تجربتي مع حسبي الله ونعم الوكيل للشفاء،  حيث يثق العبد بخالقه في جميع الأمور، والرجاء هو اعتماد قلبي صادق على الله في جلب الخير وصد الشر في الدنيا وفي المستقبل. ، وإيمانًا راسخًا بأن العطاء والمنع في يد الله، وكذلك الأذى والنفع والمرض والشفاء في يده فقط، والثقة بالله من علامات الإيمان به، ومن خلال خبرتك إرادة يؤكده كلام الله كفى وهو خير علاج للشفاء والشفاء.

تجربتي مع الله تكفيني وأفضل علاج للشفاء

أقول هذه التجربة لكي أنقل للمسلمين أن العلاج بيد الله، فهو المعالج الوحيد، وكل ما يفعله العبد هو أحد الأسباب، مع الثقة بالله حق الوثوق. العلاج فقط بالسفر إلى دول غربية، لذلك كان علي أن أسافر إلى بلد بعيد، وهناك تفاقم المرض واشتد، حيث لم يتفاقم من قبل، وعندما فحصني الأطباء قالوا إنه سيبقى على هذا الحال. حتى قتله المرض. القرآن آيات شفاء ويكرر (كفى الله لي وهو خير فاعل). لما رأوا هذا، وبالفعل، كدت أنعش، بفضل الله وفضله، من مرض لم يجد الدواء علاجا له ولم يستطع الأطباء علاجه، الحمد لله.

كفى بالله ونعم معنى الوكيل

التعمق في تجربتي مع الله، وهو أفضل علاج للشفاء، فهذه العبارة من أعظم الأدعية والأذكار الواردة في القرآن الكريم وفي السنة النبوية الصحيحة، حيث ورد ذكر شرعيتها في القرآن الكريم. عند كثير من المواطنين، وهذا ذكرى يدل على الثقة بالله والاعتماد عليه – سبحانه وتعالى – في تجنب الأذى والشر والأذى، الله هو الرب وهو المعين ويكفي عبده من كل مكروه، ومن كل رعاية يأتي إليه، ويبعد عنه كل مرض وكل وباء وباء، فإن الله كافي في الشدائد، وهو معين لمن يغلبها.

إن خبرتك في القول بأن الله هو أفضل عامل للشفاء كافية لي.

من إحدى التجارب مع عبارة “كفى لي الله وأفضل علاج للشفاء وشفاء الأمراض” كانت من الفتيات اللواتي تمنى الله لها أن تصاب بسرطان الكبد، وعندما تدهورت حالتها وصحتها، تم نقلها إلى المستشفى، حيث أبلغ الأطباء الأقارب أن حالتها حرجة وأنه من المستحيل علاجها، وأنها معرضة للوفاة في أي لحظة، وأن الفتاة كانت مريضة من هذا، و كان منها أنها طلبت القرآن، وبدأت في قراءته، ومسحت جسدها، وترددت، كفى الله ونعم الوكيل، وهكذا دواليك في هذه الحال لأيام وليال كثيرة، حتى الأطباء و تفاجأ العاملون بالمستشفى بأن حالتها كانت أشبه بالشفاء والذهول. لقد فعل الأطباء ذلك بالضبط، واستمرت بنفس الروح حتى شُفيت بحمد الله من المرض تمامًا.

تجربتي في قول الله تكفيني، وهو أفضل وكيل، يشفي مئات المرات.

امرأة متزوجة تروي قصتها وتجربتها وتردد “كفى لي الله وخير المعين على الشفاء”. ونشاطه كان دائما متعبا ودرجة الحرارة مرتفعة ولم تنخفض، وذهبت الابتسامة، وذهبت النضارة، أخذته إلى المستشفى وقمنا. يعرف بسرطان الدم، وقد وصفه الأطباء بعلاج كيماوي متعب وقوي ومرهق للغاية. إلى أن خطر لي أن الله وحده هو المعالج، فبدأت أقرأ له القرآن وأمسح جسده قائلا كفى الله. لي وهو أفضل وسيط وهذه معجزة من الله تعالى.

والأفضل أن أكرر أن الله كاف لي، وهو أفضل علاج للشفاء من المرض.

من قرأ تجربتي في التواصل مع الله، وهو خير فاعل للشفاء، أدرك فضل تكراره لشفاء المرض، ولعل من فضائله ما يلي

  • وتكرارها يقود المسلم إلى الرجوع إلى الله والتشبث به من الأمراض، فإن الله وحده هو الشافي والمخلص من الأمراض والأوبئة والأمراض.
  • وبتكرارها ينال المسلم كل خير من الله، ويصد الله منه كل شر، ومن الشر الذي يطرد الأمراض، ومن الخير الذي يأتي بالشفاء والصحة والعافية.
  • اطلب المساعدة من الله فقط في الأمراض والأمراض والآلام، لأنه وحده قادر على شفاؤها.
  • وبه يقوى المسلم بالله ويشعر بالأمان والثقة أن الله معه ويهتم به ويشفيه.

كفى بالله ونعم الوكيل في العام

ومما يدل على شرعية تكرار كفاية الله وخير الوكيل أنه ورد في السنة النبوية الشريفة لكثير من المواطنين، ومنها ما يلي

  • من قول عائشة أم المؤمنين، ومن كلام زينب بنت جحش رضي الله عنهما “كلاهما تفاخر. قالت زينب تزوجني الله، وتزوجت أهلك. نزلت البراءة من السماء فحيتها زينب ثم قالت ماذا قلت لما دخلت عربة صفوان بن المعطل قالت قلت كفى لي الله وهو خير الوكيل.
  • وفي شهادة النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “كيف أكون مباركة إذا ربَّت صاحب القرن على قرنه وأمال جبهته وأصغى إليه انتظارًا لأمر الله. الريح كأنه ثقيل على أصحابه يا رسول الله قالوا، “كيف لنا أن نفعل هذا قال قل يكفينا الله، وهو خير مؤتمن. بالله نتوكل. لعله قال نعتمد على الله.

كفى بالله ووكيلا في القرآن الكريم

ثم أفضل الكلام هو كلام الله وهو المصدر الأول للشريعة، فكل ما ورد فيه يحل على المسلمين، ومن الآيات التي ورد فيها كفى الله لي و. خير وكيل الآيات التالية

  • قال تعالى {وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ * وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ}.
  • قال تعالى {أولئك الذين قالوا لهم “اجتمعوا عليك قومًا فاخافهم، وهذا يقوىهم في الإيمان”. فقالوا كفى لنا الله.
  • قال تعالى {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ}.

لقد استفدت من تجربتي مع الله، وهو أفضل وكيل للشفاء.

ومن فوائد ترديد “كفى لي الله وهو خير الوكيل” أن الله سبحانه وتعالى يحرر المسلمين بقوله هذا ويفتح لهم أبواب الرحمة والإغاثة والشفاء من أي مرض. وطريق للخروج من كل بلاء ووهم .. بالنسبة للمرضى خففوا آلامهم وخففوا معاناتهم، فالثقة بالله هي حق الرجاء، السبب الأول والأعظم للشفاء، فالله وحده هو الشافي.

في الختام تجربتي مع الله تكفيني وهو خير فاعل للشفاء رأينا تجارب عظيمة مع الله تكفيني وهو خير عامل في علاج الأمراض والعلل ووجدنا مزاياها ومزاياها وشرعيتها وأدلتها من القرآن والسنة.