تشرع قراءة سورتي الفلق والناس في مواضع هي، فمن رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده، جعل جعلهم من القرآن الكريم عديد السور المباركة، مشاهدة تكون بتلاوتها وقراءتها سببًا لهذه السور المباركة الفالق والناس.، ويهتمّ إطلاعنا على المواطن الذي شرّع فيه الإسلام تلاوة سورتي الفلق والناس.

تشرع قراءة سورتي الفلق والناس في مواضع هي

كما تم تفسير سورتي الفلق والناس في مواضع

  • مكتوبة.

فعن عقبة بن عام رضي الله عنه أنّه قال “أمرني رسول اللهِ صلَّى الله عليه وسلم أنْ أقرأ بالمعوِّذتينِ في دبُرِ كلِّ صلاةٍ”. وعبد الله بن خبيب روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال “خرجنا في ليلة مطر وظلمة شديدة فطلبَ رسول ثلاث رسول الله فأدركناهُ فقالَ قلُ ما أقولُ قالَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌَ تكََكٍ وحين تصبح حينَ تصبحَ حينها. كلِّ شيءٍ “. وكثرة الأحاديث فيها والتوصية بتلاوتهما لكثرة فضلهما.

فضل سورتي الفلق والناس

الكثير من الفضل العظيم يعود إلى سورتي الفلق والناس، وهو يعود إلى المسلم الذي يقرأ هذا السور القصيرة، فهي السبب في كفاية المسلم، كل الشرور والأذى، وحي سورتان لم يُنزل مثلهما أبدًا، وفيهما من الحكمة والفضل ما يوجد يوجد فيما سواهما، وقد ورد عن عقبة بن عامر أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال “يا عقبةُ أَلا أُعَلَكَ سِوَرًا ما أُنْزِلَتْ في التوراةِ ولا في الزَّبُورِ ولا في الإنْجِيلِ ولا في الفرقانِ مثلهُنَّ، لا يأْتِي قُلَ، قُلََّن، وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ”.

سبب تسمية سورة الفلق والناس بالمعوذتين

إنّ سورتي سورتي والناس بالمعوذتين، ستبدأ من سورتي، سورتي والناس بالمعوذتين، ستعمل على تحسين سورتي، وتبدآن، وبدءًا من السور العظيمة التي شرّعا الله سبحانه وتعالى بهما من شرور الناس والشياطين والتحصن من العين والحسد والسحر والأذى والله أعلم.

إلى هنا نصل لنهاية مقال تشرع قراءة سورتي الفلق والناس في مواضع هي، والذي بيّن فضل سورتي الفلق والناس، وذكر سبب تسميتهما بهذا الاسم.