تعبير عن طموحي في المستقبل, كل إنسان لديه أحلام وتطلعات في الحياة ونعمل على تحقيقها يومياً، ونسعى جاهدين لتحويل أحلامنا إلى حقيقة. الشخص الذي يعيش بدون رؤية تحاول تحقيقها سيعيش بدون هدف.

وأحلم أن أصبح مهندسًا معماريًا في المستقبل، وأن أبني مدنًا حديثة ومتطورة، ذات مساحات خضراء شاسعة، وأيضًا ملاعب للأطفال.

تعبير عن طموحي في المستقبل

أيضًا، يجب أن يكون لها طريق مخصص لركوب الدراجات حتى لا يضطر سكانها لاستخدام المركبات في كل مرة يخرجون فيها.

وستكون هناك أماكن في تلك المدن مخصصة لجمع القمامة وإعادة تدويرها حتى لا نلوث الظروف البيئية. هذا هو حلمي في المستقبل.

لكن لتحويل الحلم إلى حقيقة، نحتاج إلى الاستعداد والتخطيط لمسار حياتنا حتى نصل إلى ما نريد. ومن يحاول أن يتوج مسعاه بالنجاح إن شاء الله.

مقال يعبر عن حلمي في المستقبل

كل شخص لديه حلم في أن يكون في هذا العالم الذي يريد تحقيقه عندما يكبر، قد يرغب بعض الأطفال في أن يصبحوا أغنياء حتى يتمكنوا من شراء أي شيء ويريد البعض الآخر أن يصبح طبيبًا أو محاميًا أو مهندسًا، ولكن مهما كان حلمك، يجب أن تدرك أنه لكي يحقق الشخص حلمه أعلاه أن يسير على خطى الأشخاص الناجحين الذين سعوا بالفعل لتحقيق أحلامهم.

الحلم هو الشيء الذي نحلم به في المستقبل، ومن أجل تحقيق هذا الحلم نفتقر إلى العزيمة، فالعزيمة هي الخطوة الأولى نحو تحقيق الأحلام.

الشيء الثاني الذي يحتاجه الشخص لتحقيق هذا الحلم هو التخطيط الجيد. الاندفاع والعمل دون استعداد سيؤخر رحلتك وقد يعيق طموحاتك وأحلامك.

الشيء الآخر المهم لتحقيق حلمك في المستقبل هو أن تكون متحمسًا. يعد فقدان الشغف والحماس أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الكثير من الناس يتخلون عن استكشاف أهدافهم المستقبلية، لذلك يجب أن يكون الحفاظ على تحفيزك وشغفك لتحقيق هدفك جزءًا ضروريًا من أهدافك في الحياة. .

أيضًا، يجب أن تبقي حلمك دائمًا في ذهنك، وأن تظهر نفسك به يوميًا، وتطلب أيضًا أن تكافئ نفسك عندما تحقق أي خطوة في اتجاه تحقيق حلمك، مهما كانت تلك الخطوة صغيرة. تذكر دائمًا أن طريق الألف استعداد يبدأ بخطوة واحدة.

ولا تنسى أثناء السعي أن تأخذ وقتًا من الراحة، لأنك إذا عملت بجد لتحقيق حلمك ليلًا ونهارًا، فقد تتعب أو تمل في مرحلة ما من حياتك، وقد تفقد السبب وينتهي بك الأمر بالنسيان. أحلامك وطموحاتك، لذلك من الضروري أن تأخذ مراحل السكون والاسترخاء من حين لآخر. إلى آخر، لأن ذلك سيساعد عقلك وجسمك على الاستمرار في السعي والتطور نحو تحقيق الأهداف.

المسألة الأساسية الأخرى إذا كنت ترغب في تحقيق حلمك هي البقاء على مقربة من الأشخاص الإيجابيين، حيث تقول الحكمة “اختر الرفيق قبل الطريق”، لأن الصديق له تأثير كبير في حياة أصدقائه، والأشخاص الفاشلين دائمًا شجع أصدقاءهم الآخرين على أن يكونوا مثلهم، فحاول الاقتراب من الأشخاص الناجحين والابتعاد عن الخاسرين، وسيكون اختيار أصدقاء لهم نفس الشغف مثلك ترفًا، سيكون له تأثير كبير عليك.

