تعريف البرهان المنطقي، حيث أن الدليل المنطقي هو القدرة على تفسير قضية معينة بشكل حقيقي والعمل على إيجاد دليل يدعم أو يعارض قضية معينة، وعلى هذا الأساس يتم تحديد القضية من حيث الجوانب السلبية أو الإيجابية أو إذا كان القرار محايداً، ومن خلال هذا المقال عبر موقع الساعة سوف نتعرف على تعريف البرهان المنطقي، تابعوا معنا هذا المقال للنهاية.

البرهان المنطقي

الدليل المنطقي هو تشبيه مؤلف من يقين، سواء جاء من الضرورة أو من النظريات فالمصطلح الأوسط فيه أن سبب العلاقة الأكبر بالأصغر، وإذا كان هذا هو سبب وجود هذه العلاقة من الخارج فإنه يعتبر دليلاً أعرجًا، كما نقول هذا الشيء من مخاليط متعفنة فكل خلطة متعفنة تسبب الحمى ولهذا تسبب الحمى وهذا هو السبب الذي يعمل ليس كذلك، فالسبب في النسبة هو في العقل فقط، وهو دليل واضح على أنني، مثل قولنا إنه محموم، والعصائر فاسدة مما يعني أن العصائر فاسدة، وكذلك الحمى حتى لو كانت سبب تحلل العصائر في الروح ليست سببا خارجيا، بل على العكس. حيث يتحدث عن الاشتقاق والإثبات من السبب إلى “النشط”، هناك دليلي الخاص ومن الناتج إلى السبب يقال عن الدليل على أنه أنا.

البرهان الفلسفي

الإثبات، في الفلسفة أو في علم المنطق، هو عملية الاستدلال التي تهدف إلى تأكيد الحقيقة أو دحض الزيف في حالة معينة، وكذلك الاستنتاجات التي يقوم عليها الدليل والتي تستلزم منطقيًا هذه الحالة، نظرًا لأن هذه تسمى الحجج، كما يجب أن تكون الحجج صادقة بحيث لا تشمل المقدمات التي توحي بأن الحالة التي يمكن إثباتها صحيحة أم لا، وإلا ستكون النتيجة غير صحيحة ومصادرة ما هو مطلوب يحكم على صدق الدعوى بالبينة، ويدعى الدليل المبني على كذب الدعوى بالرد.

دليل البرهان المنطقي

أعطى الفيلسوف أرسطو المصطلح دليلًا على الاستدلال العقلاني حول وجود الحاجة إلى استنتاج من المبادئ يتم تعريف الدليل على أنه السبب النهائي وأنه “البعد المنتج للعلم” إنه نتاج معرفة راسخة بالضرورة، فيما يلي تعريف للدليل المنطقي قدمه الفيلسوف اليوناني أرسطو وهي:

  • الجواب الدليل المنطقي هو تشبيه يتكون من تعريفات للحصول على اليقين.

ماهي مناهج بناء البرهان المنطقي

الدليل المنطقي هو أحد الأدوات المستخدمة لتأكيد أو دحض المعلومات، ويستخدم نهج الإثبات المنطقي ثلاث طرق محددة هي:

  • منهج الاستدلال يقوم بدراسة كاملة للمشكلة، بدءًا من الافتراضات أو النظريات أو العلوم العامة، ثم يدرس الجسيمات ويستنتج المعلومات تدريجيًا.
  • الطريقة الاستقرائية تعتمد الطريقة على عملية صعود الباحث من الحالات البسيطة إلى تكوين القواعد العامة والأسس المعقدة في وقت معين، ويستخدم هذا النوع من التفكير في العلوم الطبيعية.
  • الطريقة المعيارية هذا علم محدد يمتد من اقتراح عام إلى اقتراح معين حتى يصبح شاملاً بالنسبة للقضية العامة، وهذا العلم مناسب لدراسة العلوم المجردة، حيث يكون القياس هو طريقة الإثبات.

البناء المنطقي لتأكيد صحة القضية أو نفيها

يستحيل أو لا يتم التأكيد على صحة الدعوى بطريقة مباشرة، لكنها ضرورية على مراحل، على النحو التالي:

  • يجب تأكيد صحة الحالة، حيث يتم تأكيد صحة الحالة على ثلاث مراحل
  • العمل على بناء استنتاجات منطقية.
  • اجمع الأدلة بالاستدلال.
  • إثبات عدالة الدعوى بالأدلة المنطقية.
  • الرد على الدعوى وإنكارها، ويكون ذلك من خلال مرحلة واحدة فقط، وهي مرحلة الرد على الدعوى، يتم فيها تفنيد الحجج المنطقية التي يمكن أن تؤدي إلى صحة الدعوى، وتنفي حتى تثبت زيفها.

لقد وصلنا إلى نهاية المقال بعد أن تعلمنا ما هو الدليل المنطقي والدليل الفلسفي، وقدمنا ​​تعريف الدليل المنطقي والبناء المنطقي الذي يثبت صحة القضية من عدمه.