حكم النية في صيام الفرض (وصيام رمضان )، ووسيلة الصيام يجب أن تقضي الليل بين الجمهور. وبحسب “الموسوعة الفقهية” فهي بين غروب الشمس والفجر

نية الصوم الواجب (وصيام رمضان)

لم يتم الاتفاق على شرط النية في الصيام بالإجماع، ومن خالف زفير الحنفية، جاء في أول مجتهد لابن رشد وأما النية شرط في صحة الصوم هو رأي الجمهور، والزفير غير طبيعي، فقال لا يحتاج رمضان إلى نية إلا أن يكون بصيام رمضان مرض أو سفر ويريد الصوم. آه.

وأما النية في الصيام، فقد اختلف فيها الحنفية، فلم يشترطوا أن يكون في صيام رمضان، وكذلك الشافعية، والحنابلة في صيام النافلة على وجه الخصوص. غير هؤلاء الثلاثة منعوا تأخير النية فيه، وقالوا وجوب قراءته أو قراءته مع الفجر، كقضاء رمضان، وقضاء النذر المطلق، وقضاء نذر معين، ونافذة. بعد أن يفسد، والتكفير، وغيرها. النية لجميع أجزائها. إذا طلع الفجر ولم ينوه، فلا يجوز لغيره من الصيام إلا يوم عاشوراء. وفيه قولان المشهور في المذهب أنه مثل غيره. لأنه قال صلى الله عليه وسلم من لم يجمع بين صيامه قبل الفجر فلا صيامه – وأما النافلة فقد اتفقا على صحة صيامه بنية قبل الزوال. لحديث عائشة أنه صلى الله عليه وسلم قال لعائشة ذات يوم هل عندك شيء قالت لا، قال ثم أصوم – وزاد الحنابلة، وهو قول عند الشافعية أن النفل يصح بالنية بعد الزوال للحديث السابق، ولأن تم العثور على النية في جزء من اليوم، لذلك فهي تشبه وجودها قبل لحظة من الزوال. آه.

حكم الرجوع عن نية القضاء

قال الشيخ محمد عبد السامي، كاتب الدولة بدار الافتاء المصرية، إن من توجب عليه القضاء عليه أن يصوم لأنه عليه ديون على رقبته قبل يوم القيامة. وأضاف عبد السامي (عبد السامي) في مقابلة على الهواء مباشرة على صفحة دار الافتاء أن إجابته على الأسئلة التالية “حكم من ينوي التعجيل بالتعويض عن المال الذي عليه ثم بعد ذلك”. يستيقظ ما هو هل يحتاج دفاع “وجب القضاء ما دمت أصوم وحال نهار. قال الله تعالى في كتابه الكريم (ولا تبطلوا أعمالكم).