حديث قدسى عن الرضا والقناعة، سواء كان جيدًا أو غير ذلك. إن وصية الله واجبة التنفيذ، مهما كان الشخص غاضبًا أو متذمرًا. وما تراه مفيدًا لك قد يكون عكس ذلك، لأنه وحده يعلم ما في الغيب. اصبر على قضاء الله وقدره حتى يأتي اليقين والراحة من الخالق. لأعطيك أكثر مما تمنيت ألف مرة.

افتراضك يجعلك في حالة راحة وطمأنينة وتفاؤل لما سيأتي غدًا بإذن الله. يضعه في حالة من الطاقة الإيجابية المستمرة دون انقطاع، بعيدًا عن همسات الشيطان ووسوسه.

حديث قدسى عن الرضا والقناعة

عند قراءة الأحاديث النبوية المقدسة، تنال الروح حالة من القناعة والسكينة والهدوء الداخلي. وهي من الجهات التي يخاطب فيها الله عز وجل العبادة ويرسل بعض التعاليم.

بعض الحديث القدسي عن القناعة

  1. قال تعالى: (يا ابن آدم خلقتك للعبادة فلا تلعب، وقسمت لك رزقك فلا تتعب، يكون لك منه إلا ما قسمته لك وأنا. كان يستحق اللوم.)
  2. (من لا يصبر على بلائي ولا يرضى بقراري فليأخذ غيري إلهًا).
  3. (أفلا أعلمك كلمة من تحت العرش من كنوز الجنة، فتقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم يقول الله تعالى: أسلم عبدي وأسلم).