تفاصيل جديدة كشفها خاطف أطفال الدمام الذي اعتقلته النيابة العامة لاستجوابها وكشف آخر حقيقة خطف الأطفال.

حيث خطفت خياطة أطفال الدمام ثلاثة أطفال منذ عشرين عاما، وتم الوصول إليهم بعد إجراء فحص الحمض النووي.

خاطفو اطفال بالدمام

كشفت قناة الإخبارية، عن حالة جديدة لامرأة خطفت 3 أطفال منذ عقدين

قال مراسلها إنها على الأرجح اعترفت بتورط رجل وامرأة في عمليات الاختطاف.

وأوضح أن هذا الاعتراف قد يعزز الأمل لأسرة المخطوف نسيم الحبتور. لأن المعلومات الأولية تشير

وتلا الاعتراف بمشاركة الشخصين معها، اعتراف بحالات اختطاف أخرى.

وأضاف أن اكتشاف قضية نايف القردي التي تم تسجيلها باسم المرأة وزوجها يعود إلى الضابط المتقاعد اللواء يوسف القحطاني، لأنه كان الضابط المسؤول عن التحقيقات في الوقت. قال للمراسل.

أن هناك حالة مشابهة بنفس التفاصيل حتى تتضح الحقيقة.

نسيم الحبتور المختطف

وتوقعت مصادر لـ “عكاظ” اكتشاف معلومات جديدة بشأن اختطاف الطفل اليمني نسيم حبتور من خاطف الأطفال الثلاثة (القاضي، العماري، الخنيزي)، وأشارت إلى علاقتها بالجريمة. نسيم، الذي اختطف عن عمر يناهز 18 شهرًا، خلال ليلة في الخارج مع أسرته على كورنيش الدمام في المنطقة المقابلة لمجمع مارينا مول في الدمام، لأكثر من 24 عامًا (تحديدًا عام 1996).

ولفتت المصادر إلى أن الخاطف حدد القبض على طفل من الكورنيش في الساعة السابعة مساء، وهو نفس الوقت الذي اختفى فيه الطفل نسيم، الأمر الذي يربط المعلومات، ويدل على احتمال علاقته. مع اختطاف نسيم أو معرفة معلومات عنه على الأقل.

شركاء يختطفون أطفال الدمام

واعترفت خاطف الدمام بوجود شريكين لها في عمليات الخطف رجل وامرأة. ربما يعزز هذا الاعتراف الأمل لدى أسرة المخطوف المفقود نسيم حبتور، لأن المعلومات تشير إلى أن اعتراف الشخصيتين جاء بعد اعتراف بخطفات أخرى تمت بمساعدة الرجل والمرأة اللتين قالتا أنهما هي. المتواطئين.

وأوضح مراسل الإخبارية أن الفضل في الكشف عن قضية نايف القردي يعود إلى الضابط المتقاعد اللواء يوسف القحطاني، لأنه كان الضابط المسؤول عن التحقيقات في ذلك الوقت.