باريس (رويترز) – يجري تحميل نحو 30 ألف طن من القمح في فرنسا على متن سفينة متجهة إلى مصر فيما وصفه تجار بأنه بيع فرنسي نادر للقطاع الخاص المصري مع تضاؤل ​​الإمدادات للمستوردين بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.

تعد مصر من أكبر مستوردي القمح في العالم، وتحصل على معظم وارداتها من روسيا وأوكرانيا ورومانيا عبر البحر الأسود من خلال الهيئة العامة للسلع التموينية وقطاع المطاحن الخاص.

وأظهرت بيانات الشحن أن ناقلة البضائع (كليبر دي) يتم تحميلها في ميناء روان في شمال فرنسا، وهي أكبر محطة لتصدير الحبوب في البلاد.

تزود فرنسا، أكبر مصدر للقمح في الاتحاد الأوروبي، هيئة السلع التموينية من وقت لآخر، لكن التجار يقولون إنه لم يكن معروفًا في السنوات الأخيرة أنها تخدم القطاع الخاص في البلاد.

(تغطية صحفية لخوسيه ترمبس ومايكل هوجان وسارة الصفتي – اعداد محمد فرج للنشرة العربية – تحرير أمل ابو السعود)

توضيح المخاطر تود Fusion Media تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة آنية وليست دقيقة. لا يتم توفير جميع العقود مقابل الفروقات (الأسهم والمؤشرات والعقود الآجلة) وأسعار الفوركس من قبل البورصات ولكن من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن سعر السوق الفعلي، مما يعني أن الأسعار إرشادية وليست مناسبة لأغراض التداول. لذلك لا تتحمل Fusion Media أي مسؤولية عن أي خسائر تجارية قد تتكبدها نتيجة لاستخدام هذه البيانات.

لن تتحمل Fusion Media أو أي شخص مشارك مع Fusion Media أي مسؤولية عن الخسارة أو التلف نتيجة الاعتماد على المعلومات بما في ذلك البيانات والاقتباسات والرسوم البيانية وإشارات الشراء / البيع المتضمنة في هذا الموقع. يرجى أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، فهي واحدة من أكثر أشكال الاستثمار خطورة.