السيرة الذاتية للشيخ محمد أحمد حسن في وفاة الشيخ محمد حسن

السيرة الذاتية للشيخ محمد أحمد حسن .. تفيد التقارير أن الشيخ محمد أحمد حسن من أشهر الدعاة في السودان واشتهر بعفويته السودانية، ولقي الشيخ محمد أحمد حسن قبولا كبيرا بين السودانيين لكرمه. في التعامل وأسلوبه المميز في الكلام، حيث كان يدعو إلى الله منذ أكثر من ثلاثة عقود، عرفه المستمعون، وشاهدوه من قبل محبي الشاشة الكريستالية، واحتضنه المصلون في مسجده بحي الصحافة في. الخرطوم منذ عام 1982 م. اشتهر برنامجه “الإفتاء” في شهر رمضان من كل عام وتصدّر أعلى نسبة مشاهدة في البلاد.

وتبع الراحل شائعات عن وفاته قرابة 8 مرات، وهو ما كان عليه فعله في كل مرة على وسائل التواصل الاجتماعي لإثبات أنه على قيد الحياة. ونعى نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي الشيخ محمد أحمد حسن، وذكروا مواقفه وبساطته في نقل علمه في منصات الفتوى وعمق علمه. قدم المرحوم عضو هيئة علماء السودان عرضا علوم الفقه والفتاوى على وسائل الإعلام ومنصات الفتوى بقوالب بسيطة ولغة محلية سهلة مع بعض الدراما.

قدم المرحوم عضو جمعية علماء السودان، علوم الفقه والفتاوى على وسائل الإعلام ومنصات الفتوى بقوالب بسيطة ولغة محلية سهلة مع بعض الدراما في الوصف والتفاصيل.

الشيخ محمد أحمد حسن، من مواليد منطقة الذهب بالولاية الشمالية، وتلقى تعليمه

في السودان سافر إلى مصر والتحق بالمعاهد الدينية بالإسكندرية.

بدأ الشيخ محمد أحمد حسن الدعوة مبكرا في منطقة صغيرة واشتهر عام 1982 م وظهر لأول مرة على التلفاز قبل الإذاعة عام 1991 م ببرنامج «».

يتجاهل فتاوى الشيخ

أصدر الداعية الإسلامي السوداني وعضو هيئة علماء السودان الشيخ “محمد أحمد حسن” فتوى مفادها أن إرضاع الزوج لثدي زوجته أمر غير لائق وفاقد للذوق، وهو مثل تقليد الأولاد، وقد كرهها بعض العلماء بحسب لما ذكره رئيس تحرير “كوش نيوز”. جاء ذلك خلال سؤال للمتصل ببرنامجه “قضايا عقائدية” على إذاعة الفرقان، الاثنين 6 أغسطس.

وكان المتصل من “أمبدة” بالعاصمة السودانية الخرطوم قد سأل الشيخ على الهواء عن حكم إرضاع الرجل من ثدي زوجته قبل الجماع.

دلت “كوش نيوز” على فتاوى جماعة من العلماء، منهم ابن باز، الذي أفتى بأنه لا حرج في إرضاع الرجل لثدي زوجته، ولا يضره بمص اللبن ؛ لأن. لا تؤثر الرضاعة الأكبر سنًا على أي شيء وفقًا لغالبية العلم. وأما فتوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين في أن إرضاع الكبار لا يؤثر ؛ لأن فعالية الرضاعة لم تكن خمس رضاع فأكثر في السنتين قبل الفطام، وأما الرضاعة الأكبر منها فلا تؤثر، وعلى ذلك. إلى هذا، إذا قدر أن من أرضع زوجته أو شرب من لبنها، فإنه ليس لها ابنا.