تعرف على التعليم الوجداني، وجانب المهارة، والجانب العاطفي، على الرغم من أهمية جوانب المعرفة والمهارة في عملية التعليم والتعلم، حيث يشكل النهج المعرفي في توفير المعلومات اللازمة حول المحتوى التعليمي، وما يمثله نهج المهارة أو التعليم الحركي من تفاعل الطالب مع المناخ المحيط، فإن النهج العاطفي في التعليم والتعليم لا يقل أهمية عن جوانب المعرفة والمهارة، حيث يمثل التعليم العاطفي الميول والاتجاهات والمشاعر والعواطف التي تساعد في التحقيق في الأهداف المرجوة وتوفير جو تعليمي صالح. القلعه

تعرف على التعليم الوجداني

هو تكوين المشاعر وتكوينها، بالإضافة إلى اكتساب الكثير من العادات العاطفية، وهذه العواطف والمشاعر والعادات والمواقف هي التي تحدد الميول والمواقف والقيم تجاه الشخصيات والقضايا والأشياء والمحتوى التعليمي. إلخ، ويمكن تعريفها أيضًا على أنها محاولة لدمج المعرفة والمعلومات التي يتلقاها الطالب خلال دراسته بحيث تصبح جزءًا لا يتجزأ من بنية شخصيته وتجربته الذاتية، بحيث تعبر عن مشاعره، مشاعره وانفعالاته، وبالتالي تحدد توجهاته وميوله المستقبلية. تعليمه المبكر، ومحاولة تطوير الجانب الرومانسي بداخله، والتركيز ليس فقط على ملء رأسه بالمعرفة والمعلومات، أو الاهتمام بالجانب المهاري الحركي والتطبيقي، وإهمال التوجه الانفعالي والعاطفي. القلعه

كيفية تطوير التربية العاطفية عند الطفل

أثناء العملية التعليمية، قد لا يكون التعليم العاطفي مخصصًا لنفسه، ولكن يمكن أن يتم بطريقة غير مقصودة أثناء عملية التعليم المعرفي والتعلم الحركي. يعد تكوين المواقف والميول من جانب الطلاب تجاه المعلمين والمناخ التعليمي المحيط شكلاً من أشكال التعليم، وكذلك تكوين الميول والاتجاهات خلال الأداء المعتاد لعملية التعرف على بعض المعدات أو الآلات أو الأدوات من خلال تعلم مهارة مختلفة الخبرات أثناء التعلم الحركي والمهارات والتدريب هي مثال على التربية العاطفية. القلعه

يتشكل تعليم الصبي في فترة مبكرة من حياته التعليمية، وذلك من خلال تفاعله الدائم والمستمر مع البيئة المحيطة به، وبالتالي فإن هذا التفاعل يؤدي به إلى إصدار عدد محدود من الاستجابات العاطفية والعاطفية، بعضها على ارتباط القبول، بينما يأخذ الآخرون شكل الرفض، ومع مرور الوقت وتكرار نفس الردود على مقال أو شيء معين بنفس الطريقة وفي مواقف مختلفة، يؤدي ذلك إلى تكوين نظام معين من السلوكيات العاطفية، وتكون هذه الاستجابات هائلة وأكثر إلحاحًا في المواقف التي تثير هذا السلوك العاطفي. القلعه

مجال بلوم العاطفي

من خلال تصنيفه الهرمي، أولى بلوم اهتمامًا كبيرًا للجانب العاطفي والعاطفي للتعلم، حيث منحه مساحة كبيرة ومؤشرًا مرموقًا. التعليم ليس أقل من بلوم من أي نوع من التعليم المعرفي أو الحركي، والسلوك العاطفي طوال عملية التعلم في بلوم يتكون من عناصر معرفية وعاطفية. المهارة والمهارة والأداء، حيث يتبلور العنصر المعرفي في السلوك العاطفي في البيانات والموضوعات التي يتفاعل معها الطالب، بينما يتبلور الجانب العاطفي أو الرومانسي في مشاعر الشخص ومشاعره تجاه أشياء مختلفة، بينما المهارة أو الأداء الجانب في الردود والردود الظاهرة التي يظهرها المرء تجاه مواضيع أو أشياء محددة. القلعه