والامتناع عن تقليم الأظافر أو تقصيرها، على سبيل المثال، نفس القاعدة نفسها للرجال والنساء، وفي هذا لا فرق، وبحسب أقوال المدارس، فإن الأشخاص الأربعة الذين يمتنعون عن تقليم أظافرهم في العشر الأوائل من ذي الحجة. هم كالآتي

  • مستحب لا بواجب، بل يؤجر ويؤجر عليه.

ضوابط تقليم الأظافر في العشر من ذي الحجة للمرأة

قال علماء المسلمين يستحب الامتناع عن تقليم الأظافر أو الشعر أو أي شيء من البدن، ولا يكره إذا قطع منه المهدى، وتبقى أضحيته صحيحة ومقبولة شرعا وسبب الامتناع. ومنه أن يفعل ما يفعله المحرم في الإحرام، وهو مستحب لا بواجب.

حديث النبي في الامتناع عن القطع

ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم عدة أحاديث في ترك تقليم الأظفار وقص الشعر لعشر أيام ذي الحجة، ومن هذه الأحاديث ما يلي

  • عن قول النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال (من له ميتة يذبحه، وإذا ابتدأ هلال ذي الحجة فلا ينقله). أي من شعره أو حتى جزء منه “.
  • وروي عن قول أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إذا رأيت هلال ذي الحجة، وأراد أحدكم أن يرى هلال ذي الحجة). فليبتعد عن الشعر.

بهذا القدر من المعلومات وصلنا إلى نهاية مقال بعنوان “قانون تقليم الأظافر في العشر الأوائل من ذي الحجة”، حيث انتقلنا إلى إجابة السؤال المطروح مع شرح للحكم. في الأضحية، ورأي جمهور العلماء في حكم تقليم الأظافر مع ذكر الحديث النبوي.