توقعات عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف 2022 لبنان، في ليلة رأس السنة، صرحت أن عام 2022 سيكون غير مسبوق لدول العالم العربي بشكل خاص، وللعالم بشكل عام. سيكون مختلفًا تمامًا عن السنوات السابقة.

توقعات عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف 2022 لبنان

في بداية تنبؤات ليلى عبد اللطيف بلبنان 2022، بدأت حديثها بالقول “فرج قادم للموظفين لتخفيف أعباء المعيشة وارتفاع الأسعار، وبشرى سارة للمواطن اللبناني بشكل عام وأفراد المجتمع. الجيش اللبناني والقوى الأمنية، خاصة وأنني أرى بوادر صدور أمر تنظيمي بين مجلس الوزراء والبرلمان لرفع الأجور وزيادة رواتب العاملين في المؤسسات الحكومية، الأمر الذي سيجعل المواطن اللبناني يشعر ببداية اختراق أساسي لتحسين الوضع المعيشي خلال المرحلة التالية “.

أما بالنسبة لقيمة صرف الدولار في لبنان، فقد جاءت “توقعات ليلى عبد اللطيف 2022 لبنان” بأن سعر الدولار في لبنان لن يشهد استقراراً خلال الأشهر الأولى “، تابعت” وأرى أن الدولار في لبنان. 2022 يواجه قفزة مجنونة ثانية حتى لو تراجع سعر الاستبدال وهذه القفزة “. ستعبر عتبة الثلاثين ألفًا، ويصل إلى الخمسين وما فوق “.

مثلما تحدثت ليلى عبد اللطيف عن إحباط محاولة اغتيال خطيرة في لبنان عام 2022، فإن واحدة من أهمها تستهدف عناصر عسكرية أو سياسية مهمة. وقالت “هذا الانجاز سيتحقق من خلال انشطة استخبارات القوات المسلحة وفرع المعلومات”. وأضافت “للأسف أشهد جو حداد عام يسود أجواء الطائفة المسيحية المحترمة”.

كما تحدثت عرافة ليلى عن أزمة الكهرباء في لبنان، قائلة إنها ستشهد انفراجاً كبيراً في عام 2022. وتابعت “الضوء سيخيم على معظم المناطق اللبنانية، وستزداد ساعات تناول الطعام بشكل كبير وعلى مراحل عديدة. وأرى أن دولة فرنسا ستكون حاضرة جدا في استكمال ملف الكهرباء في لبنان “.

توقعات ليلى عبد اللطيف عن لبنان

في بداية توقعاتها قالت ليلى عبد اللطيف “فرج قادم للموظفين لتخفيف الأعباء المعيشية وارتفاع الكلفة”، قائلة “البشارة على المواطن اللبناني عامة، وأبناء اللبنانيين. الجيش والقوى الامنية، خصوصا وانا ارى بوادر قرار بالمغادرة بين مجلس الوزراء والبرلمان لزيادة الاجور والرواتب العالية للعاملين في القطاع العام. وسيجعل المدني اللبناني يشعر ببداية اختراق جوهري لتطور الوضع المعيشي خلال الفترة المقبلة “.

وعن سعر دفع الدولار تحدثت أنه لن يشهد استقرارا خلال الأشهر الأولى وتابعت “أرى أن الدولار يواجه قفزة مجنونة ثانية حتى لو تراجع سعر الصرف وهذه القفزة سوف عبور عتبة الثلاثين ألفًا وسيصل إلى الخمسين وما فوق “.