تجربتي بالولادة بدون تمدد … وهي شق جراحي للمكان الذي يمتد بين فتحة المهبل أو الفرج إلى مكان فتحة الشرج، وهذا المكان يسمى منطقة العجان، لذلك يمكن أن يكون الشق عفويًا بسبب تمزق الألياف في هذه المنطقة، وقد يكون إجراءً ضروريًا باستخدام المستلزمات الطبية المعقمة التي تقوم بها القابلة، وبالتالي يتم خياطة الجرح إذا كان طويلاً بحيث يمكن تركه حتى يشفى من تلقاء نفسه إذا كان كذلك. صغير، وعملية التوسع شائعة جدا ويقال لمعظم الإناث أثناء ولادة أكبر صبي، ومعظم إجراءات التوسع ليست خطيرة وتشفى من تلقاء نفسها. أو مع عدد قليل جدًا من الأقطاب وهناك أربع درجات من التوسع

الدرجة الأولى وهي تمزقات تحدث في الطبقة السطحية. الدرجة 2 تشمل الدموع الجلد والعضلات في المنطقة. الدرجة الثالثة وتشمل العضلة العاصرة للشرج. الدرجة الرابعة يشمل التمزق، بالإضافة إلى جميع عضلات المستقيم اليسرى، التمزق.

تجربتي مع عدم وجود توسع

مجموعة من أفكار وخبرات النساء حول إجراءات الإنجاب الطبيعي دون تمدد كانت على النحو التالي:

فيما يتعلق بانتشار الولادة دون تمدد تقول إحدى النساء أنه لا يتم إزالة التمدد في جميع المستشفيات. في مستشفيات الدول الأجنبية لا يلجأ الطبيب إلى عملية التوسيع إلا بعد مرور وقت طويل جدًا من تجارب طرد الجنين دون جدوى. حول مزايا التوسيع بينما تقول نساء أخريات أن عملية التوسيع هذه تتم من أجل تضييق فتحة المهبل التي تتسع تحت تأثير تدفق مستويات هائلة من الدم وارتفاع الهرمونات طوال فترة الحمل. فوائد عدم التوسيع تقول إحدى الحريم أن الإنجاب بدون تكبير أفضل لأنه لا يترك ندبة، كما أنه لم يترك أثراً نهائياً على الحياة الزوجية والمتعة أثناء الحياة الزوجية لأن عضلات العجان تستجيب. ويمكن أن تتمدد بسهولة وتتقلص بعد الولادة وتعود لشكلها الطبيعي. حول تقليل فرص التوسيع ذكرت بعض الحريم أن تمارين كيجل قبل الولادة كانت متورطة بشكل كبير في إعطاء العضلات ليونة كافية للولادة الطبيعية دون تشققات أو جروح. وعن أفضل طريقة تقول المرأة إن إنجاب الأطفال دون اتساع هو الأفضل، ويفضل الطبيب التحلي بالصبر قدر الإمكان، إذا كانت المرأة لا تعاني من أي مشاكل مرضية في تأخير الولادة، أو إذا كانت ينمو الجنين إلى أكثر من 5 كيلوغرامات، إجراءات عقابية. فيما يتعلق بالتكبير الطبيعي، تقول المرأة أن للمرأة الحق في رفض التوسيع وفقًا لقوانين جمعية الصحة العالمية. رفضت عملية التوسيع، لكن ما حدث هو أنها أصيبت بأضرار وتمزقت في منطقة العجان الأمامية، لكنها شفيت بعد مرحلة وتركت ندبة. عند المقارنة بين الإنجاب بدون توسعة والتوسع يتم شطب التمدد والاسترخاء أثناء الولادة الطبيعية في المنطقة الخارجية فقط، وفي حالة حدوث التمزق يكون في الأجزاء الخارجية. عند التمدد يقوم الطبيب بقص المكان الخارجي بالإضافة إلى العضلات الداخلية مما يزيد من الألم وفترة الشفاء. عن الشعور بعدم الراحة تعتقد الكثير من الإناث أن عملية التمدد والخياطة التي حدثت بعد ذلك كانت سبباً في ضيق المهبل، لكن هذا الشعور غير صحيح وسببه الشعور بالجرح فقط وليس بسبب لتضييق المنطقة. هل تتدلى منطقة العجان عند عدم تمددها لا، كان سبب ولادة طبيعية دون توسيع أي ترهل داخل منطقة العجان ولم يؤثر أبدًا على الرابطة الزوجية بعد الولادة.

كيف يحدث التوسيع خلال الوضع الطبيعي

تحدث عملية التوسيع عادة عند تأخر الإنجاب الطبيعي وعدم قدرة الجنين على الخروج من فتحة المهبل لضيقها نحو معدل الجنين، ويكون الشق الذي يكمل عمله لتسهيل الولادة، وينتج هذا التوسع بمجرد أن تتمزق منطقة العجان أثناء الولادة الطبيعية للمرأة نتيجة التوتر الهائل الذي تتعرض له أثناء مشكلة خروج الجنين من فتحة المهبل، مثل كثرة الجنين أو كمية كبيرة من الرأس، وهي عملية شائعة جدًا، إلا أن مدى طول وكمية الشق الذي يحدث يختلف من امرأة إلى أخرى، حيث تفتقر الشقوق الضخمة للغرز بينما تلتئم الصغيرة وحدها، وتلك الغرز إذا لم يتم إجراؤه بشكل صحيح، سيكون سبب تدهور عملية الشفاء أو الألم أو العدوى.

وإلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية هذا المقال”تجربتي مع الولادة بدون توسيع”، حيث تعرفنا على تجربتي مع عدم وجود توسع، وكيف يحدث التوسيع خلال الوضع الطبيعي، وفي النهاية نأمل أن يكون مقالنا قد نال إعجابكم.