حكاية حتى اخر رمق من وجهة نظر الزوج كاملة، برمتها قصة النفس الأخير من القصص التربوية التي تعرض على تلاميذ الصف الحادي عشر في مادة اللغة العربية في الفصل الثاني وهذا ضمن المنهج الإماراتي، الذي يتعامل فيه مع بعض المفاهيم المجهولة عن الحب والعبادة، والتي بحث عنها الطلاب كثيرًا مؤخرًا، وفي هذا المقال سنتعرف على أهم المعلومات المتعلقة بقصة النفس الأخير، وتلخيص القصة وغيرها. معلومة.

حكاية حتى اخر رمق من وجهة نظر الزوج كاملة

قصة الررق الأخيرة هي إحدى القصص التربوية التي دخلت مناهج طلاب الصف الحادي عشر في الفصل الدراسي الثاني، في مادة اللغة العربية ضمن المناهج الإماراتية، وتتناول فيها تفاصيل الحب بين الزوجين. ، حيث يتحدثان عن حياتهما الزوجية، والظروف والمشاكل التي عاشاها معًا، حتى يتعجب الزوج من سلوك زوجته عندما تتحدث عن مسار حياتهما معًا، وسلوكها الحماسي الذي يتجلى فيها.، وأصبحت تلك القصة من القصص التي يمكن للإنسان أن يتعلم منها ويستفيد منها في الحياة.

ماذا تحتوي القصة

قصة آخر نفس تدور حول زوجين. الزوجة في القصة تحاول إثارة المشاكل مع زوجها وإثارة غضبه، وتعريض كل من حولها من أقاربها وأهلها وأصدقائها للأذى، ثم تطلب الزوجة السفر مع زوجها، لكن الزوج يوافق على طلبهم. للسفر، وهم يخططون بعد التخطيط للرحلة اختيار وجهتهم للسفر إلى ماليزيا، لكن الزوجة لم تعجب باختيار زوجها لماليزيا، وتقول إن السفر إلى إحدى الدول في أوروبا أو كندا أو الولايات المتحدة الأمريكية هو يعتبر الأفضل والأفضل ويتعرض الزوجان للعديد من المشاكل والعقبات خلال فترة السفر.

نص القصة

كل ما في الأمر أنه كانت هناك زوجة، حنانة، رنانة، تغار على صديقاتها، وكان زوجها من الطبقة الوسطى “على ما هو عليه”. كانت تكره صديقتها علياء وتغار منها، حيث أفسدها زوجها. ، ولم تنم بالليل تفكر في شيء من شأنه أن يهزم علياء، ففكرت في السفر ليغضبها، فسألت زوجها عدة مرات، لكن دون جدوى لأنه كان زوجًا غير قادر على دفع مصاريف السفر، وبعد أن أصرت الزوجة على السفر قرر أن يقترض من صديقه وبعد الاقتراض سافر وأثناء السفر حدث اضطراب جعل الزوجة تخاف وتفكر في كل الأشياء السيئة التي قام بها في حياته. “عادت حليمة لعادتها القديمة”