الأصدقاء الذين لديهم نفس الشغف يشجعون بعضهم البعض على مواصلة الكفاح. إذا بدأت في فقدان الشغف، فإنهم يفقدون دافعهم للمضي قدمًا والاستمرار في العمل مرة أخرى. كما أن العمل الجماعي مفيد للغاية. إذا كنت تشارك صديقك لنفس الهدف، فيمكنك العمل معًا كفريق واحد، حيث يقوم كلاكما بالجزء الذي يحتاجه. الأخرى.

الشيء الآخر الذي يجب أن تدركه أثناء العمل لتحقيق حلمك هو أننا جميعًا بشر ونرتكب أخطاء، لذلك سترتكب أخطاء بالضرورة أثناء رحلتك نحو تحقيق حلمك في المستقبل. بل الفرق بين الفاشل والناجح هو أن الناجح يتعلم من أخطائه ويستفيد منها ويستخلص منها الدروس. سيتم تجنبه في المستقبل.

في الختام، إن السعي وراء حلمك أو طموحك في المستقبل ليس أمرًا هينًا، ولكنه جائز، لذا ابدأ العمل الجاد وستحصل على أوقات نجاح، وقد تواجه أوقات عصبية وعقبات كثيرة، لكن في النهاية ليس عليك التوقف عن العمل، وبالتأكيد ستصل إلى تحقيق وتحقيق حلمك.

معربا عن رغبتي

انا حمزة طالبة في الصف الخامس الابتدائي. أستيقظ كل يوم في السادسة صباحًا، أتوضأ وأصلي في الصباح وأتناول إفطاري ثم أنتظر الحافلة المدرسية، لأنني أحب الذهاب إلى المدرسة، وبالتالي لأن التعليم هو السبيل الوحيد للوفاء والتحقيق حلمي في الحياة أن أصبح رائد فضاء.

جميع أصدقائي أيضًا لديهم أحلام يريدون تحقيقها، وكمثال على ذلك، يريد صديقي أحمد أن يصبح طبيباً عندما يكبر لعلاج المرضى. لكني أصر على الاستمرار في السعي والعمل لتحقيق هذه الرؤية.

عندما سمع زميلي مازن أنني أرغب في أن أصبح رائد فضاء، ضحك وقال لي إنه لم يعد هناك رواد فضاء عرب، ولكن بمجرد عودتي إلى المنزل دخلت محرك البحث وبدأت في البحث واكتشفت أن تصريح مازن كان خاطئًا. . عربي وأول مسلم متسابق فضاء يصل إلى الفضاء في رحلة أطلقتها وكالة ناسا عام 1985 م، وكان الممثل العربي الوحيد على متن رحلة ديسكفري.

علمت أن الأمير سلطان كان لديه شغف بالطيران منذ طفولته واستمر في العمل والتعلم، وأنه عمل في مجال الطيران المدني والعسكري، وأنه تلقى فترات تدريب عالية قبل أن يأخذ تلك الرحلة، ووجوده فيها. العالم في ذلك الوقت لم يتجاوز 28 عاما.

شجعني هذا على مواصلة الجهد والتعلم حتى مصدر ما أريده، وزاد إصراري، بمجرد أن علمت أن هناك عربًا آخرين وصلوا إلى الفضاء بعد أن شجعتهم محاولة الأمير سلطان، مثل رائد الفضاء الإماراتي هزاع. المنصوري، الذي طلب بدوره الأمير سلطان سلمان، لذلك قررت أن آخذ هؤلاء الأفراد المحترمين كنموذج، وأن أستمر في التفكير في حلمي وأتبع شغفي حتى أصل إلى هدفي وأحقق حلمي في المستقبل أن أصبح رائد فضاء.