توقعات العرافة البلغارية العمياء . زوارنا ومتابعو موقع “جريدة الساعة” نشروا لكم تنبؤات العرافة للعام الجديد 2022.
حيث أن هناك الكثير من الناس يبحثون عن توقعات التكهن البلغارية العمياء لعام 2022 .. تابعونا الآن.
توقعات العرافة البلغارية العمياء
لعل أخطر تنبؤات العراف الأعمى هي أحداث 11 سبتمبر 2001، وكارثة تسونامي التي ضربت اليابان في عام 2004. بالإضافة إلى وصول دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة، كان التنبؤ الأكثر إثارة للجدل مؤخرًا هو الانتشار. فيروس كورونا، كما قالت من قبل “مرض خطير سيكتسح العالم في 2022”.
ومؤخرا نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية تقريرا استعرضت فيه توقعات العراف البلغاري “بابا فانجا” لعام 2022، وجاء على النحو التالي
1- نهاية أوروبا
توقع العراف البلغاري فانجا أن عام 2022 “سيجلب غزو المتطرفين” على أوروبا، وأن القارة ستواجه هجمات كيميائية من “غزاة الشاش”، حيث ستكون القارة الأوروبية في خطر كبير قد يصل إلى “نهاية وجودها”. . ” وبشكل أكثر تحديدًا، قال أحد المقربين منها إن “المتطرفين سيستخدمون الأسلحة الكيماوية ضد الأوروبيين”.
2- سقوط أوروبا
توقع فانجا السقوط الاقتصادي لأوروبا في عام 2022.
3- اغتيال الرئيس الروسي
كما تنبأت بمحاولة اغتيال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وادعت أن التهديد بقتل زعيم الكرملين يمكن أن يأتي من داخل بلاده.
4- يعاني ترامب من مرض غامض
وحول الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب، توقع فانجا إصابته بمرض غامض يصيبه بالصمم ويعاني من صدمة دماغية.
5- الأحداث الطبيعية والكوارث التي تغير العالم
توقع بابا فانجا أن تواجه البشرية تغيرات في الطبيعة وحدوث مواجهات ضخمة. وقالت “سيعاني العالم من كوارث كثيرة عظيمة .. وعي الناس سيتغير”.
6- انقسامات حادة في العقائد بين البشر
وقال بابا فانجا، “ستأتي أوقات عصيبة … الناس سينقسمون حسب عقيدتهم .. أحداث مدمرة ستغير مصير البشرية”.
“عبير فؤاد 2022” وباء جديد غير كورونا عام 2022
واقترحت عبير فؤاد ظهور وباء جديد مختلف عن كورونا بنسبة كبيرة كما توقع العراف البلغاري الكفيف بسبب بداية العام الجديد يوم الجمعة الذي شاهدته كوكب الزهرة وفي كتب القدماء يعني ظهور مرض، موضحين أنه سيكون هناك وباء يصيب الحلق والحلق والظهر، وكذلك الأمراض الجلدية. قد يواجه البعض إعاقات دائمة.
وحول احتمالية ظهور حياة على كواكب مختلفة عن “الأرض”، أكدت عبير فؤاد أن عام 2022 سيشهد طفرة في الاكتشافات وفي الجانب العلمي، باعتبار أن عدد السنوات يعني التغيير.