توقعات لدولة لسوريا توقعات لعام 2022، كان الدستور السوري لعام 1930، الذي صاغته لجنة برئاسة إبراهيم هنانو، هو الدستور التأسيسي للجمهورية السورية الأولى. يشترط الدستور أن يكون الرئيس مسلماً (المادة 3). تم استبداله بدستور 5 سبتمبر 1950، والذي أعيد بعد دستور 10 يوليو 1953، والدستور المؤقت للجمهورية العربية المتحدة. تم استبداله في النهاية بالدستور المؤقت الصادر في 25 أبريل 1964، والذي تم استبداله بدوره بالدستور المؤقت الصادر في 1 مايو 1969.

توقعات لدولة لسوريا توقعات لعام 2022

نتج عن الاستفتاء اعتماد دستور جديد، دخل حيز التنفيذ في 27 فبراير 2012. يضمن الدستور المساواة في الحقوق والفرص بموجب القانون، تكملها قوانين العمل التي تضمن المساواة في الأجور واستحقاقات الأمومة للنساء. – انتخب عام 2014) الذي انتخب وفق المادة 84 من الدستور القديم في استفتاء شعبي لا جدال فيه على اقتراح الفرع السوري من حزب البعث. ومع ذلك، بموجب الدستور الجديد، حُرمت الأحزاب الأخرى من فرصة تولي الوظائف الرئاسية في البلاد، كما أظهرت الانتخابات السورية لعام 2014.

تنبؤات لتوقعات سوريا

كان الدستور السوري لعام 1930، الذي صاغته لجنة برئاسة إبراهيم هنانو، هو الدستور التأسيسي للجمهورية السورية الأولى. يشترط الدستور أن يكون الرئيس مسلماً (المادة 3). تم استبداله بدستور 5 سبتمبر 1950، والذي أعيد بعد دستور 10 يوليو 1953، والدستور المؤقت للجمهورية العربية المتحدة. أخيرًا، تم استبداله بالدستور المؤقت الصادر في 25 أبريل 1964، والذي تم استبداله بدوره بالدستور المؤقت الصادر في 1 مايو 1969، من الدستور القديم، والذي تم انتخابه في استفتاء شعبي بلا منازع على اقتراح الفرع السوري من الجمهورية العربية السورية. حزب البعث.

اعتماد التوقعات السورية

لكن هذا الدستور الحالي جاء نتيجة استفتاء دستوري أجري في سوريا في 26 شباط / فبراير 2012. ورداً على الانتفاضة السورية، أمر الرئيس بشار الأسد بصياغة دستور جديد. لم يحترم المراقبون الأجانب هذا الاستفتاء الدستوري. تم اعتماد الدستور الحالي للجمهورية العربية السورية في 26 فبراير 2012، ليحل محل الدستور الذي كان ساريًا منذ 13 مارس 1973. يحدد الدستور الحالي الوظيفة الرئيسية للحكومة في ذلك البلد. الطابع العربي والديمقراطي والجمهوري لسوريا. علاوة على ذلك، تماشياً مع الأيديولوجية القومية العربية، تصف الدولة بأنها منطقة من العالم العربي الأوسع وشعبها جزء لا يتجزأ من الأمة العربية.