حزينة الشتاء، حزينة من العطش، أغاني حزينة من العطش، ترتبط الموسيقى الغربية ارتباطًا وثيقًا بالتاريخ الغني للموسيقى العربية. العديد من آلاتنا الموسيقية الغربية هي من نسل مباشر للآلات الوترية والقصبية العربية، فضلاً عن استخدام الألحان المعقدة والارتجال في الأداء. يُظهر الموسيقي والملحن العظيم سيمون شاهين، مع فرقته قنطرة، الصوت الفريد والمتنوع من الآلات العربية المتعددة، ويعزف الموسيقى العربية التقليدية بتأثيرات كلاسيكية وموسيقى الجاز، ويشرك الطلاب في تعلم الإيقاعات والأنماط التي كثيرًا ما تستخدم في الكلاسيكيات. /موسيقى تقليدية. الموسيقى العربية (تم تسجيلها عام 2009 في مركز جون ف. كينيدي للفنون المسرحية في واشنطن العاصمة).

اهمية الاغنية العربية

كان والد شاهين مدرس موسيقى وعازف عود. يتذكر شاهين أن “تعلم العزف على آلة العود كان أقوى تأثير على حياتي الموسيقية”. بدأ العزف على العود في سن الخامسة ودرس الكمان في معهد القدس للموسيقى الكلاسيكية الغربية. كان يعتقد أن العباقرة يرسلون القصائد إلى الشعراء والموسيقى للموسيقيين “عندما حملت هذه الآلات وأعزفها، شعرت وكأنها امتداد لذراعي”. كانت الجوقة في ذلك الوقت بمثابة مركز تعليمي حيث قام الشعراء المتعلمون بتلاوة قصائدهم.

من كلام العطش يطير

لم يكن يعتقد أن الغناء من عمل هؤلاء المثقفين، بل تم تكليفه بالنساء ذوات الأصوات الجميلة اللواتي تعلمن العزف على بعض الآلات في ذلك الوقت مثل الطبل أو العود أو الربابة، وترجمة الأغاني التي تحترم الحس الشعري. . مقياس. كانت المقطوعات بسيطة وكان كل مغني يغني في مكان واحد. ومن أغاني تلك الفترة الهدى والنسب وسند والركباني

سيطير الشتاء حزينًا أو حزينًا للعطش

الدخيل من الريشتين الذي يحجب عيني

دخيل يعاني من الألم، يغادر مع الألم والألم مع الألم قبل الطيران

استعد للضربة التي تربت على عروقي

غصين دخيل، ظل، هزيل وتنهدات عصير

دخيلك لا تلبس نجمي والليل قد لمستني

الريش ضيق والنهار قصير والريش يرفرف

علمك، كل نقودك، ضربت ساريني

أنا بخير وأنت على يميني وشعرت أنك بخير

وأنا أطير في الحجاج الذين يساندونني

ترى، إذا كان بإمكانك رؤية الظل والخوف في عيون الآخرين

ترى كل الإزهار بسكيني وجرحي.